سبب طلاق التيكتوكر مكس وضحى وماذا قال مكس عن ضحى.. التفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
عمّان - صفا
طلاق مكس وضحى، تصدّر نبأ طلاق التيكتوكر مكس وضحى محركات البحث في جوجل، متسائلين عن حقيقة وأسباب انفصالهم، خاصة خاصة بعد قصة الحب الكبيرة التي جمعتهما والمشاهد التي ظهرت فيها مدى الحب والتفاهم بينهما.
طلاق مكس وضحىخرجت ضحى العريبي في بث مباشر عبر حسابها الرسمي على (تيك توك) من تونس أعلنت فيها عن وصول أوراق الطلاق إليها من مكس، وأن الطلاق تم بشكل رسمي وأنهما مسؤولان عن جميع القرارات التي تم اتخاذها.
@tsts09o
ياحرام ????#طلاق #طلاق_ضحى_ومكس #ضحى_مكس #تونس???????? #مكس_ضحى #الار #الاردن
♬ Belki - Dedublüman & Mavzer Tabancas سبب طلاق مكس وضحىتباينت واختلفت الروايات التي يتم ترويجها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك بعض المواقع الإعلامية، فمنهم من يقول إنه بسبب خلافات عائلية نشب بينهما في الأيام الأخيرة وأدت لانفصالهما، فيما يقول البعض أنه بسبب خلافات على الأموال.
الناشط الأردني مكس ظهر في مقطع فيديو على تيك توك وتحدث مع أحد الناشطات عن سبب طلاق ضحى ومكس رسمياً، إذ قال إن السبب الحقيقي يعود لأن ضحى العريبي مصابة بالسحر، فيما لم ترد الأخيرة على تلك الادعاءات.
وأضاف: "الحمد الله على كل شي، الحمدالله ربي العالمين، شو كاتب نحنا بنمشي عليه وعلى كرمه ومطلوب منك دعوة بسيطة يا صاحبي بس"، مشيراً إلى أنه سيعود إلى البث والتصوير وعمله وحياته السابقة كالمعتاد.
هذا ولم يوضح مكس المزيد عن أزمته رغم أن علامات التعب والحزن كانت بادية على ملامحه.
التيكتوكر ضحى ومكسبدأت ضحى العريبي الظهور على (تيك توك) عبر البث المباشر ووقعت في حب الشاب الأردني محمد نور المشهور بـ "مكس"، وأعلنا زواجهما لكن الزواج لم يستمر عاما حتى أعلنا الانفصال.
وظهرت ملامح حزن على ضحى ومكس بعد الانفصال، والجدير بالذكر أن ضحى عندما أعلنت رسميًا خبر الانفصال بكت أمام المتابعين ، ثم وعدتهم بأنها ستكون أقوى من ذلك.
وتبلغ ضحى العريبي من العمر 25 عاما ، من مواليد 1998 م. وهي أكبر بعامين من زوجها السابق مكس، هي من أصل تونسي، وانتقلت إلى الأردن لتعيش مع زوجها ، لكنها عادت بعد الانفصال إلى أهلها.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طلاق ضحى ومكس ضحى ومكس
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن المؤرخ الإسرائيلي الذي قُتل في معارك لبنان وماذا كان يفعل؟.. عاجل
عندما دخل المؤرخ وعالم الآثار الإسرائيلي زئيف إيرلتش إلى جنوبي لبنان لفحص واحدة من القلاع التاريخية القريبة من مدينة صور، لم يكن يعرف أن نيران حزب الله ستكون بانتظاره هناك لترديه قتيلا.
وكان إيرلتش (71 عاما) موجودا في منطقة عمليات تبعد عن الحدود بنحو 6 كيلومترات، لمسح قلعة قديمة بالقرب من قرية "شمع" عندما باغتته صواريخ حزب الله.
ورغم أنه كان يرتدي زيا عسكريا ويحمل سلاحا شخصيا، فإن بيانا صادرا عن الجيش الإسرائيلي اعتبره "مدنيا"، وقال إن وجوده في تلك المنطقة يمثل انتهاكا للأوامر العملياتية.
وكان المؤرخ، الذي تقول الصحف الإسرائيلية إنه منشعل بالبحث عن "تاريخ إسرائيل الكبرى"، يرتدي معدات واقية، وكان يتحرك إلى جانب رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم.
وبينما كان الرجلان يجريان مسحا لقلعة تقع على سلسلة من التلال المرتفعة حيث قتل جندي إسرائيلي في وقت سابق، أطلق عنصران من حزب الله عليهما صواريخ من مسافة قريبة، فقتلا إيرلتش وأصابا ياروم بجروح خطيرة.
ووصف جيش الاحتلال الحادث بالخطير، وقال إنه فتح تحقيقا بشأن الطريقة التي وصل بها إيرلتش إلى هذه المنطقة. لكن صحيفة يديعوت أحرونوت أكدت أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يرافق فيها إيرلتش العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن يجال -شقيق القتيل- أن إيرلتش كان يعامل بوصفه جنديا في الميدان، وأنه كان يرافق القوات الإسرائيلية بغرض البحث الأثري بموافقة الجيش وبرفقته.
واتهم يجال المتحدث باسم جيش الاحتلال بمحاولة حماية كبار الضباط وإلقاء مسؤولية ما جرى على القيادات الوسطى. وقد أكد الجيش أنه سيعامل القتيل بوصفه جنديا وسيقوم بدفنه.
وقُتل إيرلتش بسبب انهيار المبنى الذي كان يقف فيه عندما تم قصفه بالصواريخ. وتقول صحف إسرائيلية إن العملية وقعت فيما يعرف بـ"قبر النبي شمعون".
ووفقا للصحفية نجوان سمري، فإن إيرلتش كان مستوطنا، ولطالما رافق الجيش في عمليات بالضفة الغربية بحثا عن "تاريخ إسرائيل"، وقد قُتل الجندي الذي كان مكلفا بحراسته في العملية.
وأشارت يديعوت أحرونوت إلى أن القتيل كان معروفا في إسرائيل بوصفه باحثا في التاريخ والجغرافيا، وقالت إنه حرّر سلسلة كتب "السامرة وبنيامين" و"دراسات يهودا والسامرة". وهو أيضا أحد مؤسسي مستوطنة "عوفرا" بالضفة الغربية.
وتشير المعلومات المتوفرة عن إيرلتش إلى أنه درس في مؤسسات صهيونية دينية، منها "مدرسة الحائط الغربي" بالقدس المحتلة، وحصل على بكالوريوس من الجامعة العبرية فيها، وأخرى في "التلمود وتاريخ شعب إسرائيل" من الولايات المتحدة.
كما خدم القتيل ضابط مشاة ومخابرات خلال الانتفاضة الأولى، وكان رائد احتياط بالجيش.