«جميلة الدنيا».. كريم محسن يكشف عن موعد طرح أحدث أعماله
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
كشف الفنان كريم محسن، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن موعد طرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «جميلة الدنيا» خلال الساعات القليلة الماضية.
وشارك كريم محسن، عبر حسابه على «إنستجرام» البوستر الدعائي لأغنية «جميلة الدنيا»، مشيرة إلى موعد طرحها قائلا: «جميله الدنيا، معادنا الثلاثاء 15/4 إن شاء الله الساعه 6 علي يوتيوب و جميع المنصات الموسيقية جاهزين، من كلمات حسام سعيد، ألحان كريم محسن، توزيع و ميكس وماستر محمد ياسر، بوستر عبيد الحربي».
A post shared by Karim Mohsen (@karimmohsenofficial)
آخر أعمال كريم محسنوكانت آخر أعمال كريم محسن، هي أغنية «عاندنا ليه» التي طرحت في بداية عام 2024، عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب.
أغنية عاندنا ليه من كلمات عمرو المصري ومن ألحان محمود أنور وتوزيع موسيقي محمد ياسر.
وتضمنت كلمات أغنية عاندنا ليه الأتي: «عاندنا ليه، كسبنا ايه، ادينا مرجعناش، متعذبين ومكسورين، يارتنا ما بعدناش، كان قرار ساعه الشيطان قدرنا، ليه نروح ليه عملنا زي غيرنا، كان مافيش عقل فينا فا افترقنا ليه، كان كلام وقت خنقه ولا ضيقه، ليه مافيش حد فينا شاف طريقه، ليه عشان نهدي مانشوفهاش حريقة، تاني هنعيده تاني يا حبيبي، مش كان بينا وعد خدناه، صلح عتاب ومنمش ليله».
اقرأ أيضاً«يا عم».. كريم محسن يطرح أحدث أعماله بهذا الموعد (صورة)
كريم عبد المحسن: الأجواء الجماهيرية في قطر كانت رائعة.. والأرجنتين لعبت كأنها في أرضها
توافد نجوم الفن في عزاء الدكتور محسن التوني بالشيخ زايد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريم محسن كريم محسن كريم محسن وانت غايب وانت غايب كريم محسن کریم محسن
إقرأ أيضاً:
كلمات في وداع الفريق الفاتح عروة
في رحيل الكبار… معنى آخر للحياة
كلمات في وداع الفريق #الفاتح_عروة
جمعتني بالفريق الفاتح عروة، رحمه الله وأحسن إليه، أيام صفاء طيبة.
كان التواصل خلالها يدور في مجمله حول قضايا تتصل بمعاركه الماضية والحاضرة، “تلك الأيام”…
من تجربته في جهاز الأمن وما أُثير حولها من جدل، إلى معارك شهيرة ساهم فيها مقاتلا في صف الجيش بجنوب السودان،
ودوره في إثيوبيا مع ملس زيناوي، ثم صراعات الاقتصاد والمال والاتصالات،
بحكم موقعه في شركة “زين”، لا سيما معركته المشهورة مع بنك الخرطوم بشأن شراء أسهم شركة “كنار”.
كان الفاتح، كعادته في كل معاركه، شرسًا، عنيدًا، مقاتلًا حتى آخر لحظة.
وهل يُستغرب هذا من جنرال ابن جنرال، خاض الحروب وخبرها؟!
وضعني حظي السيئ في طريق تلك المعركة، من خلال حلقة من برنامجي “حتى تكتمل الصورة”،
خصصتها للنقاش حول هذه القضية.
وبسببها، انقطع التواصل بيننا لسنوات، امتدت من ذلك العام وحتى العام الماضي،
حين وصلتني رسالة منه، كانت كفيلة بكسر جدار سميك من القطيعة، بنته وقائع وأقوال عديدة.
ويشهد الله أنني، طوال تلك السنوات، لم أكن أحمل في صدري كراهية لشخصه…
نعم، كنت غاضبًا، من موقف رأيته حينها قاسيًا ومتسرعًا تجاهي وتجاه المؤسسة التي بها اعمل .
لكن الغضب لم يتحول إلى كراهية، والقطيعة لم تتحول إلى عداوة.
بل كنت أحفظ له مكانة في داخلي، وأعلم أنه، رغم الخلاف،
رجل لا يُختصر بموقف، ولا يُدان بحادثة واحدة.
كان الفاتح عروة رجلًا مهيبًا، صاحب رأي وعزيمة، وخصمًا شرسًا في سبيل ما يريد ويسعى له.
عاش فارسًا، ومات فارسًا.
وكيف لا، وهو الذي واجه المرض اللعين بشجاعة نادرة، تليق بمثله من الشجعان
في صحائف السودان، البلد الذي أحبه، الكثير مما يجب أن يُدوَّن لصالح الفاتح عروة:
العسكري المقاتل، ورجل الأمن الذكي الماهر، والدبلوماسي الحاذق،
والإداري الخبير، وقائد واحدة من أهم شركات الاتصالات في تاريخ السودان المعاصر.
لم يكن ملاكًا، لكنه كان إنسانًا بكل ما في رحلة الإنسان من صواب وخطأ، وصعود وتعثر.
وحين يطلق ضحكته تلك — التي لا تُنسى — كنت أراه بقلب طفل.
حين داهمه المرض، فزع إلى تدوين تجربته وقول كلمته.
كان وفيًّا، وهو ينتصر بشهادته للرئيس البشير في محبسه.
وكان شجاعًا، وهو يكسر المعتاد من الأقوال التي تتردد بين الناس بيقين لا يقبل الشك.
وتبقى شهادته، التي نطق بها قبل رحيله، في كراسة التاريخ:
يُؤخذ منها ويُرد — شأن كل مرويات التاريخ، وأقوال فرسانه، وصنّاعه.
نم هانئًا، أيها الفارس المغوار، فقد انتهت رحلة عامرة، مثيرة، وجدلية بامتياز.
وقد آن لك أن تستريح…
غفر الله لك، وتقبّلك، وجمعنا بك في مستقر رحمته.
وألزم أحبابك، وأهلك، وعارفي فضلك الصبر، وحسن العزاء.
الطاهر حسن التوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة