محافظ كفرالشيخ يؤدي صلاة الجمعة بمسجد الملك
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدّى اللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، صلاة الجمعة بمسجد النصر «الملك»، وسط مدينة كفر الشيخ، بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفرالشيخ، واللواء محمد شوقى بدر، السكرتير العام للمحافظة، واللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد، وأحمد عيسى رئيس مركز ومدينة كفرالشيخ، والمحاسب عادل الهابط وكيل وزارة التموين، والدكتور عبد القادر سليم مدير عام الدعوة بالأوقاف وعدد من القيادات التنفيذية.
حيث تفقد محافظ كفرالشيخ، أعمال التطوير بمسجد النصر «الملك»، والتى شملت ساحة وسور المسجد وعدد من الملحقات والإنشاءات الجديدة من بينّها مصلى السيدات.
بدأت صلاة الجمعة بتلاوة قرآنية من الشيخ قطب الطويل، القارئ بالإذاعة والتلفزيون.
واستمع محافظ كفرالشيخ، إلى خطبة الجمعة التي ألقاها الشيخ محمد مصطفي رضوان، وتحدث فيها عن كلمة «أنا نور ونار»، وإن الإسلام يبعث فى نفوس أتباعه الأمل والتفاؤل والنظرة إلى الغد نظرة المقبل على الخير.
وبعد الصلاة، التقى محافظ كفرالشيخ، بعدد من المواطنين، فى إطار حرصه على التواصل معهم لمعرفة آرائهم ومتطلباتهم فى مختلف الخدمات التى تهم الشارع، قائلًا: "رضا المواطن هدفى الأول"، وأبدى المواطنون الشكر والتقدير لحرصه على التواصل معهم والاستماع إليهم وتلبية احتياجاتهم وتحقيق التنمية فى ربوع المحافظة.
1000104864 1000104849 1000104861 1000104870 1000104878 1000104876 1000104872 1000104831 1000104834المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء علاء عبدالمعطي محافظ كفرالشيخ مدينة كفرالشيخ محافظ کفرالشیخ
إقرأ أيضاً:
وزراء الأوقاف والعمل والشباب يؤدون صلاة الجمعة بمسجد العلي العظيم بألماظة.. صور
أدى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، يرافقه كلٌّ من محمد جبران، وزير العمل؛ والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، صلاة الجمعة بمسجد العلي العظيم بألماظة؛ وعدد من قيادات وزارة الأوقاف.
وألقى خطبة الجمعة الدكتور حاتم أمين علي، الإمام بوزارة الأوقاف، وفيها أكَّد أن كلمة "أنا" ترتبط في أذهاننا بالكبر والأنانية والعجب، وتذكرنا بكلمة إبليس المهلكة عندما قال: " أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ "، لكنها تأتي على نوعين، فالنوع الأول نوري تزخر فيه «أنا» بالنخوة والشهامة والنجدة والأمان، وأما النوع الآخر فهو ناري تمتلئ فيه «أنا» بالتعالي والغرور والزهو.
وأوضح أن «أنا» النورية عالية القدر، مرفوعة الذكر، وصاحب «أنا» النورية يمد يد العون للمحتاج، يغيث الملهوف، يفرج عن المكروب، صاحب «الأنا» النورية يحبه الله، ويحبه أهل السماء، ويوضع له القبول في الأرض، فـ"أنا النورية" سبيل الأنبياء والأولياء وأهل الشهامة وأهل النخوة والنجدة.
كما أوضح أن «أنا» النارية فإنها تقوم على حالة زهو زائف، وإبليسية ملعونة، ونظرات استعلاء، واندفاع طائش، وحماس أهوج، وأنانية مفرطة، ونفس مستكبرة، صاحبها لا يقدم للناس نفعا، ولا يكشف عنهم ضرا، ولا يساعد لله خلقا، بل إنه صدامي، استعلائي، تخريبي، شعاره «نفسي نفسي»؛ ولذلك استحق صاحبها هذا الوعيد الإلهي «الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدا منهما، قذفته في النار».
وفي ختام الخطبة، تضرَّع الخطيب إلى الله -عز وجل- أن يحفظ وطننا مصر، وأن يرد عنها كيد الكائدين، وأن يحفظ شعبها وجيشها وشرطتها وأرضها وسماءها، وأن يجعلها سخاءً رخاءً وسائر أوطان المسلمين.