تونس | ليبيا في “بترو أفريكا”: شراكات إقليمية وأهداف طموحة لرفع إنتاج النفط
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
????️ ليبيا – مشاركة فاعلة في مؤتمر “بترو أفريكا 2025” بتونس وتحقيق هدف إنتاج مليوني برميل يوميًا خلال 3 سنوات
???? حدث دولي لتحفيز استثمار الطاقة في إفريقيا ????
تناول تقرير اقتصادي نشره القسم الإنجليزي بوكالة أنباء “نوفا” الإيطالية استعدادات تونس لإطلاق مؤتمر ومعرض “بترو أفريكا 2025” لقطاع النفط والغاز، والمقرر عقده في 10 و11 أبريل الجاري بمدينة قرطاج، بمشاركة عربية وإفريقية وأوروبية واسعة.
???? شراكة بين ليبيا وتونس لتنظيم المؤتمر ????
وبحسب التقرير، يُنظّم الحدث بالشراكة بين الشركة التونسية للأنشطة البترولية ومؤسسة النفط الليبية، ويركز على أبرز تحديات قطاع الطاقة العالمي، من بينها الهندسة، التحول الرقمي، الجيوفيزياء، وإدارة الكربون، بهدف تحفيز الاستثمار في قطاعات التنمية الإفريقية.
???? شركات ليبية تشارك بفعالية ????️
وأشار التقرير إلى مشاركة شركات طاقة ليبية بارزة مثل مليتة، رأس لانوف، نفوسة، إلى جانب سوناطراك الجزائرية وعدد من الشركات الأوروبية والإفريقية، ما يؤكد مكانة ليبيا كطرف رئيسي في خارطة الطاقة الإقليمية.
???? أهداف طموحة لزيادة الإنتاج النفطي الليبي ⛽
وبحسب التقرير، تسعى ليبيا إلى رفع إنتاجها النفطي إلى 1.6 مليون برميل يوميًا بنهاية 2025، على أن يبلغ مليوني برميل يوميًا خلال 3 سنوات، شريطة توفير التمويل والاستقرار الكافي لدعم عمليات التطوير والاستكشاف.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
عثر عليها مواطن في غرفة نومه.. طبيب بيطري تونسي يكشف مخاطر “الأرملة السوداء”
تونس – كشف الطبيب البيطري التونسي أنس الطرابلسي، مخاطر عنكبوت “الأرملة السوداء” الذي عثر عليه مواطن في حي الرياض (ولاية سوسة شرقي تونس) في غرفة نومه.
وقال الطرابلسي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “كابتشينو” على إذاعة “جوهرة أف أم” يوم الأربعاء، إن “الحيوان من فصيلة العناكب السامة وتسمى “الأرملة السوداء”.
وأكد الطبيب البيطري أن “لدغة “الأرملة السوداء” تتسبب في آلام حادة في المنطقة المصابة وتشنجا عصبيا وعضليا إضافة إلى آلام في المعدة.
ودعا الطرابلسي إلى توخي الحذر والتوجه إلى أقرب مستشفى في حال التعرض إلى لدغتها.
وشدد على أن “هذا الصنف من العناكب ليس منتشرا في سوسة ونادرا ما يظهر”، مطالبا بـ”عدم تهويل الأمور”.
المصدر: “جوهرة أف أم”