مراد يحل بنابولي للمشاركة في لقاء حول الهجرة غير النظامية
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
يحل إبراهيم مراد، وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية بمدينة نابولي، بدعوة من نظيره الإيطالي، ماتيو بيانتيدوزي.
وذلك للمشاركة في أشغال اللقاء التنسيقي الرباعي حول المسائل المتعلقة بشؤون الهجرة غير النظامية، و الذي يجمع وزراء الداخلية لكل من الجزائر، إيطاليا، تونس، وليبيا.
وحسب بيان الوزارة، فإن هذا اللقاء سيشكل مناسبة لتقييم مستوى التعاون بين البلدان الأربع لاسيما في مجال التنسيق الأمني و مكافحة الجرائم العابرة للحدود و في مقدمتها الهجرة غير النظامية و الاتجار بالبشر، و كذا فعالية التدابير العملياتية المتخذة منذ آخر اجتماع رباعي شهر ماي من السنة المنصرمة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إعلان لقاء حضرموت القبلي يطالب بـ”الحكم الذاتي”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
طالب اللقاء العام المنعقد في محافظة حضرموت، والذي دعا له حلف قبائل حضرموت اليوم السبت، بمنح المحافظة الحكم الذاتي للمحافظة، ودعا إلى سرعة تنفيذ ذلك.
وأصدر اللقاء العام بياناً طالب فيه بالحكم الذاتي “كأدنى استحقاق لحضرموت”، مؤكدًا رفض “العودة تحت هيمنة بقية الأطراف تحت أي شكل من الأشكال”.
وأضاف: “نخاطب المجتمع الدولي ونخص الأشقاء في السعودية الاستجابة لإرادة الشعب الحضرمي لا تخاف خطوات عاجلة لتحقيق الحكم الذاتي”.
وقال: “الدفاع عن أرضنا وحماية أنفسنا حق مكفول لنا من خلال التجنيد الكافي لأبناء حضرموت”.
ومنذ مساء أمس الجمعة، توافدت قبائل حضرموت بالتوافد إلى هضبة حضرموت، استجابةً لدعوة الشيخ عمرو بن حبريش، في إطار اجتماع موسع دعت إليه قبائل حضرموت لفرض سيطرتها على أراضيها واستعادة حقوقها المسلوبة.
وكان حلف قبائل حضرموت، قد أصدر بيانًا دعا فيه جميع وسائل الإعلام المحلية والدولية، وقادة الرأي العام، إلى حضور وتوثيق هذا الحدث التاريخي الهام.
وأكد الحلف على ضرورة الالتفاف والتكاتف بين جميع أبناء حضرموت بمختلف توجهاتهم ومناطقهم وفئاتهم الفكرية والسياسية، للتأكيد على استقلالية القرار الحضرمي وتمسكهم بحقوقهم المشروعة، وفي مقدمتها الحق في الحكم الذاتي.
ونوه الحلف إلى استكمال جميع إجراءات وتجهيزات اللجنة التحضيرية للقاء، مؤكدًا على تأمين موقع اللقاء وترتيب استقبال الوفود، داعيًا وسائل الإعلام إلى استقاء المعلومات من المنصات الرسمية لحلف قبائل حضرموت وتجنب الانجرار خلف حملات التحريض والتشويه.