الرئيس الإيراني: لا قوة تستطيع منع الشعب من التنمية ونلتزم بتكنولوجيا نووية سلمية
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الخميس، إنه لا توجد قوة تستطيع منع الشعب الإيراني من التنمية والتطور، وفقًا لما أوردته فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الرئيس الإيراني، أن طهران تلتزم بتكنولوجيا نووية سلمية، مشيرًا إلى أن بلاده لا تسعى للحرب أو امتلاك قنبلة نووية.
وصرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم أمس الأربعاء، بأنه في حال استدعت الأمور تدخلاً عسكرياً، فإن الولايات المتحدة لن تتردد في القيام بذلك بالتعاون مع إسرائيل.
في المقابل، نقل التلفزيون الإيراني عن مصدر مطلع نفيه لتلقي أي رسالة من الجانب الأمريكي بشأن احتمال إلغاء زيارة المبعوث الأمريكي إلى المنطقة، روبرت ويتكوف، إلى سلطنة عُمان.
وأكد المصدر، بحسب ما أوردته وسائل الإعلام الإيرانية، أن الحديث عن احتمال إلغاء زيارة ويتكوف في حال عدم إجراء مفاوضات مباشرة بين الطرفين، لا يعدو كونه شائعات وأسلوباً من أساليب الحرب النفسية.
وشدد المصدر على أن المفاوضات بين الجانبين لا تزال مستمرة وفق الجدول الزمني المحدد، دون أي تعديل أو تأجيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قنبلة نووية الأمريكي دونالد ترامب الولايات المتحدة إيران
إقرأ أيضاً:
حقيقة طلاق ميشيل أوباما من الرئيس الأمريكي السابق
أكدت زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما “ميشيل أوباما” رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس السابق، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا ردّ فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية، بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية.
وعلّقت علي شائعة انفصالها عن الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنها علامة على أزمة زوجية!".
وأوضحت أن قرارها عدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خياراً شخصياً بحتاً، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدوداً لالتزاماتها".