تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح  الساحل ، تجديد حبس متهم في سرقة مبالغ مالية من شركة يعمل بها 15 يوما علي ذمة التحقيقات.

اعترفات المتهم بمروره بأزمة مالية

وكشفت تحقيقات النيابة العامة ان المتهم اعترف ارتكاب الواقعة لمروره بأزمة مالية جعلته لا يفرق بين الحلال والحرام وفكر في سرقة المبلغ المالي املا أن يحل أزمته ويستطيع إعادة المبلغ لكن فؤجي بكشف أمره وتم ضبطه في الحال .

القبض على الموظف

ونجح رجال مباحث القاهرة فى القبض على موظف لأتهامه بسرقة  مبالغ مالية طائلة من شركة يعمل بها بمنطقة الساحل .

تعود الواقعة عندما تم ضبط موظف بإحدى الشركات بدائرة قسم شرطة الساحل ، لسرقته مبلغ مالى من الشركة محل عمله ، وبمواجهته إعترف بإرتكابه الواقعة ، وتم بإرشاده ضبط المبلغ المالى المستولى عليه بمحل سكنه والأدوات المستخدمة فى إرتكاب الواقعة.

وتحرر المحضر اللازم بالواقعة ، وأخطرت النيابة العامة لتولى التحقيقات .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الساحل حبس سرقة سرقة مبالغ مالية شركة أزمة مالية

إقرأ أيضاً:

تجديد الدعم لقضية الصحراء المغربية بواشنطن

تحرير :زكرياء عبد الله

في سياق الدينامية الدبلوماسية المتواصلة التي يقودها المغرب لتعزيز علاقاته الدولية والدفاع عن قضاياه الاستراتيجية، التقى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، يوم الثلاثاء 8 أبريل 2025، في العاصمة الأمريكية واشنطن، بالنائب الجمهوري مايك والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وشكل هذا اللقاء مناسبة لتجديد التأكيد على قوة ومتانة الشراكة الاستراتيجية متعددة الأبعاد التي تجمع بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، كما تناولت المباحثات عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية، والأوضاع الأمنية في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل.

وفي تصريح علني على حسابه بمنصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عبّر مايك والتز عن امتنانه للقاء الوزير بوريطة، مشدداً على أهمية العلاقة بين البلدين، قائلاً: “سعيد بلقاء وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، لمناقشة شراكتنا الطويلة والتزامنا بالسلام في المنطقة، بما في ذلك استقرار الصحراء الغربية في مواجهة إرهاب البوليساريو. الولايات المتحدة تقف إلى جانب المغرب من أجل السلام.”

هذا التصريح يأتي في سياق متجدد من الدعم الأمريكي المتواصل لموقف المغرب من وحدته الترابية، منذ القرار التاريخي للإدارة الأمريكية في دجنبر 2020 بالاعتراف بسيادة المملكة على أقاليمها الجنوبية، وهو موقف لم يتغير رغم تعاقب الإدارات الأمريكية، ويُترجم في تنسيق سياسي وأمني متقدم بين البلدين.

اللقاء يعكس كذلك المكانة المتزايدة التي يحظى بها المغرب كشريك أساسي في حفظ الأمن والاستقرار الإقليميين، خصوصاً في ظل التحديات التي تعرفها منطقة الساحل والصحراء، وتزايد التهديدات المرتبطة بالحركات الانفصالية والجماعات المسلحة.

ومن خلال هذه الخطوة الدبلوماسية الجديدة، يواصل المغرب تحصين مكاسبه الاستراتيجية، ويدعم موقعه كفاعل مسؤول ومؤثر في محيطه الإقليمي والدولي، بقيادة جلالة الملك محمد السادس، وفي إطار رؤية شاملة تجعل من التعاون جنوب–شمال ركيزة أساسية للدفاع عن السلم والتنمية.

مقالات مشابهة

  • مصرع شخص دهسته سيارة ميكروباص مسرعة بالساحل
  • راكب موتوسيكل.. القبض على لص سرقة حقيبة سيدة أجنبية بمدينة نصر
  • تستر الأم.. حبس أب بتهمة تعذيب ابنتيه حتى الموت في الساحل
  • ضبط تشكيل عصابي لتزوير المحررات الرسمية مقابل مبالغ مالية بالشرقية
  • القبض على 3 أشخاص بتهمة سرقة فيلا رئيس الأهلي الأسبق
  • ضبط القائمين على إدارة 16 شركة لإلحاق العمالة المصرية بالخارج "بدون ترخيص"
  • ضبط 16 شركة غير مرخصة لإلحاق العمالة بالخارج
  • تجديد الدعم لقضية الصحراء المغربية بواشنطن
  • تفاصيل التحقيق مع موظف بتهمة سرقة شركته فى الساحل