موتورولا تكشف عن هاتف Moto G Stylus 5G بمواصفات قوية وتصميم مقاوم للصدمات
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
أبريل 10, 2025آخر تحديث: أبريل 10, 2025
المستقلة/- كشفت شركة موتورولا عن أحدث هواتفها الذكية Moto G Stylus 5G، الذي يأتي بمواصفات قوية وتصميم عملي يجعله خيارًا مثاليًا للمستخدمين الباحثين عن الأداء العالي والدعم الكامل لشبكات 5G.
ويتميّز الهاتف الجديد بهيكل متين مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، كما تم تصميمه ليقاوم الصدمات حسب معيار MIL-STD-810H، ما يجعله مناسبًا للاستخدام في البيئات القاسية.
أما الشاشة، فقد جاءت من نوع AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، وتوفر جودة عرض عالية بدقة (1220 × 2712 بيكسل)، مع معدل تحديث يصل إلى 120 هيرتز، وكثافة عرض قدرها 444 بيكسل/الإنش، كما تدعم معدل سطوع قوي يصل إلى 3000 شمعة/م² تقريبًا، ما يضمن وضوح الرؤية حتى في الإضاءة القوية. وللحماية، زوّدت الشاشة بزجاج Corning Gorilla Glass 3 المقاوم للصدمات والخدوش.
الهاتف الجديد يأتي أيضًا بدعم لقلم Stylus المدمج، ما يعزز من تجربة الاستخدام في المهام الإبداعية والكتابة اليدوية، ويمنحه ميزة تنافسية إضافية في فئته.
ومن المتوقع أن ينافس هاتف Moto G Stylus 5G في سوق الهواتف المتوسطة بقوة، خاصة مع تزايد الطلب على أجهزة تدعم شبكات الجيل الخامس وتجمع بين الأداء القوي والتصميم العملي.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
60 دقيقة على الهاتف قبل النوم تزيد الأرق بنسبة 59%
أميرة خالد
حذر أطباء وخبراء الصحة من خطورة استخدام الهواتف على الفراش قبل النوم، والتي تعد من العادات السيئة جداً.
وأشار الباحثون إلى أن ساعة من استخدام الهواتف في السرير تزيد من خطر الأرق بنسبة 59% وتختصر 24 دقيقة من النوم الليلي.
وبينما أجريت الدراسة على طلاب جامعيين أكبر سناً تتراوح أعمارهم بين 18و28 عاماً، لم تكن وسائل التواصل هي القوة الدافعة – بل كان لأي استخدام للهواتف نفس التأثير.
وقالت الدكتورة غونهيلد جونسن هيتلاند من المعهد النرويجي للصحة العامة والباحثة الرئيسية في الدراسة: “لا يبدو أن نوع نشاط الشاشة مهم بقدر الوقت الإجمالي الذي يستغرقه استخدامها في السرير”.
وقالت هيتلاند: “تنتشر مشاكل النوم بشكل كبير بين الطلاب، ولها آثار كبيرة على الصحة العقلية والأداء الأكاديمي والرفاهية العامة، إلا أن الدراسات السابقة ركزت بشكل أساسي على المراهقين”.
وأضافت أنه “نظراً لانتشار استخدام الشاشات في السرير، سعت الدراسة لاستكشاف العلاقة بين مختلف أنشطة الشاشات وأنماط النوم، مع توقع أن يكون استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أكثر ارتباطاً بضعف النوم، نظراً لطبيعتها التفاعلية وقدرتها على التحفيز العاطفي”.
ونصحت هيتلاند أنه إذا كان الشخص يعاني “من مشاكل في النوم ويعتقد أن وقت الشاشة ربما يكون عاملاً، فيمكنه محاولة تقليل استخدامها في السرير، ويُفضل التوقف قبل النوم بـ30-60 دقيقة على الأقل مع تعطيل الإشعارات لتقليل الإزعاج أثناء الليل”.