10 نصائح هامة لتخفيف آثار حساسية العين في الربيع
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
مع حلول فصل الربيع، يمكن أن تتداخل حساسية العين الربيعية، المعروفة أيضًا باسم التهاب الملتحمة التحسسي الموسمي، مع قدرتك على الرؤية بوضوح (بسبب جفاف العين )، والعمل في الخارج، والأداء الجيد في مكان العمل.
ويمكن أن تؤدي العيون الحمراء المنتفخة أيضًا إلى شعورك بالخجل من مظهرك، كما أن حساسية العين في الربيع تشكل إزعاجًا، ويقدمون لك هذه النصائح لمساعدتك في إيجاد الراحة.
احرص على إبقاء النوافذ مغلقة لإبعاد المواد المسببة للحساسية عن منزلك.
استخدم جهاز تنقية أو فلتر هواء عالي الجودة في منزلك.
ابق داخل المنزل في الأيام العاصفة أو الجافة أو التي تحتوي على نسبة عالية من حبوب اللقاح، إذا كان ذلك ممكنا.
ارتدِ النظارات الشمسية خارج المنزل للحصول على حماية إضافية ضد تهيج المواد المسببة للحساسية.
قم بتشغيل جهاز مزيل للرطوبة في منزلك لإبعاد العفن.
استخدم أغطية الوسائد وأغطية المراتب التي تحمي من المواد المسببة للحساسية مثل عث الغبار.
اغسل يديك بشكل متكرر.
اخلع حذائك داخل المنزل لتجنب اصطدامه بحبوب اللقاح ومسببات الحساسية الأخرى.
إذا كان لديك كلب، امسح أقدام كلبك لإزالة أي حبوب لقاح.
استخدم قطرات العين المتاحة دون وصفة طبية، إذا وصفها الطبيب.
خذ قسطًا من الراحة من العدسات اللاصقة وارتدِ النظارات إذا كانت عيناك تعاني من الحكة والتورم.
اشطف عينيك بمحلول ملحي بعد الخروج للمساعدة في إزالة المواد المسببة للحساسية.
استخدم كمادات باردة لتخفيف التورم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الربيع حساسية العين حساسية العين في الربيع كمادات باردة المزيد حساسیة العین
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة شاب مكبلة وعليها آثار تعذيب بالعراق
بغداد
عثرت السلطات العراقية، الجمعة، على جثة شاب في العشرينات من عمره ملقاة قرب منطقة بنات الحسن شرق مدينة سامراء، بمحافظة صلاح الدين، وعليها آثار تعذيب وحروق.
وذكر مصدر طبي أن الجثة نُقلت إلى دائرة الطب العدلي في مستشفى سامراء، بعدما وُجدت معصوبة العينين وموثوقة اليدين، مما يشير إلى تعرض الضحية للاختطاف قبل قتله.
ووفق تحقيقات أولية، تبين أن الشاب اختفى منذ نحو ثلاثة أيام دون علم ذويه، الذين أبلغوا عن فقدان الاتصال به لاحقًا، وتشير التحقيقات إلى تعرض الضحية للتعذيب بمادة حارقة يُعتقد أنها “تيزاب”، قبل أن يُطلق عليه الرصاص.
وتعمل الأجهزة الأمنية حاليًا على تتبع خيوط الجريمة وجمع الأدلة لتحديد هوية الجناة، وسط حالة من الصدمة والتساؤلات حول دوافع الحادث.