مذبحـ.ـة بجيش الإحتلال .. إيال زامير يفصل عشرات الطيارين وجنود الاحتياط
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس أركان جيش الإحتلال إيال زامير قرر فصل عشرات الطيارين وجنود الاحتياط الذين وقّعوا عريضة لوقف الحرب في غزة.
. لماذا يوسع جيش الاحتلال عملياته؟
وكان تقرير أوردته صحيفة ايديعوت احرونوت أفاد بأن 950 طيارًا حربيًا من الاحتياط والمتقاعدين، وقعوا عريضة بإعلان رفضهم للخدمة العسكرية عقب استئناف العدوان على غزة.
وبحسب التقرير العبري ، فقد وصف الطيارين الموقّعين بأنهم يحاولون "جر سلاح الجو إلى نزاعات سياسية"، وحثهم على دعم قائد السلاح وتعزيز قدراته.
وفي سياق متصل ، هدد العشرات من طيارين في الخدمة الإلزامية والاحتياطية حكومة الإحتلال بتنظيم إضراب ما لم يتم إطلاق سراح جميع الأسرى لدى حماس، حتى لو تطلب الأمر وقف الحرب فورًا.
وبيًن هؤلاء الضباط أن استمرار العمليات العسكرية يصب في مصلحة أهداف شخصية وسياسية محدودة، ويعرض المؤسسة العسكرية للاستنزاف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الإحتلال حكومة الإحتلال رئيس اركان جيش الإحتلال جنود الإحتياط وقف الحرب في غزة سلاح الجو اسري الإحتلال المزيد
إقرأ أيضاً:
أعضاء هيئات التدريس في جامعات الإحتلال يطالبون بإنهاء الحرب علي غزة
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن نحو ألفين من أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات وقعوا على عريضة تطالب بإنهاء الحرب حيث اشاروا الي ان الحرب تخدم مصالح سياسية شخصية لا مصالح أمنية.
وأكد أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات بحسب المصدر العبري أنه لا عودة للأسرى بسلام من دون اتفاق والضغط العسكري يؤدي إلى مقتلهم.
وبالأمس ، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس أركان جيش الإحتلال إيال زامير قرر فصل عشرات الطيارين وجنود الاحتياط الذين وقّعوا عريضة لوقف الحرب في غزة.
وكان تقرير أوردته صحيفة ايديعوت احرونوت أفاد بأن 950 طيارًا حربيًا من الاحتياط والمتقاعدين، وقعوا عريضة بإعلان رفضهم للخدمة العسكرية عقب استئناف العدوان على غزة.
وبحسب التقرير العبري ، فقد وصف الطيارين الموقّعين بأنهم يحاولون "جر سلاح الجو إلى نزاعات سياسية"، وحثهم على دعم قائد السلاح وتعزيز قدراته.
وفي سياق متصل ، هدد العشرات من طيارين في الخدمة الإلزامية والاحتياطية حكومة الإحتلال بتنظيم إضراب ما لم يتم إطلاق سراح جميع الأسرى لدى حماس، حتى لو تطلب الأمر وقف الحرب فورًا.
وبيًن هؤلاء الضباط أن استمرار العمليات العسكرية يصب في مصلحة أهداف شخصية وسياسية محدودة، ويعرض المؤسسة العسكرية للاستنزاف.