في 30 مدرسة.. قها التعليمية تقضى على الكثافة الطلابية بإنشاء فصول دراسية جديدة
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
وضعت إدارة قها التعليمية التابعة لمديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية، خطة محكمة بدأت من العام الدراسي الحالي للقضاء بشكل نهائى على مشكلة الكثافة الطلابية فى جميع المدارس.
قالت الدكتورة أمنية فاروق مديرعام إدارة قها التعليمية أنه يجرى الآن عمل توسعات فى العديد من المدارس التابعة للإدارة منها مدرسة سمية عامر الصناعية بنات ببرشوم ومدرسة سامية بلبول الصناعية المتقدمة خمس سنوات ببرشوم، ومدرسة المستشار حمدى أبو العنين للمياه وتوسيع مدرسة مجمع قها الابتدائية و المدرسة الإبتدائية الجديدة بقها ومدرسة الحسن الإبتدائية بقرقشندة.
أكدت مديرعام إدارة قها فى بيان لها أن الهدف من عمل التوسعات بالمدارس هو إضافة فصول دراسة جديدة وفك الفصول الحالية من عدد الطلاب للوصول إلى الكثافة المثلى فى كل فصل دراسى.
أوضحت الدكتورة " أمنية " أنه تم الإنتهاء من عمل توسعات جديدة فى عدد 30 مدرسة ودخولها الخدمة من بينها مدرسة اجهور الكبرى الإعدادية بنين بعدد فصول 14 فصلا مع تحويل المدرسة إلى تعليم أساسى ومدرسة اجهور الكبرى الاعدادية تم التوسع بعدد 20 فصلا دراسيا وتحويلها إلى تعليم أساسى والانتهاء من انشاء مدرسة قرقشندة الابتدائية الجديدة ومدرسة عبد الخالق فتحى مصطفى توسع بإنشاء 14 فصلا دراسيا ومدرسة هشام ابراهيم بيومى بقها توسع بعدد 14 فصلا دراسيا ومدرسة خلوة سنهرة للتعليم الاساسى توسع 11 فصلا.
كما تم التوسع بمدرسة محمود السيسى ببرشوم الصغرى بـ 22 فصلا دراسيا وكذا التوسع بمدارس محمد صبرى البيجاوى بسنهرة و الرحاب الثانوية بنات و حامد سليمان الإبتدائية بإضافة 11 فصلا لكل مدرسة منهم وتوسيع مدرسة الشهيد خالد حسين عبده ببرشوم بعدد 13 فصلا دراسيا.
ولفتت الدكتورة أمنية فاروق مدير ادارة قها الى انه تم صيانة اكثر من ثلاثين مدرسة وجارى صيانة خمس مدارس أخرى هى سنهرة الجديدة وهشام بيومى وقها الجديدة والسيفا الإعدادية المشتركة والحسانيه بنات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التعليم تعليم القليوبية الكثافة الطلابية قها التعليمية فصلا دراسیا
إقرأ أيضاً:
في إطار مشروع إزالة الأنقاض من المدينة… بدء أعمال الهدم والترحيل لمبنى المواصلات القديم ومدرسة الكفاح بحلب
حلب-سانا
بدأ الدفاع المدني السوري بالتنسيق مع مجلس مدينة حلب ومديرية الخدمات بالمحافظة أعمال الهدم والترحيل لمبنى المواصلات القديم ومدرسة الكفاح، وذلك في إطار المرحلة الأولى من مشروع إزالة الأنقاض ضمن المدينة.
وذكر مدير برنامج تعزيز المرونة المجتمعية بالدفاع المدني المهندس علي محمد في تصريح لمراسلة سانا أنه يجري العمل على نقل الأنقاض التي تتطابق مع معايير إعادة التدوير إلى مبنى إعادة تدوير الأنقاض في الراموسة، بهدف الاستفادة منها وتحويلها مجدداً إلى مواد بناء، مثل البلاط والبلوك والحجارة الرديفة للأرصفة.
ومن المتوقع أن تبدأ المرحلة الثانية للمشروع منتصف أيار القادم وفق محمد، الذي أوضح أنها تشمل 16 حياً من أحياء مدينة حلب، ويتم خلالها إزالة الأنقاض، والقيام بعمليات الهدم للأبنية، وفقاً لتقارير لجنة السلامة العامة.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة