ما الفرق بين صبغات الشعر الدائمة وغير الدائمة؟
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
تفضل العديد من السيدات تغير لون شعرها بشكل مستمر وتغير اللوك بشكل دائم، وصبغة الشعر الدائمة هي صبغة شعر تُغيّر لون شعركِ بشكل دائم، عن طريق فتح طبقة الكيوتيكل (طبقة خارجية من الشعر) وترسيب الصبغة في جذع الشعرة، تُعد صبغة الشعر الدائمة رائعة لتغيير لون الشعر، كما تُساعد على إخفاء جذور الشعر الرمادية والشعر الرمادي.
لون الشعر الدائم، هو تلوين الشعر بشكل مستمر، كما إنه رائع إذا كنت ترغب في إجراء تغيير دائم على شعرك، بغض النظر عما إذا كنت تفكر في تفتيحه أو تغميقه، يعمل تغير لون الشعر عن طريق فتح بشرة الشعر للسماح لصبغة الشعر بترسيب اللون الدائم، مما يعني أنه سيحل محل لون شعرك الطبيعي تمامًا، سيمنحك اللون الدائم أفضل تغطية للشيب، كما سيظل اللون في الشعر حتى تنمو الجذور مرة أخرى (عادةً ما بين 6 إلى 8 أسابيع).
غالبًا ما يُشار إليها أيضًا باسم "شبه دائمة" (فقط لزيادة الالتباس)، وهي خالية من الأمونيا، وممزوجة بمُظهّر لون منخفض الكثافة، على عكس الصبغة الدائمة، تستقر الصبغة شبه الدائمة على سطح بصيلات الشعر، مما يعني أنها لا تسمح للون بالتغلغل فيها، ببساطة، هذا يعني أنها تدوم لمدة ٢٤ غسلة في المتوسط، كما أنها لا تغطي الشعر الرمادي، لكنها تمنحه مظهرًا "مُميزًا"، مما قد يُساعد على امتزاجه بشكل أفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صبغة الشعر الأمونيا الشعر الرمادي المزيد لون الشعر
إقرأ أيضاً:
“الصحة” بغزة: نسبة العجز في الادوية وصلت مستويات خطيرة وغير مسبوقة
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، أن نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستهلكات الطبية وصلت إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة.
وقال : بلغت نسبة الأدوية الأساسية التي رصيدها صفر 37%، فيما وصلت نسبة المستهلكات الطبية التي رصيدها صفر إلى 59%.
وجّهت الوزارة في تصريح صحفي، نداءً عاجلاً لتعزيز الأرصدة الدوائية في المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية، في ظل تدهور غير مسبوق في توفّر الأدوية والمستهلكات الطبية.
وأضافت الوزارة أن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعمل ضمن أرصدة مستنزفة من الأدوية والمهام الطبية المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن 80 ألف مريض سكري و110 آلاف مريض بضغط الدم لا تتوفر لهم أدوية في مراكز الرعاية الأولية.
وبيّنت أن 54% من أدوية السرطان وأمراض الدم قد نفدت بالكامل، محذّرة من أن إغلاق المعابر أمام الإمدادات الطبية والأدوية يُفاقم الأزمة ويضيف تحديات كارثية أمام تقديم الرعاية الصحية للمرضى والجرحى.
وبدعم أميركي أوروبي، يرتكب العدو الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
"الصحة" بغزة: نسبة العجز في الادوية وصلت مستويات خطيرة وغير مسبوقة