هشام يكن: رفضت إغراءات الأهلي الخيالية ولم أساوم الزمالك
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
أكد هشام يكن نجم الزمالك السابق على رفضه الإغراءات المالية التي قُدمت له من قبل النادي الأهلي خلال فترة لعبه، رافضًا مساومة ناديه
وقال يكن خلال تصريحات لبرنامج "زملكاوي" المذاع عبر قناة الزمالك: "النادي يحتاج لدعم فني ونفسي لتقوية الروابط من أجل تخطي تلك المرحلة الحرجة".
وتابع: "رحيل زيزو سيؤثر بالسلب على الفريق، ولكن الأموال ليست كل شئ فهناك لاعب يصنع تاريخًا لكي يبقى في الذاكرة، ولابد من رد الجميل للجماهير التي ساندتك ودعمتك كثيرا".
وواصل: "مجلس الإدارة كان لابد من تدخله لحسم الموقف مع زيزو، منذ فترة كبيرة، ومعرفة إذا كان اللاعب ينوي التجديد بالفعل أم لا".
وأكمل: "حين جددت عقدي مع الزمالك تدخل النادي الأهلي وقدم لي عرضا يقدر بـ نصف مليون جنيه بعد العودة من كأس العالم، ولكنني رفضت عرض الأحمر ووقعت للزمالك مقابل 45 ألف جنيه".
واختتم: "وقعت للزمالك على بياض وكتبت في العقد هشام يكن لا يساوم نادي الزمالك، ومع ذلك فوجئت عقب عودتي من كأس العالم برفع إسمي من قائمة الفريق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك زيزو هشام يكن
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي: سبب واحد وراء انتقال زيزو من الزمالك إلى الأهلي
كشف الناقد الرياضي عمر الأيوبي، عن الأسباب الحقيقية وراء رحيل لاعب الزمالك أحمد سيد زيزو، وانضمامه إلى صفوف النادي الأهلي، بعد انتهاء عقده مع القلعة البيضاء.
وجاءت تصريحاته خلال مشاركته في برنامج “ملعب البلد”، الذي يقدمه الإعلامي إيهاب الكومي عبر قناة “صدى البلد”: رغبة زيزو في اللعب بمونديال الأندية.
وأكد الأيوبي أن اللاعب أحمد سيد زيزو كان يرغب بشدة في خوض تجربة جديدة تتيح له المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، وهو ما ساهم بشكل كبير في اتخاذ قراره بالرحيل عن الزمالك والانضمام إلى الأهلي، خاصة أن الفريق الأحمر يملك فرصًا أكبر للتأهل لهذه البطولة العالمية بفضل نتائجه المستقرة محليًا وقاريًا.
محاولات الزمالك لتجديد عقد اللاعب
وأوضح الأيوبي أن مجلس إدارة الزمالك بذل محاولات عديدة من أجل إقناع زيزو بتجديد عقده والاستمرار ضمن صفوف الفريق، إلا أن قرار اللاعب كان حاسمًا، حيث أبلغ الإدارة بنيته عدم التجديد ورغبته في خوض تحدٍ جديد في مسيرته الكروية.
تخبط إداري داخل الزمالك
وتطرق الأيوبي إلى الأوضاع الداخلية في نادي الزمالك، مشيرًا إلى أن التخبط الإداري المتكرر خلال السنوات الأخيرة كان له دور كبير في فقدان الاستقرار داخل النادي.
وأضاف أن هذا الاضطراب ساهم في اتساع الفجوة بين الزمالك والأهلي، حيث يتمتع الأخير بإدارة مؤسسية تضمن استمراريته وتماسكه حتى في ظل تغير الإدارات.
إدارة الأهلي.. نموذج للاستقرار
اختتم الأيوبي تصريحاته بالتأكيد، أن الفارق في طريقة الإدارة بين الناديين هو العامل الأساسي في التباين الكبير بينهما على مستوى النتائج والبطولات. فبينما يعيش الزمالك حالة من عدم الاستقرار، يواصل الأهلي مسيرته بثبات بفضل العمل المؤسسي والتخطيط طويل المدى.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة