تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية بـ يوم العلم الأردني والذي يصادف يوم غد 16 نيسان/أبريل من كل عام، وهي من أعظم المناسبات الوطنية التي يتم الاحتفال بها داخل دولة الأردن، وفي هذا اليوم يتم تزيين جميع أنحاء المملكة بالأعلام الأردنية التي ترفرف عاليًا في سماء المملكة، وفيما يلي أجمل التهاني والتبريكات عن هذا اليوم الاستثنائي:
اقرأ ايضاًفيما يلي أروع العبارات لتهنئة شعب دولة الأردن بمناسبة حلول ذكرى يوم العلم الوطني:
كل عام وشعب الأردن العظيم بألف خير.الأردن هو وطن العزة والكرامة الذي يشهد الزمان والتاريخ.مبارك على الشعب الأردني حلول مناسبة يوم العلم الوطني.كل عام وشعب الأردن العظيم بألف خير.بمناسبة حلول ذكرى يوم العلم الوطني 2024 أعاد الله هذه المناسبة عليكم لأعوام عديدة ولأزمنة مديدة وأنتم في أفضل حال.نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريكات والمعايدات إلى الشعب الأردني بمناسبة حلول يوم العلم الوطني.نسأل الله أن يحفظ شعب الأردن العظيم وبأن يديم عليه العزة والكرامة لأبد الدهر.نتوجه بأسمى آيات التهنئة والمباركة لشعب الأردن الكريم.كل عام وأنتم بألف الف خير.يوم العلم الأردني من أعظم المناسبات الوطنية الجميلة التي يحتفل بها الشعب الأردني.يزيد الله من أفراحه ومن مناسباته السعيدة وليديم عليه العزة والرخاء.كلمات عن العلم الأردني
فيما يلي سيتم مجموعة مميزة من الكلمات بمناسبة يوم العلم الأردني لعام 2024:
مبارك على الشعب الأردني .نسأل الله بأن يديم الفرح والسعادة على الأردن لأبد الدهر.الف مبروك لأبناء الشعب الأردني.كل عام والأردنيين بألف خير.كم أحبك وطني الغالي.نتمنى أن يحفظ الله الأردن من كل شر وسوء.كل عام ودولة الأردن الحبيبة والجميلة بألف خير بمناسبة يوم العلم الأردني.صور عن يوم العلم الأردني© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم العلم الأردني یوم العلم الأردنی یوم العلم الوطنی الشعب الأردنی إنی أستودعک بألف خیر کل عام
إقرأ أيضاً:
الجيش الأردني يقظُ أيها الحاقدون . . !
#الجيش_الأردني يقظُ أيها الحاقدون . . !
#موسى_العدوان
الاتهاميون أصحاب الهتافات المسيئة لكل وطني شريف في شوارع عمان ويدّعون “أن الجيش نائم” أقول لهم : ” أن الجيش يقظ وجاهز للعمل دائماً من أجل فلسطين، عندما تزف ساعة الحقيقة المدروسة كما فعل في الماضي “.
فقد حمل الجيش همّ القضية الفلسطينية، منذ حرب عام 1948، وها هي معارك القدس واللطرون وباب الواد، مرورا بمعارك حرب 1967 وحرب الكرامة، تشهد على ذلك. لا يتسع المجال لشرح مفصل لما قام به ذلك الجيش، ولكنني سأذكر معركة واحدة هي ( معركة تل الذخيرة ) لتبين تضحيات جنود الجيش الأردني، ودفاعهم عن أرض فلسطين المقدسة، وكانوا يقظين من ذلك الحين، قبل أن يتولاها تجار الأوطان ويجهزوا عليها، ابتداءً من مؤتمر الرباط عام 1974، وحتى مؤتمر أوسلو عام 1993.
مقالات ذات صلة هل اصبح نتنياهو عبئاً على ترامب وسىياساته…مؤشرات ونهايات محتملة… 2025/04/11في حرب عام 1967 كانت كتيبة الحسين الثانية ( أم الشهداء ) تحتل المرتفعات الحيوية شمال القدس، باعتبارها مفتح الطريق إلى القدس. وكانت إحدى سراياها تحتل موقع تلة الذخيرة، وهو الاسم الذي أطلق عليه، كونه كان يتواجد به مستودع ذخيرة للجيش البريطاني، خلال الانتداب على فلسطين في أوائل القرن الماضي.
في يوم 6 / 3 / 1967، شن العدو الإسرائيلي هجوما واسعا على مواقع كتيبة الحسين الثانية، مستخدما لواء المظليين 55، ومسندا بكافة الأسلحة الثقيلة، بقيادة العقيد مرخاي غور. فتعرضت السرية الثانية من الكتيبة في تل الذخيرة، إلى هجوم بثلاثة أضعاف قوتها، أي كتيبة مظليين من ذلك اللواء.
واستمر القتال شديدا بين الطرفين طيلة الليل، حيث تم استخدام السلاح الأبيض خلالها. أبدت السرية صمودا عظيما في مواقعها، وقاتلت ببسالة كبقية سرايا الكتيبة، دون أن تتراجع مترا واحدا.
كانت النتيجة أن استشهد من السرية 97 ضابطا وجنديا، من أصل قوة السرية البالغة 101 ضابطا وجنديا. وأما الأربعة الباقون فقد أصيبوا بجراح ولم يكونوا قادرين على القتال، فتم أسرهم إلى أن عادوا إلى الأردن لاحقا في عملية تبادل الأسرى. وبأدناه صور لموقع معركة تل الذخيرة، حيث أقام العدو صرحا لقتلاهم مع مخطط يوضح مجرى العملية.
وقد شهد قائد اللواء العقيد مردخاي غور بشدة مقاومة الجنود الأردنيين في تلك المعركة حيث كتب قائلا : ” على الرغم من أنني شاركت في عدة معارك في خدمتي العسكرية، إلاّ أن ما شاهدته في هذا القتال وما سمعته من القادة خلال تجوالي عليهم من موقع إلى موقع، كان أمرا لا يُصدق.
وكما قال لي أحد القادة : عندما سرت باتجاه مفترق الطرق، كان معي أربعة جنود فقط ممن بقوا أحياء من سريتي. وهناك سرية أخرى كانت قد احتلت هضبة تلة الذخيرة من الناحية الجنوبية، لم يبق منها بعد انتهاء العملية سوى سبعة جنود “.
واليوم فإن الجيش الأردني يحافظ على مسيرته الثابتة، في الدفاع عن الأردن على مختلف واجهات الوطن، ضد تهريب الأسلحة والمخدرات، التي تفتك بالمواطنين لدينا، ولدى دول الجوار العربية، بينما أبطال الخطابات في الشوارع يختبئون في أكواخهم، بلا فعل ينفع الآخرين، ثم يوجهون اتهاماتهم وسمومهم نحو الشرفاء، الذين يحمون الوطن ومواطنيه، ويحافظون على أمن وسلامة عائلاتهم في مختلف الأوقات.
والجيش الأردني . . مستعد لمواصلة كفاحه من أجل فلسطين كما فعل في الماضي، ولكن من خلال تقدير موقف استراتيجي سليم وخطة مدروسة، تكون فيها احتمالات النصر عالية. ولكنه لن يلجأ إلى مغامرات غير محسوبة النتائج، ولن يستجيب لمثل تلك الأصوات الشعبوية غير المسؤولة، التي يصدح بها أبطال المظاهرات في الشوارع، لأن نتائجها لن تكون إلاّ وبالا على الجميع كما نشاهد اليوم . . !