تاق برس:
2025-04-13@06:10:46 GMT

خاطرة.. صلاح الدين عووضه.. سيموت غيظًا !!

تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT

خاطرة.. صلاح الدين عووضه.. سيموت غيظًا !!

خاطرة.. صلاح الدين عووضه..
سيمُوت غيظًا !!
وأعني عبد الرحيم..
صحيح أن عذابات السودانيين جراء هذه الحرب يصعب وصفها..
ولكن عزاءهم أن المتسبب في عذاباتهم هذه يتعذب أكثر..
فهو القائل – لأفراد مليشيته – عند بداية هذه الحرب (عليكم بالمواطن)..
وهو القائل بعد ذلك (الخرطوم دي بتاعة أبو منو؟)..
وهو القائل قبل أيام (سنهاجم الشمالية).

.
هو القائل كل ذلكم – وأكثر – بغيظ شديد..
والآن غيظه النفسي هذا أضيف إليه غيظ عسكري جراء كثرة توالي هزائمه الميدانية..
وحتى الفاشر التي يقود الهجوم عليها بنفسه هذه الأيام عجز عن استلامها..
فغيظه عبارة عن ظلمات بعضها فوق بعض..
ورغم أمواله المليارية فهو لا يستمتع بنوم ، ولا بأكل ، ولا براحة..
وأكثر ما يعذبه الآن أنه غير قادر على تعذيب أبناء الشمال..
ولا أدري ماذا فعل له – وفيه – أبناء الشمالية هؤلاء حتى يكن لهم كل هذا الحقد..
ولا ننسى تحريضه من قبل على الجعليين والشوايقة والدناقلة والمحس..
يا أيها الناس : أعلم أنكم تعذبتم – جدا – بسبب عبد الرحيم هذا تحديدا ؛ أكثر من أخيه حميدتي ، وأخويه القوني ، وآل دقلو أجمعين..
ولكن حاولوا الآن أن تستشعروا شيئًا من السعادة وأنتم ترونه يتعذب أكثر منكم..
ومصدر عذابه هذا الغيظ..
وغيظه أشبه بالنار التي تسري في أنحاء جسمه..
وعذاباتكم الحياتية كلها تهون حِيال عذاباته الشخصية..
وسيموت غيظا !!.

صلاج الدين عووضهعبد الرحيم دقلو

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: عبد الرحيم دقلو

إقرأ أيضاً:

دعوات إسرائيلية للتحقيق في الفشل على الجبهة الشمالية مع لبنان

دعا الجنرال والخبير العسكري الإسرائيلي إسحاق بريك، إلى التحقيق في فشل الجيش على الجبهة الشمالية مع لبنان، مشيرا إلى أن "كبار القادة في الجيش عرفوا أن الحدود الشمالية غير مستعدة للدفاع، لكنهم ردوا بغطرسة وغرور وتهربوا من المسؤولية".

وذكر بريك في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، أنه "في الأعوام 2008 و2019 تولى منصب المسؤول عن شكاوى الجنود، وضمن أمور أخرى، فحص وحقق في مئات القضايا النظامية في الجيش الإسرائيلي، مثل المنظومات القتالية، والمنظومات اللوجستية والصيانة ومنظومة التدريب ومنظومات التكنولوجيا والبنية التحتية العسكرية (..)".

وتابع قائلا: "قدمت للجيش تقارير عن كل التحقيقات، وطرحت فيها المشكلات التي وجدتها والحلول التي أوصيت بها"، مضيفا أن "الجيش قام بعلاج معظم المواضيع واستثمر في ذلك الكثير من الأموال، لكن بسبب الثقافة التنظيمية المعيبة فإن بعض المواضيع تم علاجها وتدهور مرة أخرى إلى الخلف".

ولفت إلى أنه في عام 2018 طلب منه وزير الجيش في حينه أفيغدور ليبرمان فحص جاهزية الجيش الإسرائيلي للحرب في قيادة المنطقة الشمالية أمام حزب الله على الحدود مع لبنان، وأمام السوريين في هضبة الجولان، منوها إلى أنه قام بزيارة جميع مواقع الجيش على مستوى السرايا على طول الحدود مع لبنان وسوريا.

وأكد أن النتائج كانت صادمة للأسوأ، وكان هناك نقص مطلق في الجاهزية لشن حرب، سواء الدفاع أو الهجوم، مشيرا إلى أنه عرض النتائج القاسية على ليبرمان، وخلال ذلك قام باستدعاء رئيس الأركان في حينه غادي أيزنكوت، وقائد المنطقة الشمالية في حينه الجنرال يوئيل ستريك، لاستيضاح الأمور.



وأردف قائلا: "بدلا من قبول رئيس الأركان وقائد المنطقة الشمالية نتائج الفحص والإسراع إلى إصلاحها، حاولا التملص من النتائج القاسية، وتقديم مبررات كثيرة مختلفة خلال فترة خدمتهما، والأساس هو أنه لم يتم فعل أي شيء لتحسين الوضع".

وتطرق إلى زيارة مراقبة الدولة نتنياهو أنغلمان في تموز 2023، لفحص استعداد الجيش لمواجهة مع حزب الله، وقال إنّ "الوضع مقلق"، بسبب الإخفاق في جاهزية الجيش للحرب في قيادة المنطقة الشمالية على طول الحدود مع لبنان.

ولفت إلى أن هذا الفحص سبق هجوم حركة حماس، مشددا على أنه خلال سنوات تم إصدار عشرات التقارير التي تؤكد على عدم جاهزية الجيش للدفاع أو الهجوم في المنطقة الشمالية.

ورأى أن الفشل في الاهتمام بالحدود هو أمر مشترك بين الحدود الشمالية والحدود الجنوبية، مؤكدا أن "إسرائيل نجت بمعجزة فقط من كارثة على الجبهة الشمالية، مثلما حدث في الجنوب".

وتابع بقوله: "فشل 7 اكتوبر هو فشل مشترك بين الشمال والجنوب، والفرق في النتائج الصعبة يعود الى الحظ الكبير والمعجزة في الشمال. من هنا يجب إيجاد سبب الفشل على هذه الحدود".

وأشار إلى أن المسؤولين في الجيش حينما أدركوا أن الحدود الشمالية غير جاهزة للدفاع، فضلوا الاعتماد على المعجزات، وردوا بغطرسة وغرور وتهربوا من المسؤولية، حتى بعد حدوث الكارثة هم يعالجون فقط الأماكن التي حدثت فيها الكارثة ولا يقومون بإعداد الجيش للدفاع عن كل الحدود.

مقالات مشابهة

  • بعد دعوة أسامة الغزالي حرب.. ترحيب كبير بتدوينة المفكر عبد الرحيم علي
  • طاجيكستان وكوريا الشمالية تبلغان مونديال الناشئين
  • ردا على مطالب عودة الألقاب.. عبد الرحيم علي: لن يحدث ما يفكر فيه أسامة الغزالي وأسياده
  • الهوية والولاء في عصر السلطان صلاح الدين
  • العثورعلى جثة شاب تعرض الى تعذيب وحشي بـالتيزاب في صلاح الدين
  • صلاح الدين عووضه.. شفشافة الجيش..!!
  • اعتقال 5 مطلوبين وضبط أكبر كمية من المشروبات الكحولية المهربة في صلاح الدين
  • دعوات إسرائيلية للتحقيق في الفشل على الجبهة الشمالية مع لبنان
  • راشد عبد الرحيم: الثورة الضائعة