انحطاط لم يكن في الحسبان بدعوى التحرر.. كلما تقدم الغرب في العلوم سقط في الأخلاق مجتمعات كاملة تتحول إلى كلاب في دول الغرب وبريطانيا تتصدر الاستكلاب

الثورة / متابعة / محمد الجبلي

غرب ينحدر نحو الحيونة
انحرافات الغرب لم تقف عند السقوط في فاحشة الرذيلة المثلية ، بل وصلت اليوم إلى تحول البشر إلى كلاب تجول في الشوارع ، حيث يتحول البشر إلى كلاب يعرضون أنفسهم في الشوارع للتبني ، ويرتدون ملابس مصنوعة من اللاتكس وهي ملابس شبيهة بوجوه وأجساد الكلاب، ويسيرون على أطرافهم الأربعة ، ويأكلون طعام الكلاب ويشربون كما تشرب الكلاب ، ويقيمون في الأماكن العفنة وأوساط القاذورات.


وقد انتشرت هذه الظاهرة في العديد من الدول الغربية ﻣﺜﻞ ﻛﻨﺪﺍ ﻭأمرﻳﻜﺎ ﻭأسترﺍﻟﻴﺎ، إضافة إلى بريطانيا التي كان لها النصيب الأكبر من انتشار ظاهرة الكلاب البشرية فيها، حيث وصل عددهم إلى ما يقارب خمسين ألفا ، فيما يصل العدد إلى عشرات الآلاف في دول الاتحاد الأوروبي.
ما يزال الغرب يظهر كل يوم في سقوط مدو ومتواصل ، ويبتدع سلوكيات وعادات تحت شعار الحرية المزيفة التي يروج لها، فبعد فاحشة المثلية والفاحشة مع الدمى والحيوانات، التي لم يكتف بإباحتها بل ويسن لها القوانين والحماية.

كلاب بشرية
-عشرات الآلاف في دول الغرب حولوا أنفسهم وظيفياً إلى كلاب يمشون في الشارع كما يمشي الكلب على أربع وفي رقبته سلسلة ويقوم بتأدية دور الكلب حتى في الماكل والمنام ، إنسان بكامل الصفات البشرية التي تميزه عن سائر المخلوقات يختار طوعاً أن ينحط إلى ما تحت البهيمية بعد أن كرمه الله بفطرته.
كيف وصل الغرب إلى هذا المستوى، وما هي الأسباب التي جعلت الإنسان يمسخ نفسه بنفسه إلى حيوان، ليس أي حيوان وإنما إلى كلب ، سؤال الإجابة عليه تكمن في معرفة حقيقة الحضارة الهمجية المنحطة للغرب ، حيث يتنكر الإنسان لذاته ويختار أن يكون ما دون مرتبة الكلب بحثا عن إشباع الغريزة ، ولهاثا بعد المادة.

– ما الذي جعل الغرب يمسخ نفسه بنفسه ويفتخر بكل هذه القذارات التي أتت ضمن ما يراه بحرية إلى ما لا نهاية..؟
الكلاب البشرية هم أُناس عاديون قرروا أن يسلكونا نهج الكلاب في كل شيء، فعلى سبيل المثال يتوجهون للأقفاص مثلهم، يأكلون ويشربون مثلهم، يسيرون في الشوارع بأطواق على رقبتهم ويجرهم أصحابهم مثل الكلاب، كما ينبحون في الشوارع وفي المنازل، رغبة في عيش الحياة كاملة مثل الكلاب تمامًا ويجربوا الحياة الجنسية بصبغة الكلاب.يرتدون أزياء الكلاب المصنوعة من اللاتكس والجلد ولديهم علاقات مع عمال من البشر.
– كثير من علامات الاستفهام حول من يرعى هذه الظاهرة وما الهدف الحقيقي لقبول الإنسان بتحويل مسار حياته ليعيش بتلك الطريقة، والتساؤلات حول انتشارها أكثر في أوروبا، وبعدها الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وأستراليا وكندا خلال الست سنوات الماضية.
هي ظاهرة منظمة وراؤها منظمات مرتبطة باللوبي اليهودي، وقد كانت بداية هذه الظاهرة في بريطانيا في التسعينات، واتسعت في العقــد الأخير حيث يُقدّر عدد الكلاب البشرية في بريطانيا وحدها بأكثر من عشرة آلاف شخص، فيما يصل العدد إلى عشرات الآلاف في دول الاتحاد الأوروبي.
معظم التقارير التي سلطت الضوء على هذا الموضوع تؤكد على زيادة الإعداد وانتشار الظاهرة في جميع أوروبا وأمريكا وبريطانيا.
حتى أن هناك متاجر عملاقة تم فتحها خصيصاً ، لبيع مستلزمات خاصة بهم وبيعها كالألعاب، الأقفاص، الملابس، بالإضافة الى توفير بعض المدربين لهم لتدريبهم على عيش حياة الكلاب، وصولاً إلى مسابقات للنباح التي بدأ تنظيمها ومسابقة أوروبية على مستوى القارة بعنوان “مستر أوروبا لأفضل كلب بشري”.
وفي أوروبا تنتشر المحال التي تبيع بدلات الكلاب ورؤوس الكلاب التي يضعها الكلب البشري على رأسه بالإضافة إلى الذنب، وتطورت صناعة الأدوات الخاصة بالكلاب البشرية، حيث يتم ابتكار رؤوس كلاب مزودة بأجهزة لتحريك الأذنين وأخرى لتحريك الذنب.
من خلال الاستماع إلى تبريرات الغرب تجد أنك أمام عالم حيواني مادي ، لا يحمل أي نوع من خصائص البشرية، قطعان حيوانية سواء المتحول إلى كلب أم الذي تبناه – مجتمع مفرغ تماماً عن أبسط خصائص الإنسانية.
– أحد المنظمين لمجتمع الجرو يقول لصحيفة جارديان البريطانية “كلبي ينام 16 ساعة في اليوم ..أنا محظوظ إذا تمكنت من تجــاوز بضع ساعات دون أن أكون مستيقظًا من بعض القلـق”.
الظاهرة انتشرت سريعا ﻓﻲ ﺩﻭﻝ مثل كندا وأمريكا ﻭأسترﺍﻟﻴﺎ ﻭﺃﻏﻠب الكلاب البشرية يتقمصون دور الكلاب لـ أﻏﺮﺍﺽ جنــسية أو ﻣﻦ أجل ﺍﻟﻤﺎﻝ، كما أن الكثير منهم من عائلات ثرية وهذا ما يتناقض مع تبريراتهم بأن السبب هو العوز للمال.
– تبريرات بجميع التخصصات تصاحب أي ظاهرة منافية للفطرة الآدمية، ما يؤكد أن هناك عمل منظم رفيع المستوى.
– أطباء علم النفس في جامعة لندن أكدوا أن هؤلاء الأفراد مــصابون بـ”اضــطراب الشخصية الاجتــنابي” ومن أعــراضه: القلــق والكــبح الاجتماعي، الشعور بالعــجز والدونية، الحساسية الشديدة ضــد آراء سلبية للآخرين، الانطـوائية، والوحدة، كما يشعرون أنهم غير مرحب بهم من قبل الآخرين.
ويقولون أيضاً “وقد يزيد خـطر الإصـابة بهذا الاضـ.ـطراب حين يتم تجــاهل مشاعر الأطفال العــاطفية ورفـض جماعة الأقران كالمتن تمرين مثلاً”.
لو سلمنا بحديث علماء النفس الغربيين مثلاً فيعني أن جميع مجتمعات الغرب سيتحولون في القريب العاجل إلى كلاب، فالطفل لا يعيش مع أبويه ولا يوجد مفهوم لمعنى الأسرة والأهم من ذلك أن الأطفال يفرض عليهم ممارسة الشذوذ منذ أول التحاقهم بالمدارس وذلك عبر وسائل مختلفه ومناهج مخصصة.
تقول وسائل الإعلام أن أكثر المنضمين لهذه الظاهرة هم ممن تعــرضوا لمشــاكل في صغرهم سواء تنـمر أو اغتصاب وعدم ثقة في النفس وأغلبهم من مجتمع قوم لوط، وبالتالي باتوا يعيشون الحياة بطريقة الكلاب.

الانحراف عن الفطرة والإفراط في الانسلاخ
نقلت صحيفة «جارديان» البريطانية» عن أحد الأشخاص وهو يقول: «تعيش الكلاب حياة مريحة بشكلٍ لا يصدق… ليس عليهم أن يذهبوا إلى العمل أو يتألمون بسبب كل أنواع المشاكل الإنسانية، ليس لديهم حتى إحساس بالمستقبل».
يقول بعضهم لوسائل إعلام غربية “ إنهم يشعرون بالانتماء والسعادة عندما يكونون كلابًا بشرية وأنهم يجدون مجتمعًا داعمًا من أشخاص مثلهم”.
الإمعان في الشذوذ والحياة بدون ضوابط تقود الإنسان إلى أن يجرب كل ما ترفضه الفطرة، تدريجياً، فكان الشذوذ النتيجة الطبيعية لظاهرة تفكك الأسرة في المجتمعات الغربية، والعزوف عن الزواج، خوفا من تشكيل أسرةٍ وبناء عائلة وتحمل المسؤولية، فظهرت العلاقات الجنسية خارج منظومة الزواج، ومن ثم تطورت إلى أشكال عجيبة من الممارسات التي تستدعي العنف والضرب والإذلال، بل والتفوق على الحيوانات، حتى آلت إلى ما نراه اليوم من تقليدٍ أعمى للحيوانات والتطبع بطباعها، إنها عقوبة إلهية بأن أصبح هؤلاء الناس من البشر ممن تنكروا للفطرة وتعدوا القيم بأن يرضوا على أنفسهم حياة الكلاب والحيوانات”.
– اللوبي اليهودي يدفع الغرب إلى الحضيض ، وما يحدث واحدة من وسائل القضاء على الإنسان، فإلى أين يريد اللوبي أن يصل بالمجتمعات الغربية وقد حولها إلى كلاب مسخت نفسها وهي تبتسم ، لقد جربوا جميع القذارات، وما من فاحشة ولا رذيلة إلا ومرروها وفوق ذلك قوننوها باسم الحرية.
الخطوات كثيرة التي مارسها اليهود لإخضاع البشر بدءاً من تفكيك الأسرة في المجتمع الغربي، ونشر الرذيلة وحرية المرأة والتفسخ، فالطفل حينما يكبر لا يجد أبا ولا أماً ليتحول إلى جندي مطيع، ثم سعى اليهود وهو أخطر ما نجحوا فيه هو صناعة وإشهار شخصيات صنعتها لتحكم وتقود شؤون المجتمعات وذلك بعد أن أفرغتها من مضمون الإنسانية وأوقعتها في الرذيلة ووثقتها وهي تمارس أعمال قوم لوط.
عندما يفرط الإنسان في رجولته يصبح فوراً متقبلا لأي شيء بل وينخرط في جميع القذارات ، التقارير الإعلامية تقول بأن غالبية الكلاب البشرية من الشواذ، طبعاً هذا مؤكد ولكن هناك من يوجه ويتحكم بحياة الشواذ الذين باتوا ربما ناصفة السكان في بعض البلدان.
– علماء النفس أيضاً يحيكون تفاصيل من التبريرات لكنها في الأخير تقود إلى هذا الانحراف والفحش.
بحسب بعض التقارير الإعلامية هناك دول تتجه لقوننة مجتمع الجرو وحمايتهم بتبرير أن ما يقومون به ضمن الحريات الشخصية واحترام حقوق الإنسان!!!
ولو أتينا للوقوف أمام هذا التبريرات وفقاً لتنظيراتهم سنجد أنها متعارضة مع ما يتشدقون به ، فهل الحرية من الحرية السماح لشخص ما باستعباد شخص آخر.. ليس استعباد فقط فالاستعباد قد يحدث بين البشر، ولكن أن يجعل من إنسان مكتمل الأركان كلبا مطيعا..! إنها سابقة في تاريخ البشرية.
هل من الحرية وحقوق الإنسان أن تقاد امرأة كالكلب وتقوم بلحس أقدام صاحبها وتنظيفها وفوق ذلك تكون مملوكة مطيعة لصاحبها يفعل بها ما يشاء ، هذه ليست حرية بل انسلاخ وانحطاط وحيونة واستكلاب وعبودية وانحطاط.
ما كان للغرب أن يصلوا إلى هذا الانحطاط إلا بسبب الطاعة العمياء لليهود، فلا وصلوا فعلاً إلى حرية تضمن الكرامة ولا حافظوا حتى على أبسط المظاهر الإنسانية، قطعان سلمت نفسها بالكامل، ولا ندري ما يخططون له في القادم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: هذه الظاهرة فی الشوارع إلى کلاب مجتمع ا فی دول إلى ما کلاب ا

إقرأ أيضاً:

برنامج تدريبي لـالزراعة للسيطرة على الكلاب الضالة ومكافحة مرض السعار -تفاصيل

كتب- أحمد السعداوي:

نفذت الهيئة العامة للخدمات البيطرية برئاسة د.ممتاز شاهين، رئيس مجلس إدارة الهيئة، بالتعاون مع محافظة شمال سيناء، برنامجًا تدريبيًا مكثفًا للأطباء البيطريين والعاملين بمديرية الطب البيطري بالمحافظة في مجال آليات التعامل مع ظاهرة انتشار الكلاب الضالة (الحرة) ومكافحة مرض السعار.

يأتي ذلك في إطار توجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ورعاية اللواء الدكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، وإشراف المهندس مصطفى الصياد، نائب وزير الزراعة.

وتم تنفيذ البرنامج، الذي استمر على مدار خمسة أيام؛ حيث تم افتتاح البرنامج بقاعة الاجتماعات بديوان عام المحافظة، حيث رحب المحافظ بالحضور، معربًا عن شكره وزيرَ الزراعة على الاستجابة السريعة وإرسال المتخصصين من الهيئة العامة للخدمات البيطرية لتنفيذ التدريب حول آليات التعامل مع ظاهرة انتشار الكلاب الضالة (الحرة) ومكافحة مرض السعار.

وشمل البرنامج التدريبي مرحلتَين رئيسيتَين:

التدريب النظري: حيث تم تزويد المتدربين بالمعلومات الأساسية حول طرق التعامل مع الكلاب الضالة (الحرة)، واستخدام المعدات الحديثة، وآليات مكافحة مرض السعار.

التدريب العملي: تم تنفيذه باستخدام ماكتات (نماذج محاكاة)، بالإضافة إلى الزيارات الميدانية لفرق التدريب إلى مناطق مختلفة بالمحافظة؛ لتطبيق ما تم تعلمه على أرض الواقع.

وتم تقسيم المتدربين إلى مجموعات عمل، وتدريبهم على استخدام معدات الصيد، وتحديد الأدوار والمسؤوليات لكل عضو في الفريق.

وشمل التدريب أيضًا زيارة مناطق عالية الكثافة بالكلاب الضالة؛ حيث تم تدريب الفرق على عمليات السيطرة على أعداد الكلاب، واستخدام اللقاحات والأدوات الحديثة لمكافحة مرض السعار.

يأتي هذا البرنامج في إطار تفعيل قانون رقم 29 لسنة 2023 الخاص بتنظيم حيازة الحيوانات الخطرة واقتناء الكلاب، والذي يهدف إلى تعزيز الإجراءات الوقائية والاحترازية للحد من المخاطر الناجمة عن الحيوانات الضالة، وحماية الصحة العامة.

واجتمع اللواء الدكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، مع جميع القيادات التنفيذية بالمحافظة، بحضور المختصين من الهيئة العامة للخدمات البيطرية.

وتناول الاجتماع التركيزَ على المشاركة المجتمعية وضرورة تكاتف جهود كل الجهات التنفيذية للحد من ظاهرة انتشار الحيوانات الحرة واستمرار التعاون مع وزارة الزراعة، متمثلة في الهيئة العامة للخدمات البيطرية؛ لزيادة المشاركة المجتمعية والإرشاد والتوعية عن مخاطر المرض والحفاظ على الصحة العامة وتنشيط السياحة بالمحافظة.

وانتقلت اللجنة من المختصين من الهيئة العامة للخدمات البيطرية والمركز المصري للتدريب إلى معبر رفح البري بناءً على رغبة المسؤولين عن المعبر للتعاون في المكافحة والسيطرة ووضع خطة مستقبلية للسيطرة على انتشار الحيوانات الحرة بنطاق المعبر؛ للحفاظ على الصحة العامة.

ويُعد هذا البرنامج خطوة مهمة نحو تعزيز قدرات الأطباء البيطريين والعاملين في مجال الطب البيطري بشمال سيناء، بما يمكنهم من مواجهة التحديات المتعلقة بانتشار الكلاب الضالة ومكافحة الأمراض المرتبطة بها مثل السعار، مما يسهم في تحقيق الأمن الصحي والبيئي للمحافظة وخلال الزيارة تم تحصين الكلاب الموجودة إبان كإجراء احترازي وقائي للكلاب الحرة وحماية الإنسان والبيئة من انتشار الأمراض؛ حفاظًا على أهالينا في شبه جزيرة سيناء، والبيئة الصحية تحت مظلة صحة واحدة.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

ممتاز شاهين الكلاب الضالة مرض السعار محافظة شمال سيناء

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "أغيثوا غزة".. أكبر قافلة مساعدات من "بيت الزكاة" تصل شمال سيناء أخبار الصحة تستعد لاستقبال مصابي غزة بعد اتفاق الهدنة.. ما التفاصيل؟ أخبار وزيرتا البيئة والتنمية المحلية تعلنان تسليم المدافن الصحية بثلاث مدن بشمال أخبار وزيرة التنمية المحلية تتفقد المدينة الشبابية بالعريش أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

برنامج تدريبي لـ"الزراعة" للسيطرة على الكلاب الضالة ومكافحة مرض السعار -تفاصيل

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 17

القاهرة - مصر

17 12 الرطوبة: 41% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة اللبناني: القطاع الصحي يعاني انتكاسة خطيرة بسبب العدوان
  • وزير الصحة اللبناني: القطاع يعاني انتكاسة خطيرة جراء العدوان الإسرائيلي
  • الغَربُ ( الاستعماري ) أمس واليوم
  • برنامج تدريبي لـالزراعة للسيطرة على الكلاب الضالة ومكافحة مرض السعار -تفاصيل
  • خبير إزالة ألغام: الآلاف في غزة معرَّضون لخطر القنابل غير المنفجرة
  • بعد كورونا.. فيروس جديد يهدد البشرية| القصة الكاملة
  • لندن.. الشوارع تصلح نفسها ذاتيا دون تدخل البشر
  • «بعتبر الكلاب ولادي».. منة فضالي في صدارة التريند لهذا السبب | صور
  • الأمطار تُغرق خيام النازحين في غزة مجدداً .. وشحة مساعدات الإيواء تفاقم معاناتهم
  • انتكاسة اعلان الحكومة الاولى للعهد والساعات المقبلة اختبار للحسابات