كشف الداعية السعودي، عبدالله المنيع، عضو هيئة كبار العلماء، حكم التواصل بين الشاب وابنة عمه، وحكم عدم استجابة الأبن لطلب أمه منعه من التواصل مع ابنة عمه.

وقال الشاب، عبر برنامج “فتاوى” المذاع على قناة “السعودية” أن والدته منعته من التواصل مع ابنة عمه، وأجبرته بالحلف على القرآن بالقطيعة لكنه خالف ذلك متسائلا عما إذا كان تصرفه يعد عقوق، وما إذا كان يلزمه كفارة بخصوص الحلف، وذلك بحسب ما ذكره في .

بدوره قال “المنيع” إن الأم ربما تخشى على الأبن أن يرتكب مع ابنة عمه فعلًا محرمًا لكونها أجنبية منه وهو أجنبيًا منها.

وأضاف: لذا عليه أن يستجيب لها ويقوم بطاعتها، كما عليه كفارة يمين لكونه خالف الحلف.

اقرأ أيضاً إيران.. والخيارات السعودية! السعودية ترد على اتهامها بقتل مهاجرين أفارقة على الحدود مع اليمن اول اجراء حوثي سريع في مسح الأدلة التي وثقت اعتدائها على ”الصمدي ” ”الطبل” محمد علي الحوثي يعلق على انضمام السعودية لمجموعة ”بريكس”: نهاية الحلم الذي أقلق أمريكا السعودية تصدر بيانا جديدا بشأن ادعاءات منظمة دولية بالاعتداء على إثيوبيين في حدودها مع اليمن موقع أمريكي يكشف عن شروط أفشلت المفاوضات السعودية مع مليشيا الحوثي وأعادت الوفد العماني بخفي حنين نادي الاتحاد السعودي يغري ‘‘ليفربول’’ بأغلى صفقة في التاريخ لشراء محمد صلاح أمريكا توجه دعوة مهمة لإيران بشأن اليمن.. وتطالب بتنفيذ التزام سابق مع السعودية مقيم يمني بالسعودية مصدوم من سرعة حضور طائرة الإسعاف الجوي لإسعاف زميله الباكستاني بجدة ”فيديو” غرق طفل يمني بعد سقوطه في أحد المسابح بالعاصمة السعودية الرياض (صورة) اعلاميون سعوديون يشنون هجوما على صحيفة جنوبية تدار من الضاحية بعد مهاجمتها للمملكة رسميا..السعودية تنضم إلى اتفاقية أممية هامة تعزز التجارة الدولية

https://twitter.com/Twitter/status/1694684866539880585

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

الخزانة الأميركية تصدر رخصة بشأن الاتصالات في اليمن 

 

 

حيروت – متابعات

 

أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).

 

 

 

وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.

 

 

 

وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.

 

 

 

يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الغامدي يتبرع للسبيعي بكليته وينقذ حياته !
  • إسرائيل تواصل سياسة التجويع ومقترح أمريكي محدث بشأن المفاوضات
  • مفتي السعودية: تصوير وبث الصلوات على مواقع التواصل قد يتنافى مع الإخلاص
  • الخزانة الأميركية تصدر رخصة بشأن الاتصالات في اليمن 
  • ذكريات توثيقية: حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبد ربه منصور هادي الى السعودية.. مارس 2015 – مارس 2025
  • مصر.. رئيس اتحاد الكرة يثير أزمة وهجوم واسع عليه بسبب السعودية
  • البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يُسهم في دعم سُبل العيش في المحافظات اليمنية
  • البرنامج السعودي لإعمار اليمن.. 264 مشروعًا لدعم القطاعات الحيوية
  • بشأن غزة.. تواصل مراوغات نتنياهو في تقويض جهود الوسطاء ومساعي إرساء السلام
  • من حلم إلى حقيقة.. مقيم يمني يفوز بـ100 ألف ريال سعودي في لحظة غير متوقعة!