لسبب غير متوقع .. مصرع شابة برازيلية بعد الاستحمام
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
في واقعة مأساوية مروعة، توفيت شابة برازيلية تدعى جينيفر وهي حامل في الشهر التاسع من العمر مصرعها مع جنينها وذلك بصعقة كهربائية، وذلك بعد أن حاولت شحن هاتفها عقب الاستحمام.
وقد كشفت وسائل إعلام المحلية أن الشابة قد تعرضت للصعق الكهربائي وذلك حين حاولت شحن هاتفها المحمول وذلك بعد خروجها من الاستحمام، وهي مستخدمة شاحن محمول لتزويد الهاتف بالطاقة ما أدى إلى وفاتها مع جنينها.
وقد علّق زوج الضحية على وفاة زوجته قائلا إن زوجته قد خرجت من الحمام، وقد حاولت القيام بشحن هاتفها، وذلك قبل أن يسمع ضجيجًا غير عادي وصراخ زوجته؛ وهو الأمر الذي جعله يهرع إليها، ليجدها متوفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشهر التاسع
إقرأ أيضاً:
حكم القرصنة والهاكر للبيانات من أجل الخير للناس.. رد غير متوقع من علي جمعة
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، تقول فيه (هل تهكير البيانات حرام حتى لو بعمله علشان حاجة صح؟
وقال علي جمعة، في برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن هذا السؤال جيد لأنه سيجعلنا نضع قاعدة عامة تقول (كل ما هو نافع خال من الممارسات المنحرفة والقمار والمراهنات فهو حلال).
وأضاف أن القرصنة لها فائدة إذا جعل القرصنة في سبيل الله، أما إذا خصصها للبلطجة وتتبع عورات الناس وتهديدهم فهذا يعاقب.
وأشار إلى أن القاعدة العامة أن كل نافع في العالم السيبراني والذي يخلو من الشر والانحرافات، فهو حلال ولا حرج فيه شرعا.
حكم القماروأكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن القمار محرم في الإسلام لما فيه من ظلم ومخاطرة، مستشهداً بقوله تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة". وأوضح أن القمار يؤدي إلى الإدمان وخراب البيوت، حيث خسر العديد من الأشخاص ممتلكاتهم وانتهى بهم الأمر إلى السجن بسبب ذلك.
وخلال حلقة برنامجه "نور الدين والدنيا" على قنوات المتحدة، أشار جمعة إلى أن الفضاء السيبراني أدخل أشكالاً جديدة من القمار، مثل الألعاب الإلكترونية، الدردشة، المسابقات، والمراهنات، التي أصبحت تستغل شهوات النفس ودوافع الانتقام، فضلاً عن جوانب ثقافية واقتصادية.
وفيما يتعلق بالمراهنات على المباريات الرياضية، أوضح أن الرياضة في حد ذاتها مباحة، ولكن المراهنات عليها غير جائزة شرعاً، مؤكداً أن “اللعب على المشاريب” يدخل في دائرة الحرام.