«مصطفى بكري» يكشف رسائل الزخم الشعبي خلال جولة ماكرون مع السيسي في خان الخليلي
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، وجولته في خان الخليلي يرافقه الرئيس السيسي، لها العديد من الدلائل والرسائل التي تم إرسالها إلى العالم، وهي أن مصر تتمتع بالأمن والأمان، كما أن لها مواقفها الثابتة والداعمة للقضايا العربية والإفريقية، وهذه الزيارة تدحض الأكاذيب التي تروج ضد مصر.
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، مساء اليوم الخميس، أن زيارة العريش كانت أكثر أهمية، خاصة في ظل الأزمة في غزة، حيث أوصلت مصر رسالتها الرافضة للتهجير والتمسك بإعادة الإعمار، موضحاً أن استضافة ماكرون في هذه الزيارة مكنت مصر من كسب دعم دولة ذات ثقل عالمي في مواجهة المخططات الإسرائيلية.
وأوضح، عضو مجلس النواب، أن مصر تثبت دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، وأن استقبال الرئيس الفرنسي بهذا الزخم الشعبي في العريش أظهر أن موقف السيسي ليس رسميًا فقط، بل يعبر عن إرادة شعبية، وأن سيناء التي كانت ساحة للحرب ضد الإرهاب أصبحت اليوم آمنة تستقبل زعماء العالم، في تأكيد على انتصار مصر على التحديات.
وأشار مصطفى بكري مقدم برنامج حقائق وأسرار، إلى أن الرمزية العميقة للصور التي زينت المطعم الذي تناولا فيه العشاء، مثل نجيب محفوظ وأم كلثوم، والتي تعكس قوة مصر الناعمة وتأثيرها الثقافي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر حقائق وأسرار القضية الفلسطينية الدولة الرئيس السيسي العريش الشعب المصري مصطفى بكري الدولة المصرية ماكرون القوة الناعمة إعادة إعمار غزة التهجير قوة مصر الناعمة العريش والشعب المصري زيارة العريش ماكرون في العريش مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مصر نجحت في إظهار موقف موحد لرفض التهجير
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أننا جميعا نشاهد عمليات القتل بلا رحمة، والجوع الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن فلسطين الآن تذبـ ح والعالم يشاهد في صمت.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن مصر دائما تدعم وتساند القضية الفلسطينية، مؤكدا أن الرئيس السيسي طالب القيادة الأمريكية باتخاذ موقف حاسم لحل الأزمة الفلسطينية.
موقف موحدوتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن جثامين الشهداء غطت أرض غزة، ومصر نجحت في إظهار موقف موحد لرفض مخطط التهجير.