تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير عن إقامة ورشة مجانية لصناعة التروكاج ضمن فعاليات النسخة الحادية عشرة.

تقام ورشة صناعة التروكاج مع الفنان المبدع أحمد عرابى منفذ الخدع البصرية بالسينما، وتأتي شروط التقدم كالتالي:

١-عمر المتقدم من ١٨ إلي ٢٢ عاما  
٢-أن تكون له سابقة تصنيع أعمال فنية مركبة "ترسل صور الأعمال"
٣-أن يكون دارساً بإحدي الكليات الفنية العملية (فنون جميلة، تربية فنية، تربية نوعية، أقسام الديكور سينما ومسرح )
٤-يتم الاختيار بعد مقابلة شخصية

٥- أن يكون المتقدم من محافظة الاسكندرية  ويشترط إرسال صورة البطاقة الشخصية أثناء التسجيل

وتقام المقابلة الشخصية مع المتقدمين المؤهلين يوم  الخميس الموافق 17 أبريل الجاري الساعة الثالثة عصرا في بيت جوانا بالأسكندرية.

تقام فعاليات النسخة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في الفترة من ٢٧ أبريل إلى ٢ مايو ٢٠٢٥.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ورشة مجانية التروكاج أحمد عرابي

إقرأ أيضاً:

ضعف الثقة بالنفس والعنف المضاد.. مخاطر استخدام الضرب في تربية الأطفال

حذر الدكتور خالد محمد علي، مسؤول القراءات والتسجيلات الطلابية بقطاع المعاهد الأزهرية، من مخاطر استخدام العنف الجسدي في تربية الأطفال، مؤكدًا أن الضرب يُؤدي إلى نتائج عكسية تظهر في العناد وضعف الثقة بالنفس، وقد تصل إلى التنمر أو العنف المضاد من الأبناء تجاه الآباء عند الكبر.

وأضاف، علي في حواره لبرنامج «صباح الخير يا مصر» أن الإسلام وضع ضوابط صارمة للضرب، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم ذكر العقاب في المرتبة الثالثة بعد الوسائل التربوية الأخرى، كما في قوله تعالى: {وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ} (النساء: 34)، موضحًا أن الضرب المقصود هنا ليس المبرح، بل التأديب غير المؤذي.

واستشهد الدكتور خالد محمد علي، بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «علِّموا أولادَكُمُ الصلاةَ إذا بلَغُوا سبعًا، واضربوهم عليها إذا بلغوا عشْرًا، وفرِّقُوا بينهم في المضاجِعِ »، لافتًا إلى أن الضرب المشروع هو للتأديب فقط، وليس للإهانة أو الإيذاء، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم السواك في التعنيف، وحذر من الضرب على الوجه لما له من آثار نفسية سلبية.

وأوصى مسؤول القراءات والتسجيلات الطلابية بقطاع المعاهد الأزهرية، باتباع أساليب بديلة للضرب، تشمل الحوار الهادئ المتكرر لشرح الصواب والخطأ، واستخدام العقاب النفسي مثل الحرمان من المصروف أو الخروجات، مع أهمية المكافأة على السلوك الجيد، كما شدد على دور القدوة الحسنة، حيث إن رؤية الأبناء لآبائهم يلتزمون بالصلاة ويقرأون القرآن تزرع فيهم حب العبادة.

وشدّد على أهمية دور الأب في التربية، حتى لو كان مشغولًا، عبر المتابعة الهاتفية أو تكريم الأبناء عند الإنجاز، قائلًا: "دور الأب ليس التواجد في البيت فقط، بل المتابعة الدائمة"، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُعلّم الأطفال بأسلوب الرحمة، كما في قوله للغلام عبد الله بن عباس: «يا غلام، إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك»، وحذر من إهمال الهوية العربية والإسلامية في التربية، داعيا إلى تعزيز الانتماء من خلال رواية قصص البطولات الوطنية وتشجيع حفظ القرآن الكريم.

ووجه الدكتور خالد محمد علي، تحذيرا للآباء من التركيز على النجاح المادي مع إهمال الجانب الديني، قائلًا: «نريد طبيبًا مسلمًا ومهندسًا مسلمًا»، مؤكدًا أن الضغط العنيف قد يدفع المراهقين إلى الإلحاد أو العزوف عن الصلاة، بينما التربية المتوازنة تُنتج جيلًا سويًا.

اقرأ أيضاًأمين الفتوى: إساءة معاملة السياح إضرار بالمال العام وهذا محرم فى الإسلام

البحوث الإسلامية: 3 آلاف واعظ وواعظة نفذوا 37 برنامجا ميدانيا وإلكترونيا خلال شهر رمضان

عالم بالأوقاف: الإسلام يدعو إلى الرحمة في التعامل مع الكون والطبيعة

مقالات مشابهة

  • تربية «الفنق»
  • لصناعة الأجهزة التعويضية.. هيئة الشراء الموحد تجهز 6 مراكز للتجميع والمواءمة
  • رابط وخطوات الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة 2025
  • ضعف الثقة بالنفس والعنف المضاد.. مخاطر استخدام الضرب في تربية الأطفال
  • ورشة فنية وتصميم ماسكات لطلاب مدرسة التربية الفكرية فى الغرق بالفيوم
  • تقارير: دورتموند يدرس استعادة هوملز من أجل كأس العالم للأندية
  • دراسة دولية: المغرب يرسخ ريادته كأكبر مركز لصناعة السيارات في شمال إفريقيا
  • حمدان بن مبارك: التأهل لمونديال الناشئين ميلاد «جيل جديد» من اللاعبين
  • صوتك حياتك… مبادرة لدعم الأطفال المصابين باضطرابات نفسية وسلوكية بثقافي القصير بحمص