تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لشكاوى المواطنين، وجــه المهندس أحمد خلف رئيس مركز ومدينة ملوى، مسئولى إدارة البيئة، بشن حملة مكبرة على المحلات العامة والأسواق لمتابعة التزام أصحاب المحلات بالاشتراطات البيئية.

وتنفيذًا لتكليفات رئيس المدينة، قام سند مختار مدير قسم البيئة والاستاذ خيرى طـايع، بشن حملة مكبرة على محلات بيع الفراخ والمجمدات والأسواق، للتأكد من الالتزام بالاشتراطات البيئية والحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، واسفرت الحملة عن تحرير ٩ محاضر بيئية، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

FB_IMG_1744318668261 FB_IMG_1744318665620 FB_IMG_1744318659885

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المهندس احمد خلف حملة مكبرة رئيس مركز ومدينة ملوى شكاوى المواطنين مدينة ملوي مجمدات

إقرأ أيضاً:

الحوثيون يحتجزون مئات الدراجات النارية في إب ضمن حملة ابتزاز مالي واسعة تطال المواطنين

نفذت مليشيا الحوثي حملة أمنية واسعة منذ مطلع الأسبوع الجاري، استهدفت مئات الدراجات النارية في مدينة إب، وسط اليمن، تحت ذريعة تنظيم عملية الترقيم، في خطوة وصفها المواطنون بأنها "ابتزاز ممنهج" يفاقم معاناتهم الاقتصادية في ظل الظروف المعيشية القاسية التي تشهدها البلاد.

وقالت مصادر محلية لـ"وكالة خبر" إن الحملة الحوثية شملت ملاحقات ميدانية مكثفة لسائقي الدراجات في شوارع مدينة إب الرئيسية والفرعية، واحتجاز المئات منها، بحجة عدم امتلاكها لأرقام مرورية، في حين أكد مواطنون أن الجماعة تستخدم هذا الملف وسيلة لفرض إتاوات مالية باهظة.

وبحسب شكاوى وثقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن المليشيا تروج عبر وسائلها الإعلامية الرسمية أن رسوم الترقيم لا تتجاوز 9 آلاف ريال يمني، إلا أن الواقع يكشف عن إجبار السائقين على دفع ما بين 30 إلى 40 ألف ريال مقابل الإفراج عن دراجاتهم، وسط تهديدات بالمصادرة أو الاحتجاز لأجل غير مسمى.

توقيت يثير الغضب

وأثار توقيت الحملة استياء واسعاً في أوساط المواطنين، الذين اعتبروا أن المليشيا اختارت توقيتاً قاسياً، بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، وهما مناسبتان استنزفتا معظم مدخراتهم المالية في ظل الغلاء المعيشي وارتفاع أسعار السلع الأساسية.

وأشار بعض السائقين إلى أن عدداً كبيراً من الدراجات تعرضت مؤخراً لأعطال ميكانيكية بسبب انتشار البنزين المغشوش في السوق، ما ضاعف أعباءهم المالية، قبل أن تفاجئهم المليشيا بحملة جديدة تفتقر لأي بعد إنساني أو تنظيمي حقيقي.

الدرّاجة النارية.. وسيلة العيش الوحيدة

تشكل الدراجة النارية مصدر الرزق الرئيسي لآلاف الشبان والعاطلين عن العمل في محافظة إب، حيث يعتمدون عليها في التنقل ونقل الركاب والبضائع داخل المدينة ومحيطها، في ظل تدهور خدمة النقل العام وارتفاع أجور المواصلات.

وأكد أحد السائقين أن "الدراجة هي وسيلة العيش الوحيدة، وكل ما نكسبه لا يكاد يكفينا لأيام معدودة. المليشيا تستغل هذا الوضع لتفرض علينا جبايات تحت مسمى القانون"، مضيفاً: "لو كانت هناك جهة حكومية حقيقية تحترم المواطن وتطبق القانون بعدالة، لما وصلنا إلى هذا الحال من الفوضى والاستغلال".

دعوات لوقف الانتهاكات

وطالب ناشطون ومنظمات حقوقية محلية بوقف هذه الحملة التعسفية، والتحقيق في الانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون من قبل سلطات الأمر الواقع في إب، مشيرين إلى أن ما يحدث يعد نموذجاً من سلسلة طويلة من الانتهاكات والابتزاز المالي الذي تمارسه المليشيا في مختلف المناطق الخاضعة لسيطرتها.

كما دعوا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى الضغط على جماعة الحوثي لوقف سياسات التضييق على المواطنين، وتجنيبهم المزيد من الأعباء في ظل أزمة إنسانية تُعد من الأسوأ في العالم.

مقالات مشابهة

  • تحرير 263 مخالفة تموينية خلال حملة مكبرة بالقليوبية
  • مجلس الوزراء: هذه القطاعات الأكثر استجابة لشكاوى المواطنين
  • رئيس غرب أسيوط يقود حملة مكبرة لرفع إشغالات الباعة الجائلين بشوارع الحي
  • تحرير 71 محضر تمويني متنوع خلال حملة مكبرة بمركز ديروط بأسيوط
  • رئيس مدينة المنيا يقود حملة مكبرة لرفع الإشغالات.. صور
  • الحوثيون يحتجزون مئات الدراجات النارية في إب ضمن حملة ابتزاز مالي واسعة تطال المواطنين
  • حملة تفتيشية على المحلات العامة والكافيهات والمطاعم بالغردقة
  • الدقهلية: ضبط نصف طن دقيق مدعم وزيت تمويني في حملة مكبرة
  • حملة مكبرة بحي الضواحي ببور سعيد لمكافحة ظاهرة النباشين ومحلات فرز القمامة|صور