الصحة الإسرائيلية: 15% انخفاض بنسب الولادة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الصحة الإسرائيلية، أعلنت انخفاض هو الأكبر منذ 20 عاما و بنسبة 15% بالولادة خلال عام 2024 بسبب استمرار الحرب وهجرة الأزواج الشابة من إسرائيل.
. تراجع غير مسبوق في عدد المواليد في إسرائيل عام 2024
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الخميس، إن إسرائيل لا تسمح حاليًا بدخول أي إمدادات إنسانية إلى قطاع غزة.
في تغريدة على منصة "إكس"، حمل إسرائيل مسؤولية إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن "إسرائيل، بصفتها القوة المحتلة، تتحمل التزامات واضحة بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القوانين الإنسانية وحقوق الإنسان".
وأشار جوتيريش إلى تراكم إمدادات الغذاء والدواء والمأوى عند المعابر تعطل المعدات الحيوية، داعيا إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق.
وأكد ضرورة منح العاملين في المجال الإنساني الحماية التي يكفلها لهم القانون الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الصحة الصحة الإسرائيلية جوتيريش
إقرأ أيضاً:
السعودية: ندعم مساعي الوسطاء لوقف النار بغزة ونرفض استخدام المساعدات الإنسانية كأداة للحرب
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، دعم المملكة للجهود المصرية والقطرية والأمريكية الرامية إلى استكمال اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وشدد بن فرحان - خلال مؤتمر صحفي مشترك في أنطاليا اليوم /الجمعة/، عقب اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بوقف الحرب في غزة - على أن ربط دخول المساعدات الإنسانية بوقف إطلاق النار؛ أمر "لا يمكن قبوله بأي حال من الأحوال"، معتبراً أن ذلك يمثل مخالفة صريحة لمبادئ القانون الدولي.
وأشار إلى ضرورة عدم استخدام المساعدات الإنسانية كأداة حرب أو وسيلة للضغط، مؤكداً أن حرمان المدنيين في غزة منها أمر مرفوض تماماً.
وطالب الوزير السعودي، المجتمع الدولي بممارسة أشكال الضغط لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة بشكل منتظم وكافٍ، ودون أي انقطاع.
كما شدد على أهمية العودة إلى وقف إطلاق نار مستدام، يكون مدخلاً لتخفيف المعاناة عن أهالي غزة، ويمهد الطريق نحو حل سياسي نهائي للقضية الفلسطينية، من خلال قيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
وجدد الأمير فيصل بن فرحان، رفض المملكة القاطع لأي مقترحات تتعلق بتهجير الفلسطينيين تحت أي ذريعة، مشدداً على أن هذا الرفض يشمل جميع أشكال التهجير، بما فيها ما يُطلق عليه "التهجير الطوعي".