أثار إعلان رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي عن أن الحكومة تدرس حالياً إضافة اسم الأم إلى بطاقات الرقم القومي، لحل مشكلة تشابه الأسماء التي تؤرق الملايين، الجدل في مصر.

وأكد رئيس الوزراء أن الفكرة لا تزال في مرحلة الدراسة، وسيتم بحث جميع جوانبها الفنية والقانونية قبل اتخاذ أي قرار، مع التنسيق الكامل مع جميع الجهات المعنية.

وقد تحول الموضوع إلى ظاهرة على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض، حيث تصدر وسم "الرقم القومي" قائمة الأكثر تداولاً على منصة "إكس"، وفقا لصحيفة "المصري اليوم" المحلية.

وانقسمت الآراء بين من يرى أن هذه الخطوة غير ضرورية، لأن بيانات المواطنين محفوظة في "الباركود" المطبوع على البطاقة، بينما اعتبر آخرون أن الفكرة قد تسهم في تسهيل عملية التدقيق والتحقق من الهوية.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مواقع التواصل الاجتماعي الباركود مصر القاهرة البطاقة الشخصية مواقع التواصل الاجتماعي الباركود منوعات

إقرأ أيضاً:

لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟

أفادت نقارير إعلامية ، بأن الحكومة الأمريكية ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".

واشارت التقارير الي ان القرار خلًف ردود فعل سريعة من قبل مدافعين عن الحقوق المدنية وحرية التعبير، بمن فيهم أشخاص ينتمون للطائفة اليهودية، إذ حذروا من تبعات تمس بالحريات الشخصية وتضع الأفراد تحت رقابة متواصلة.

وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تشديد إدارة الرئيس دونالد ترامب إجراءاتها بحق المظاهرات المؤيدة لفلسطين الرافضين للحرب في غزة.

وفي بيان لها قالت هيئة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية التابعة لوزارة الأمن الداخلي " ستنظر الهيئة في نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي وأي تحرش جسدي بالأفراد اليهود، باعتبارهما أسبابا لرفض طلبات الهجرة".

وأضافت الهيئة أن هذه السياسة ستطال فورا المتقدمين بطلبات الإقامة الدائمة، فضلا عن الطلاب الأجانب والمنتسبين إلى مؤسسات تعليمية يرتبط نشاطها بما تصفه الإدارة بـ"معاداة السامية".

ولفتت الهيئة أن الولايات المتحدة لن تمنح أي مساحة لباقي المتعاطفين مع الإرهاب في العالم، مؤكدة أن الأصوات المؤيدة للفلسطينيين تعتبر في نظرها ذات ميول معادية للسامية وداعمة لمجموعات مصنفة إرهابية مثل حماس وحزب الله والحوثيين.

وتعمل الإدارة على ترحيل بعض الطلاب الأجانب وإلغاء العديد من تأشيرات الدخول، في وقت تواجه فيه الجامعات الأمريكية تهديدا بتقليص تمويلها الاتحادي بحجة السماح باحتجاجات مساندة للفلسطينيين. ويرى محتجون من جماعات يهودية أنهم يتعرضون للخلط بين انتقاداتهم للعمليات الإسرائيلية في غزة وبين اتهامهم بمعاداة السامية أو التطرف.

الصين تصعّد وتحذر مواطنيها من السفر إلى أمريكاأمريكا: لن نتسامح مع من يقدم الدعم للحوثيينالمجلس الاستشاري لـ ترامب: أمريكا كانت تصنع وتصدر البضائع للعالم .. واليوم الصين تفعلهاعضو الأعيان الأردني: الموقف الأوروبي يتغير ويتم الضغط على أمريكا وإسرائيل بشأن فلسطينإيران تنفي تلقي رسالة بشأن طلب التفاوض المباشر مع أمريكا

مقالات مشابهة

  • برلمانية تطالب الحكومة بإضافة اسم الأم في بطاقة الرقم القومي لتفادي أزمات تشابه الأسماء
  • رئيس الوزراء يوجه بتوفير جميع عناصر الجذب لزوار «المدينة التراثية»
  • مفاجأة .. خالد الغندور يثير الجدل بشأن لقاء الأهلي وبيراميدز
  • السعيد طار وصاحبنا في المطار .. ناقد رياضي يثير الجدل بمنشور صادم
  • كيفية الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة.. بالرقم القومي والاسم
  • إضافة اسم الأم للبطاقة.. قانون جديد يواجه أزمة تشابه الأسماء
  • الحكومة تدرس إضافة اسم الأم إلى بطاقة الرقم القومي وسط جدل على مواقع التواصل الاجتماعي
  • لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟
  • بعد أنباء انتقال الونش للأهلي.. تركي آل شيخ يثير الجدل عبر فيسبوك