المفوضية تعلن بدء قبول طلبات «تسجيل الناخبين»
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، أن “لجان قبول طلبات تسجيل الناخبين ستفتح أبوابها اليوم السبت الموافق 12 أبريل 2025، وستباشر في استقبال طلبات التسجيل من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 5:00 مساءً”.
وذكرت المفوضية “بأن آخر موعد لقبول طلبات التسجيل هو يوم غد الأحد الموافق 13 أبريل 2025”.
وأمس، نشرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، إحصائيات التسجيل في (62) مجلسا بلديا مستهدفا في الانتخابات البلدية (المجموعة الثانية 2025).
وبحسب المفوضية، “إجمالي عدد المسجلين (521,987) ناخب وناخبة، وإجمالي عدد المسجلين من الرجال (363,473)، وإجمالي عدد المسجلين من النساء: (158,514)”.
آخر تحديث: 12 أبريل 2025 - 10:24المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انتخابات المجالس البلدية انتخابات المجالس البلدية المجموعة الثانية مفوضية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
معاداة السامية.. إدارة ترامب تعلن سببا جديدا لرفض طلبات الهجرة
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أنها ستبدأ فورا باعتبار "النشاط المعادي للسامية" على وسائل التواصل الاجتماعي، وكذلك التحرش الجسدي باليهود، سببا لرفض منح مزايا الهجرة.
وذكرت دائرة خدمات المواطنة والهجرة الأميركية أنها ستبدأ في فحص نشاط المتقدمين للهجرة على وسائل التواصل الاجتماعي، بمن فيهم المتقدمون للحصول على إقامة دائمة (البطاقة الخضراء) والطلاب الأجانب والأشخاص المرتبطون بمؤسسات تعليمية "مرتبطة بنشاطات معادية للسامية".
وسيدخل هذا التوجيه حيز التنفيذ على الفور، وفقا للبيان.
وجاء هذا الإعلان بعد إشعار صدر الشهر الماضي حول اقتراح من وزارة الأمن الداخلي بجمع حسابات وسائل التواصل الاجتماعي من الأشخاص المتقدمين للحصول على مزايا مثل الإقامة أو الجنسية، وذلك امتثالا لأمر تنفيذي من ترامب. وكان أمام الجمهور والوكالات الاتحادية حتى 5 مايو لتقديم ملاحظاتهم.
وأثار هذا الاقتراح قلق المدافعين عن حقوق المهاجرين وحرية التعبير، لأنه يبدو أنه يوسع من نطاق مراقبة الحكومة لوسائل التواصل الاجتماعي لتشمل أشخاصا تم بالفعل التحقق من خلفياتهم ويقيمون بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وليس فقط أولئك الذين يسعون لدخول البلاد.
ومع ذلك، فإن مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي من قبل مسؤولي الهجرة هي ممارسة قائمة منذ أكثر من عقد، على الأقل منذ الإدارة الثانية للرئيس باراك أوباما، وتزايدت في عهد ترامب.