عضو الكونغريس جو ويلسون: إدارتي أوباما وبايدن قدمتا مساعدات لدول معادية على حساب حلفاء موثوقين مثل المغرب
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
أشاد عضو الكونغرس الأمريكي، جو ويلسون، بتجديد تأكيد دعم الولايات المتحدة لسيادة المغرب الكاملة والتامة على صحرائه.
وكتب ويلسون في تغريدة على حسابه بموقع X : “أصبح من البديهي أن سياسات ادارتي اوباما و بايدن الفاشلة التي كانت تعمل على تقديم الدعم العسكري و الأمني لبلدان معادية لنا كتونس و العراق على حساب الدول الموثوقة، الصديقة و القيمة كالمغرب أرسلت رسائل خاطئة و خطيرة للمنطقة”.
It is absurd that due to failed Biden and Obama policies, countries which work with our adversaries such as Tunisia and Iraq receive more in arms sales and security assistance than valued and reliable friends such as Morocco. This sends a wrong and dangerous message.
— Joe Wilson (@RepJoeWilson) April 10, 2025
ويلسون النائب الجمهوري، كان قد أجرى لقاء الأربعاء مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، وأكد أن المباحثات همت “شراكتنا العريقة والتزامنا لفائدة السلام في المنطقة، لاسيما الاستقرار في الصحراء في مواجهة إرهابيي البوليساريو”.
وفي منشور على منصة “X” (تويتر سابقا)، مرفوقا بعلمي البلدين الحليفين، أكد جو ويلسون أن “الولايات المتحدة تدعم المغرب من أجل تحقيق السلام”.
وجددت الولايات المتحدة، الثلاثاء، تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء، ترسيخا للموقف الذي أبلغ به الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وتم تجديد تأكيد هذا الموقف، بمناسبة لقاء انعقد الثلاثاء بواشنطن، بين السيد بوريطة، وكاتب الدولة الأمريكي، ماركو روبيو.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حقيقة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي السابق
أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما “ميشيل أوباما” رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!".
وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".