أعادت منظمة الأمم المتحدة ، اليوم الجمعة ، فتح مقرها الأوروبي في جنيف بسويسرا بعد أن أغلقته، في وقت سابق، الجمعة بسبب "مشكلة أمنية" غير محددة.

وقالت المنظمة في بيان، "يرجى العلم أن المشكلة في قصر الأمم قد تم حلها الآن.. وأعيد فتح جميع نقاط الدخول".

ولم تقدم مزيداً من التفاصيل بشأن المشكلة الأمنية.

ويضم مبنى قصر الأمم، مجلس حقوق الإنسان، كما أنه مركز للدبلوماسيين والعاملين في المجال الإنساني.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة ا المجال الإنساني اليوم الجمعة الأوروبى المجال الإنساني حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: ضرورة وصول المساعدات للجميع في سوريا

دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مخلفات الحرب تحصد حياة 24 سورياً خلال شهر إصابة 5 متظاهرين بنيران الجيش الإسرائيلي في القنيطرة

أكدت الأمم المتحدة ضرورة وصول المساعدات للجميع في سوريا، مشيرةً إلى أنها تعمل مع كافة الجهات الفاعلة لضمان تقديم المساعدات بشكل آمن ودون انقطاع، جاء ذلك فيما أكدت الحكومة الانتقالية في سوريا أن حفظ السلم الأهلي هو أولوية، مؤكدةً التزامها بحماية المواقع الدينية والتاريخية.
وقالت بعثة الأمم المتحدة في سوريا، في رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس» أمس، إن المساعدات الإنسانية يجب أن تصل إلى كل المحتاجين في البلاد.
وأضافت، أنها تعمل مع كافة الجهات الفاعلة لضمان تقديم المساعدات بشكل آمن ودون انقطاع.
وفي سياق آخر، أكد وزير الإعلام في الحكومة الانتقالية في سوريا محمد العمر، أمس، أن حفظ السلم الأهلي أولوية الحكومة الجديدة.
وقال وزير الإعلام، إن ما وصفها بأنها «أيادٍ خفية» تسعى لإثارة الفتن الداخلية وسيتم التعامل معها بحزم، مشدداً على أن الحكومة ملتزمة بحماية جميع المواقع الدينية والتاريخية.
بدورها، كشفت وزارة الداخلية في سوريا، أمس، أن فيديو اعتداء مسلحين على مقام ديني في منطقة «ميسلون» بمدينة حلب، هو فيديو قديم.
وأوضحت الوزارة: «انتشرت على بعض مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حادثة اقتحام واعتداء على أحد المزارات الدينية لإحدى الطوائف في محافظة حلب، وتم الترويج لهذه المقاطع على أنها حدثت مؤخراً».
وأضاف البيان: «نؤكد أن الفيديو المنتشر هو فيديو قديم أقدمت عليه مجموعات مجهولة، أن أجهزتنا تعمل ليل نهار على حفظ الأملاك والمواقع الدينية».
في غضون ذلك، أحرقت السلطات السورية كميات كبيرة من المخدّرات، منها نحو مليون من حبوب «الكبتاغون»، بحسب ما أفاد مصدران أمنيان أمس.
إلى ذلك، أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، عن سلسلة إجراءات متعلقة بعودة السوريين المقيمين في تركيا إلى بلدهم، بشكل طوعي ومشرف.
وقال كايا في تصريحات صحفية: «السوريون الراغبون في العودة إلى بلادهم يمكنهم أن ينقلوا معهم جميع ممتلكاتهم ومركباتهم، ويمكنهم تقديم طلب عبر الموقع الإلكتروني لرئاسة إدارة الهجرة، وأخذ موعد في اليوم نفسه».
وأضاف، أن «الرئيس رجب طيب أردوغان أصدر تعليمات بخصوص السماح لشخص من كل أسرة بالمغادرة إلى سوريا، والعودة منها 3 مرات خلال الفترة الممتدة من يناير إلى يوليو 2025، لتسهيل ترتيبات عودة أسرته».
وأعلن وزير الداخلية التركي عن إنشاء مكتب لإدارة الهجرة بسفارة أنقرة لدى دمشق وقنصليتها في حلب لتسهيل أمور عودة السوريين، مشيراً إلى عودة أكثر من 25 ألف شخص في آخر 15 يوماً.

مقالات مشابهة

  • مشاهد قاسية لغرق خيام النازحين في غزة
  • الأمم المتحدة تندد بالعدوان الصهيوني على مطار صنعاء الدولي
  • المحاربون الصغار
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل بعثات الإغاثة في غزة
  • بن جامع: “نثق بأن نشر بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال ستضيف قيمة واضحة على البيئة الأمنية”
  • الأمم المتحدة : العدو الصهيوني يواصل منع وعرقلة إدخال المساعدات لغزة
  • تطور في محاكمة الأسد: الأمم المتحدة تتحرّك
  • «يونيفيل» تدعو لانسحاب إسرائيل من لبنان في الوقت المحدد
  • الأمم المتحدة: فريق تفاوضي كان بمطار صنعاء عند الغارة الإسرائيلية
  • الأمم المتحدة: ضرورة وصول المساعدات للجميع في سوريا