سلمى أبو ضيف تخطف الأنظار من أمام البحر بإطلالة جديدة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
خطفت الفنانة سلمي أبو ضيف أنظار متابعيها في أحدث إطلالالتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وتألقت سلمي أبو ضيف بإطلالة أنثوية، حيث ارتدت فستان مجسم باللون الأخضر الفاتح طويلًا ومكشوف الصدر أبرز رشاقة خصرها، ووضعت لمسات من المكياج الناعم مرتكزًا على الكحل لتبرز جمال عينيها وأحمر الشفاه.
تصدرت الفنانة سلمى أبوضيف ، تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل ، وذلك بعد تحدثها عن فكرة الإنجاب.
وتتميز سلمى أبو ضيف ، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سلمى أبو ضيف من امام البحر أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب مرحلة جديدة تغير حياة الملايين
أكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب ارسلان بيرقدار، أن تركيا حققت تقدمًا كبيرًا في إنتاج الغاز الطبيعي، موضحًا أن البلاد ستكون قادرة على استخدام غازها الخاص في جميع المنازل بحلول عام 2028. جاء ذلك خلال مشاركته في المؤتمر الثامن العادي لحزب العدالة والتنمية في مدينة أوشاك.
باراقدار بدأ زيارته بلقاء محافظ أوشاك، ناجي أكتاش، حيث استعرض معه مشكلات المدينة وتطوراتها. ثم شارك في المؤتمر الذي عُقد في صالة الرياضة المركزية، مقدماً تعازيه لذوي الضحايا الذين سقطوا في الحريق الذي وقع في مدينة بولو.
وأشار الوزير إلى أن تركيا، تحت قيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، قد تمكنت من تحويل الطاقة إلى إحدى أولوياتها الاستراتيجية. وأضاف: “عندما وصلنا إلى السلطة، كان الغاز الطبيعي متاحًا في خمس مدن فقط، والآن تمكنا من توفيره في جميع الولايات الـ81.”
وفيما يتعلق بالغاز الطبيعي في البحر الأسود، قال بيرقدار: “منذ عام ونصف، بدأنا في استخراج الغاز من أعماق البحر ونقوم باستخدامه في منازلنا وأماكن عملنا. اليوم، 3 ملايين أسرة في تركيا تستخدم غازنا الذي ننتجه بأنفسنا.”
اقرأ أيضاخبير تركي: لا تستثمروا في شيء لا تستطيعون لمسه
السبت 25 يناير 2025وأضاف: “نحن نسعى لتحقيق الاكتفاء الذاتي في الطاقة، وإن شاء الله في 2028، ستستخدم جميع المنازل في تركيا غازها الطبيعي الخاص. وهذا سيُمكننا من تقديم الغاز بأسعار أكثر تنافسية، حيث أن الحكومة تتحمل 650 ليرة من فواتير الغاز التي تبلغ 1000 ليرة.”