((عدن الغد )) خاص

دان نشطاء وصحفيون ومثقفون وسياسيون واقعة الاعتداء الوحشية التي قامت بها عصابة تابعة للحوثيين في صنعاء مساء الخميس وطالت الصحفي مجلي الصمدي.
واكدوا ان ماتعرض له الصحفي مجلي الصمدي من اعتداء وحشي من قبل الحوثيين يعكس النهج الاجرامي لهذه الجماعة ضد كل الأصوات الحرة والرافضة لسياساتهم ونهبهم .


وقال الصحفي والأستاذ محمد المقالح معلقا على هذه الواقعة بالقول :" نحن معك يا مجلي الصمدي لقد ذكرنا خادث الاعتداء الاثم عليك في احد شوارع صنعاء بحادث الاعتداء الاثم على الزميل الخيواني من قبلك واخرين غيره من اصحاب الكلمة في صنعاء ايضا عندما تنفلت السلطة من عقالها وتوجه وحوشها للاعتداء ع مواطنيها تكون قد كشفت عن كونها مجرد عصابة ولا شيء اخر.
وكان مسلحون يتبعون جماعة الحوثي قد اعتدوا بالضرب الوحشي على الصحفي مجلي الصمدي خلال عودته امس الى منزله بحي الصافية وسط صنعاء .

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الصحفی مجلی الصمدی

إقرأ أيضاً:

هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟

يرتبط عمل الصحفي ارتباطا وثيقا بالعلوم الاجتماعية عامة وبالسوسيولوجيا خاصة لا سيما أن هناك تداخل في الأسئلة والإشكالات والمواضيع المتناولة من جهة وتشابه المقاربات والآليات والأدوات الميدانية المعتمدة من جهة أخرى.

فيما يمت إلى الإشكالات فهي غالبا تتعلق بالديناميات المجتمعية في علاقتها بحقول بعينها كحقل السياسة والثقافة والاقتصاد والرياضة والفن والحرب والنزاعات … وهذه الحقول مجتمعة يتم التعاطي معها من خلال منهجية وأدوات تعتمد في السوسيولوجيا من قبيل المقابلة والاستمارة والملاحظة بالمشاركة والانغماس وتحليل المضمون وجمع المعطيات الإحصائية وتحليل التقارير الدولية…

من هذه الزاوية هل يمكن للتداخل والترابط والتشابه في المواضيع والمنهجية أن يفضي إلى توازي في مستوى اللغة وطبقات الخطاب ونمط التحليل ويأثر في مآلات الكتابة والسرد الصحفي؟

للإجابة على هذا التساؤل من الضروري التمييز بين مستويين من الكتابة، الأولى أكاديمية والثانية صحفية. فالأولى التي تتماشى مع السوسيولوجيا تقتفي المصادر والمراجع والإحالات في أفق التوصيف والفهم والتفسير والتأويل بالاعتماد على منهج ومنهجية وإطار نظري لضبط المسافة الموضوعية مع أسئلة البحث.

أما الثانية فهي كتابة تروم تقديم وجهة نظر أواستكشاف آراء أو تقديم أومشاركة خبر من زاوية متفردة وذاتية بالارتكاز على منهجية تستمد أدواتها وتقنياتها من تموقع مجتمعي يفصح الصحفي على تلاوينه وأسلوبه وانسلاخه عن المألوف الخطابي من خلال اختياراته اللغوية والمعجمية والتركيبية.

انطلاقا من هذا التمييز يصبح لزاما على الصحفي موازنة الوظيفة الاختزالية للصحافة مع فاعلية وجدوى المنهجية السوسيولوجية للترافع عن القضايا والإقناع والتأثير في محيطه ومجتمعه، ذلك لأن نجاعة الأدوات والآليات الموظفة في انتاج المادة الصحفية يمكن أن تفضي إلى تبديد الغموض الذي قد يحدثه عدم الالتزام بالمسافة الموضوعية اللازمة في فعل الكتابة.

مقالات مشابهة

  • تجديد حبس متهم باقتحام شقة جدة خطيبته السابقة وسرقتها بعد الاعتداء عليها
  • الامن : جريمة الاعتداء في وادي الحجر مفتعلة وقبضنا على المتورطين
  • وزير الاتصال يزور الصحفي الرياضي السابق بن يوسف وعدية
  • اعتداء وحشي على ابنة قاضٍ في تعز يثير موجة غضب واسعة
  • إيقاف حارس الجبلين 10 مباريات بعد واقعة الاعتداء
  • هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟
  • طرق دبي تطلق 20 مبادرة مجتمعية في رمضان
  • فعاليات مجتمعية بحديقة أم الإمارات في رمضان
  • الحبس سنة عقوبة الاعتداء على الأنظمة المعلوماتية الخاصة بالدولة بالقانون
  • بمشاركة مروان الصحفي بيرشخوت يفوز على ميشيلن