ترامب: استعادة 500 مليون دولار من جامعة كولومبيا
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الاقتصاد الأمريكي في وضع جيد ولا توجد مخاوف من التضخم، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تجني ملياري دولار يوميا وهو شيء لم يحدث من قبل.
وأكد «ترامب» في تصريحات، نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «كل الدول تريد القدوم إلى أمريكا والتوصل إلى اتفاقيات تجارية»، موضحًا أن هناك مشاكل خلال العملية الانتقالية، ولكنه أكد أن النتيجة في نهاية المطاف ستكون «جيدة للغاية».
وأضاف «ترامب» أنه يتم حاليًا مراجعة عقود تمويل الجامعات الأمريكية، معلنًا عن استعادة 500 مليون دولار من جامعة كولومبيا.
وتابع أننا سنعيد خطة بناء مجال صناعات السفن وسنقدمها للكونجرس، قائلاً: «سنعيد بناء أسطولنا البحري من خلال شراء سفن متطورة من دول أخرى»، مؤكدا أن مجال تصنيع السفن سيكون مهما بالنسبة لنا في المستقبل.
كما كشف ترامب، عن إمكانية شراء الرقائق من دول أخرى.
اقرأ أيضاً«ترامب»: نجني ملياري دولار يوميا بسبب الرسوم الجمركية وهو أمر غير مسبوق
البيت الأبيض: ارتفاع معدل رسوم ترامب الجمركية على الصين إلى 145%
ترامب يوقع قرارا بتعيين مايك هاكابي سفيرا لدى إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكونجرس الاقتصاد الأمريكي صناعة السفن جامعة كولومبيا استعادة الأموال
إقرأ أيضاً:
أمريكيا توقف المساعدات الطارئة عن اليمن ودول أخرى
استئنفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد تقديم المساعدات الغذائية الطارئة المُقدمة لعدة دول، لكنها أبقت على منعها لأفغانستان واليمن، وهما من أفقر دول العالم وأكثرها تضررا بالحرب.
وجاء هذا القرار بعدما أرسلت الولايات المتحدة الأحد الماضي إشعارات بإنهاء تمويل برامج الطوارئ التابعة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة في أكثر من 12 دولة.
زعزعة الاستقرارحذر مسؤولي الإغاثة من هذه الخطوة لما فيها من تهديد على حياة ملايين اللاجئين وغيرهم من الفئات المستضعفة، مؤكدين بأن هذه المخاطر قد تفاقم من زعزعة الاستقرار في المناطق المُثقلة بالصراعات.
وبلغ إجمالي قيمة المساعدات التي تم خفضها أكثر من 1.3 مليار دولار، بحسب أرقام منظمة (ستاند أب فور إيد). ويشمل ذلك:
-107 ملايين دولار لليمن.
-170 مليون دولار للصومال.
-237 مليون دولار لسوريا.
-12 مليون دولار لغزة.
خطر المجاعةتعد أزمة اليمن واحدة من أعمق الأزمات الإنسانية في العالم بسبب الانهيار الاقتصادي وأسعار الطعام، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة، ودعت المانحين إلى توفير 70 مليون دولار للوصول إلى 3,9 ملايين شخص محتاجين في اليمن.
كما أن نقص التمويل المزمع، سيؤدي إلى تعميق الجوع، وتأجيج حالة عدم الاستقرار، وجعل العالم أقل أمانا إلى حد كبير.
ما هي الحلول؟!
لابد على الدول في العالم وتحديدا الدول العربية التكاتف وتقديم المساعدات لدول الفقيرة والتي تعاني من إنعدام التغذية، وذلك للحد من تفاقم المشكلات وتححديدا الحماية من العنف القائم على النوع الاجتماعي للنساء والفتيات، وحزم الطوارئ المنقذة للحياة للأشخاص النازحين حديثًا بسبب استمرار انعدام الأمن.
كلمات دالة:أمريكيا توقف المساعدات الطارئة عن اليمن ودول أخرىاليمنأميركاالمساعدات تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن