فايا يونان تخوض تجربة التمثيل لأول مرة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قالت المطربة فايا يونان إنها انتهت من تصوير أولى تجاربها التليفزيونية استعدادا لعرضها خلال الفترة القليلة المقبلة.
وأضافت فايا لـ صدى البلد أنها خاضت هذه التجربة لحبها الشديد في الفن، ويظل الغناء هو شغفها الأول، وتجربتها فى التمثيل على الرغم من كونها مرهقة ومتعبة أكثر من الغناء إلا أنها استمتعت كثيرا بها.
ورفضت فايا الإعلان عن تفاصيل المسلسل، مؤكدة على أنه مفاجأة للجمهور وينضم إلى نوعية المسلسلات رومانسي كوميدي.
وعن تجربها فى التمثيل أكدت يونان أنها خضعت لجلسات تدريبية مع أحد المدربين المتخصصين للوقوف على تفاصيل شخصيتها التى تقدمها فى المسلسل، مشيرة إلى أنها سوف تقدم مجموعة من الأغاني خلال هذا العمل أيضا.
يستعد مدحت صالح وفايا يونان مساء اليوم لافتتاح الدورة 31 من مهرجان القلعة في تمام الساعة العاشرة مساء.
ومن المفترض أن تبدأ فايا يونان بغناء فقرتها والتي تقدم فيها العديد من أشهر أغانيها بالإضافة إلى مجموعة من الأغاني المصرية التي تقدمها على المسرح ومنها أغاني للكينج محمد منير وشادية.
فيما يقدم الفقرة الثانية المطرب مدحت صالح الذى يلتقى جمهور محكي القلعة في هذا التوقيت من كل عام.
ويقدم مدحت خلال حفل اليوم مجموعة متنوعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغاني زمن الفن الجميل التي يقدمها لنجوم الأبيض وأسود مثل عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب ومحمد فوزي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فايا يونان حفل مهرجان القلعة فایا یونان
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.