مطار مرسي علم يستقبل 173 رحلة طيران تقل 35 ألف سائح من 12 دولة أوروبية
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي هذا الأسبوع بدأ من غدا السبت 173 رحلة طيران تقل 35 ألف سائح من جنسيات أوروبية مختلفة قادمة من مطارات 12 دولة أوروبية، وذلك علي مدار الأسبوع المقبل وسط إجراءات وقائية وأمنية وتنظيمية عالية المستوي.
وكشف عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر بأن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات تبين وصول 173 رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات من 12 دولة أوروبية تقل حوالي 35 ألف سائح يتقدمهم السوق الالماني والبولندي والبلجيكي والهولندي والتشيكي والايطالي
وذلك علي مدار الأسبوع المقبل.
لافتاً إلى أن فرق العلاقات العامة تكون في استقبال السياح الأجانب بالورود والترحيب و مشروبات الضيافة ونقلهم إلى الفنادق والمنتجعات السياحية بمرسي علم وعمل برامج سياحية ومهرجانات الشواطئ بهدف تنشيط الحركة السياحية والترويج السياحي لمدينة مرسي علم.
مع تنظيم برامج لزيارة الاهرامات وأثار الأقصر وأسوان والتعرف على الحضارة المصرية القديمة
مشيرا إلي ارتفاع معدلات حركة الطيران السياحية الوافدة إلى مرسي علم بزيادة 21 رحلة طيران سياحية عن الأسبوع السابق وارتفاع نسبة الاشغالات بالفنادق إلي أعلي مستوي منذ مطلع العام الجاري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر مرسي علم الحركة السياحية رحلة طیران
إقرأ أيضاً:
المغرب يستقطب 4 ملايين سائح في 3 أشهر ويواصل صعوده كوجهة عالمية
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن القطاع السياحي المغربي واصل أداءه الإيجابي خلال الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، مسجلة بذلك ارتفاعاً بنسبة 22% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها أن هذه النتائج تعزز موقع المغرب كواحدة من أبرز الوجهات السياحية العالمية على مدار السنة، مشيرة إلى أن عدد السياح الأجانب بلغ 2,1 مليون، فيما وصل عدد المغاربة المقيمين بالخارج إلى 1,9 مليون.
وأضاف البلاغ أن شهر مارس، الذي تزامن مع شهر رمضان، عرف استقبال ما يقارب 1,4 مليون سائح، بنمو نسبته 17% مقارنة بشهر مارس من العام الماضي.
وأكدت وزيرة السياحة، فاطمة الزهراء عمور، أن هذه الأرقام تعكس القفزة النوعية التي يشهدها القطاع، مشيرة إلى أن المغرب تمكن من تطوير عرضه السياحي بما يتماشى مع تطلعات الزوار وتنوع اهتماماتهم، مما ساهم في تعزيز جاذبيته على الصعيدين الإقليمي والدولي.