مركبة الشحن "بروغريس إم إس -24" تلتحم بالمحطة الفضائية الدولية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
التحمت مركبة الشحن "بروغريس إم إس-24" بوحدة "زفيزدا" في القطاع الروسي بالمحطة الفضائية الدولية بصورة أوتوماتيكية وفي الوقت المخطط له.
وأشارت مؤسسة "روس كوسموس"، إلى أن رائدي الفضاء الروسيين سيرغي بروكوبيف ودميتري بيتيلين من داخل المركبة، ومن الأرض أندريه فادييف كانوا يراقبون سير عملية الالتحام التي تمت بصورة أوتوماتيكية.
وكانت المركبة انطلقت من مطار بايكونور الفضائي فجر أمس وتحمل إلى المحطة الفضائية الدولية 500 كغ من الوقود و420 لترا من الماء و40 كغ من غاز النتروجين المسال و1535 كغ من المعدات والأجهزة المختلفة اللازمة للتجارب.
كما تحمل مواد غذائية لرواد الفضاء الروس العاملين في المحطة الفضائية الدولية.
وكرّست هذه الرحلة للذكرى الـ300 لتأسيس مدينة يكاتيرينبورغ، والذكرى المئوية لميلاد العالم الروسي فلاديمير أوتكين، أبي الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والمركبات الفضائية، حيث رسمت على السفينة صور يكاتيرينبورغ والعالم أوتكين
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا المحطة الفضائية الدولية روس كوسموس مركبات فضائية الفضائیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.