أوبو تستعد لطرح هاتف A38 للطبقة المتوسطة بمعالج "Helio G90"
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تهتم شركة “أوبو” الصينية للأجهزة الإلكترونية بالهواتف متوسطة المدى المناسبة لذوي الميزانية المحدودة وتحرص على طرح تنويعات كثيرة في هذه الفئة تناسب الاحتياجات المختلفة لعملائها، وهي حاليا تستعد لطرح طرازين جديدين من النوع الموفر في الميزانية.
ظهر هاتف oppo A38 على منصة اعتماد الشهادات GCF، بعد وجوده على قوائم SIRIM الماليزية، وNBTC الإندونيسية، وTDRA الإماراتية، وتشير هذه القوائم العامة إلى موعد طرح قريب.
أوبو
سيكون الهاتف الجديد من أوبو الذي ينتمي لفئة الـ ِA نسخة خفيفة بعض الشيء من هاتف oppo A58 الذي تم إطلاقه في الهند مؤخرا،
وهو هاتف مخصص لذوي الميزانية المحدودة متوسط المدى يدعم حتى شبكات الجيل الرابع 4G فقط مع خيارات الاتصال المعتادة مثل WiFi و Bluetooth و GPS وما إلى ذلك. وسيتم تشغيله مع واجهة مستخدم ColorOS 13.1 المخصصة.
قبل أسبوع، تم رصد oppo A38 على NBTC مع هاتف أوبو A18. وبالتالي رجحت التوقعات أن كلا الجهازين سيتم إزاحة الستار عنهما في نفس اليوم. ومع ذلك، لم يتم تأكيد تفاصيل مواصفات هاتف oppo A38 بعد.
بإمكانات الفلاجشيب وسعر مناسب.. أفضل موبايل للشباب من OPPO أوبو أفضل وأرخص هاتف Oppo أوبو للشباب في السوق المصريومن المتوقع أن يكون الموبايل الجديد خليفة أوبو A36 الذي تم إطلاقه العام الماضي، والذي يأتي مع شاشة عرض جودة FHD مقاس 6.56 بوصة بدقة 720 × 1612 بكسل، مع معالج وحدة مركزية من كوالكوم شريحة Snapdragon 680 4G وذاكرة وصول عشوائي 6/8 جيجابايت ومساحة تخزين 128/256 جيجابايت، مع مستشعر كاميرا أساسي بدقة 13 ميجابكسل وكاميرا ثانوية بدقة 2 ميجابكسل، مع دعم اتصال Bluetooth 5.0 وشبكة Wi-Fi مزدوجة النطاق ومنفذ USB -C 2.0.
يمكن أن يحتوي هاتف oppo A38 على معالج من "ميدياتك" وتحديدا مجموعة شرائح Helio G90 أو G88.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو كوالكوم هاتف oppo
إقرأ أيضاً:
تحليل: 40% من الشركات في ألمانيا تبحث عن قيادات جديدة لها
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهر تحليل أجرته وكالة الائتمان "كريديت ريفورم" أن ما يقرب من 40 بالمئة من الشركات المتوسطة في ألمانيا من المفترض أن تكون على وشك إجراء "تمرير" في قيادتها.
وأوضحت الوكالة أن هذا يعني أن مالكا واحدا على الأقل سيصبح أكبر من 60 عاما، وهو ما سيتطلب تمرير سلطاته لقيادة جديدة في السنوات القادمة.
وقال باتريك-لودفيج هانتسش، رئيس قسم الأبحاث الاقتصادية في "كريديت ريفورم"، إن العثور على خليفة غالبا ما يكون أمرا صعبا، موضحا أن الشركات المتوسطة في ألمانيا عادة ما تكون مرتبطة بشدة بأصحابها، ما يجعل عملية التمرير مشروعا معقدا.
وأضاف الخبير: "غالبا ما تبدأ الشركات بالتخطيط على نحو متأخر... لا تستطيع الكثير من الشركات العثور على خليفة مناسب"، موضحا أن هذا يدفع إلى استمرار القيادات الحالية في العمل وعدم التقاعد إلا في سن كبيرة للغاية.
واستند التحليل إلى الشركات التي يزيد عمرها عن عشر سنوات، ويعمل بها ما بين 5 إلى 500 موظف ولديها شكل قانوني مثل شركة ذات مسؤولية محدودة، وهو الشكل النموذجي للشركات المتوسطة الحجم.
وشمل التحليل أيضا الشركات التي يمتلك فيها أشخاص طبيعيون بصفتهم مساهمين حصة لا تقل عن 50 بالمئة.
ووفقا لهانتسش، فإن 145 ألف شركة من أصل 373 ألفا و400 شركة ينطبق عليها وضع تمرير القيادة.
وبحسب التحليل، فإن أكثر الشركات التي ينطبق عليها هذا الوضع حاليا تعمل في قطاع الخدمات، بواقع 53 ألف شركة، ويحل في المرتبة الثانية الشركات التجارية (37 ألفا)، ثم الشركات الصناعية (27 ألفا).
ويرى هانتسش أسبابا أخرى وراء فجوة الخلافة، مثل نقص العمال المهرة، والتطورات الديموغرافية، وتغير عقلية العمل.
وقال: "بالنسبة لكثيرين - وخاصة الشباب - يبدو تحمل مسؤولية شركة وموظفيها أمرا كبيرا للغاية في هذه الأوقات"، موضحا أن هناك الكثير من التردد في تحمل المخاطر المتزايدة لريادة الأعمال، محذرا في المقابل من أنه "في أسوأ الحالات، قد تغلق هذه الشركات أبوابها ببساطة وتختفي من السوق" في حال عدم العثور على قيادات جديدة مناسبة.