كتب "ملتقى التأثير المدني" على منصة "إكس":   "الدستور كل متكامل. السيادة كل متكامل. الإصلاح كل متكامل. تجزئة أي منهما انتحار. الفصل بين كل منهما خطيئة. الدستور يقتضي تطبيقا. السيادة تتطلب راديكالية. الإصلاح يعني مساءلة ومحاسبة. ثقافة اللاعقاب أتاحت توسيع مروحة الإجرام والفساد. مسار تمييع الأساسيات سمح بضرب أحادية الدولة.

خيار تشويه المقتضيات الدستورية إغتال حقيقة تفوق القانون بالمواطنة والحوكمة الرشيدة. ما سبق نماذج من تدمير ممنهج لمعنى لبنان. ما سبق حقائق تشعل حروبا ودمارا. عشية حرب لبنان في ذكراها الخمسين. هل نتعظ ونتصدى للمسببات"؟ مواضيع ذات صلة "ملتقى التأثير المدني": حمى الله لبنان من الارادات الخبيثة Lebanon 24 "ملتقى التأثير المدني": حمى الله لبنان من الارادات الخبيثة 10/04/2025 08:41:36 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: لاستعادة السيادة واستكمال تطبيق إتفاق الطائف Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: لاستعادة السيادة واستكمال تطبيق إتفاق الطائف 10/04/2025 08:41:36 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: الشَّعبويَّة والإرتجال والدّيماغوجيا والسِّياسويَّة مَقتَلَة! Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: الشَّعبويَّة والإرتجال والدّيماغوجيا والسِّياسويَّة مَقتَلَة! 10/04/2025 08:41:36 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: تبادُل أدوارٍ مشبوه وكفَى فولكلور! Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: تبادُل أدوارٍ مشبوه وكفَى فولكلور! 10/04/2025 08:41:36 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً مساع لحصول تغييرات بلدية Lebanon 24 مساع لحصول تغييرات بلدية 01:30 | 2025-04-10 10/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" يستعيد نظريات عون الانتخابية Lebanon 24 "التيار" يستعيد نظريات عون الانتخابية 01:15 | 2025-04-10 10/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أولوية لبنان انسحاب اسرائيل ووقف خروقاتها وواشنطن تعوّل على دور بري في المرحلة المقبلة Lebanon 24 أولوية لبنان انسحاب اسرائيل ووقف خروقاتها وواشنطن تعوّل على دور بري في المرحلة المقبلة 01:00 | 2025-04-10 10/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مع بدء تساقط الأمطار.. نداء عاجل للسائقين Lebanon 24 مع بدء تساقط الأمطار.. نداء عاجل للسائقين 00:03 | 2025-04-10 10/04/2025 12:03:23 Lebanon 24 Lebanon 24 شهران من وقف التمويل الأميركي: 200 ألف مقيم خسروا المساعدات وتقليص ثلث الموظفين Lebanon 24 شهران من وقف التمويل الأميركي: 200 ألف مقيم خسروا المساعدات وتقليص ثلث الموظفين 22:52 | 2025-04-09 09/04/2025 10:52:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "شيف" لبنانيّة شهيرة تُعلن عن خطوبتها... من هو عريسها؟ (فيديو) Lebanon 24 "شيف" لبنانيّة شهيرة تُعلن عن خطوبتها... من هو عريسها؟ (فيديو) 07:08 | 2025-04-09 09/04/2025 07:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) Lebanon 24 "خرابة بيوت".. إعلامية لبنانية باعترافات مُفاجئة عن حياتها المهنية والشخصية (فيديو) 02:45 | 2025-04-09 09/04/2025 02:45:07 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب Lebanon 24 النائب للعميد المتقاعد: اتمنى ان تنسحب 01:45 | 2025-04-09 09/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وكأنها في العشرينات.. فنانة لبنانية معروفة تُفاجئ الجمهور بإطلالتها الأخيرة شاهدوا كيف أصبحت (صور) Lebanon 24 وكأنها في العشرينات.. فنانة لبنانية معروفة تُفاجئ الجمهور بإطلالتها الأخيرة شاهدوا كيف أصبحت (صور) 02:11 | 2025-04-09 09/04/2025 02:11:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لمن لديه دولار في لبنان.. عملة أخرى مناسبة لـ"الإدخار" Lebanon 24 لمن لديه دولار في لبنان.. عملة أخرى مناسبة لـ"الإدخار" 15:36 | 2025-04-09 09/04/2025 03:36:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 01:30 | 2025-04-10 مساع لحصول تغييرات بلدية 01:15 | 2025-04-10 "التيار" يستعيد نظريات عون الانتخابية 01:00 | 2025-04-10 أولوية لبنان انسحاب اسرائيل ووقف خروقاتها وواشنطن تعوّل على دور بري في المرحلة المقبلة 00:03 | 2025-04-10 مع بدء تساقط الأمطار.. نداء عاجل للسائقين 22:52 | 2025-04-09 شهران من وقف التمويل الأميركي: 200 ألف مقيم خسروا المساعدات وتقليص ثلث الموظفين 22:50 | 2025-04-09 لو سمعوا من ديفيد هيل... ما الذي كان يمكن تجنّبه؟ فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 10/04/2025 08:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ة Lebanon 24

إقرأ أيضاً:

في الذكرى الـ50 لاندلاعها.. هل بات اللبنانيون أكثر مناعة في وجه الحرب الأهلية؟

بيروت- عقود خمسة مرّت على اندلاع شرارة الحرب الأهلية اللبنانية في 13 أبريل/نيسان 1975، لكن نار الأسئلة المقلقة لم تنطفئ بعد، ولا تزال تحوم فوق رؤوس اللبنانيين: هل انتهت الحرب فعلا؟ وهل استخلص لبنان دروس الماضي؟ أم أن شبح الانفجار الداخلي لا يزال كامنا تحت رماد الأزمات المتراكمة؟

في الذكرى الخمسين للحرب التي امتدت 15 عاما، وحصدت أرواح أكثر من 200 ألف شخص، وخلّفت آلاف المفقودين، ودمّرت الدولة ومؤسساتها، يعود النقاش إلى الواجهة، لا بوصفه استذكارا لماض دموي فقط، بل كتحذير من ظروف مشابهة لا سيما أن لبنان يعيش في ظل انهيار اقتصادي، وانقسام سياسي عميق، وتدخلات إقليمية متزايدة، وصولا إلى العدوان الإسرائيلي الأخير.

في هذا السياق، تحدث خبراء وكتّاب سياسيون للجزيرة نت حول تساؤلات جوهرية: هل بات المجتمع اللبناني اليوم أكثر مناعة في وجه الحرب الأهلية، أم أن النظام الطائفي القائم على المحاصّة بكل ما يعتريه من اختلالات بنيوية لا يزال يكرس هشاشة دائمة تهدد السلم الأهلي مع كل أزمة جديدة؟

حروب متكررة

يرى الكاتب السياسي بشارة شربل، أن الشعوب نادرا ما تتعلم من حروبها، مشيرا إلى أن "الحرب الكبرى" عام 1918 رغم ما خلّفته من مآس ودروس، لم تمنع اندلاع حرب عالمية ثانية بعد عقدين فقط، بل كانت أكثر دموية ودمارا.

إعلان

ويؤكد شربل أن طرحه لا ينبع من تشاؤم، بل من إيمان راسخ بأن الأمل في المستقبل يظل ممكنا مهما بلغ الواقع من قسوة، لكنه يرى في التذكير ضرورة، فالحرب التي اندلعت في 13 أبريل/نيسان 1975 بدأت بشرارة صغيرة، ثم ما لبثت أن تطوّرت إلى جولات متلاحقة عرفت لاحقا باسم "حرب السنتين" مع دخول "قوات الردع العربية"، وتحوّلت إلى سلسلة نزاعات أهلية وإقليمية أبقت لبنان، طيلة 5 عقود، على صفيح ساخن وفي حال من القلق الدائم.

ويلفت شربل إلى أن العِبر لا تستخلص تلقائيا من الحروب، بل تحتاج إلى وقائع جديدة وظروف متبدّلة. ويضرب مثلا على ذلك بخروج منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت عقب الاجتياح الإسرائيلي عام 1982، وهو ما مهّد لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى، وفتح الباب أمام مراجعة لدور المنظمة في الحرب اللبنانية، بل واعتذارها عنه.

ويعتقد شربل أن ثمة قناعة راسخة لدى غالبية اللبنانيين بضرورة عدم تكرار الحرب، نتيجة التجارب المؤلمة وعشرات الآلاف من الضحايا، والدمار، والتهجير، والهجرة، غير أن هذه القناعة، رغم قوتها، تظل محكومة بالعوامل الخارجية التي ترسم الإطار الواقعي لها.

ويشير إلى أن "اتفاق الطائف" شكّل خطا فاصلا بين مرحلتين، وأضحى جزءا من الدستور اللبناني. وبالمنطق ذاته، أحدثت "حرب الإسناد" التي تلت "طوفان الأقصى" تحوّلا في المعادلات، وأزالت بعض المحرّمات، مثل التسليم بحصرية السلاح، أو الاكتفاء بالدبلوماسية كوسيلة لاسترداد حقوق لبنان من إسرائيل.

كما يلفت إلى أن البنية الطائفية شبه المتوازنة في لبنان لطالما ساهمت في إضعاف الدولة، غير أن هذا لا يعني أن الدول ذات الأكثريات المطلقة في العالم العربي، مثل سوريا، وليبيا، والعراق، والسودان، واليمن، كانت في منأى عن الانفجار والانهيار.

ويقول إن أمام اللبنانيين اليوم خيارين:

إعلان إما السير نحو دولة مدنية قائمة على المواطنة، يتساوى فيها الجميع، مع لامركزية موسعة تتيح للمناطق ذات الخصوصيات الطائفية والمناطقية تحقيق طموحاتها ضمن وحدة دولة عادلة ومحايدة إزاء صراعات الإقليم – وهو الخيار الأفضل. أو أن تفرض الظروف عقد مؤتمر وطني للبحث في صيغة أقرب إلى "أبغض الحلال". ذاكرة مشتعلة

ومن جانبه، يرى الكاتب السياسي صلاح تقي الدين، في حديثه للجزيرة نت، أن الذكرى الأليمة للحرب الأهلية اللبنانية لا تزال حاضرة في وجدان الجيل الذي عاشها، سواء كمراقب أو كمشارك، مشيرا إلى أنها كانت تجربة أجمع اللبنانيون على عبثيّتها، وعلى أنها -كما وصفها الراحل الكبير غسان تويني– "حرب الآخرين على أرض لبنان".

ويضيف تقي الدين أن العالم آنذاك كان منقسما بين معسكرين: غربي تقوده الولايات المتحدة، وشرقي بقيادة الاتحاد السوفياتي، وقد ساهم وجود منظمة التحرير الفلسطينية على الأراضي اللبنانية في تأجيج الأوضاع وتهيئة الظروف لاندلاع الحرب بل ودفع اللبنانيين إلى التورط فيها.

ويُذكّر بأن شرارة الحرب الأولى اندلعت، كما يُروى، على خلفية محاولة اغتيال رئيس حزب الكتائب الراحل بيار الجميّل، وما تبعها من رد فعل كتائبيّ تمثّل في استهداف "بوسطة عين الرمانة"، التي كانت تقلّ مدنيين فلسطينيين، فسقط ركابها ضحايا في مجزرة شكّلت بداية الانفجار الكبير.

ويتابع تقي الدين قائلا إن الظروف اليوم باتت مختلفة، وإن التجربة المريرة للحرب الأهلية تجعل من الصعب تكرارها، معربا عن تفاؤله بعدم عودة اللبنانيين إلى تلك المرحلة، ومؤكدا أن شبح الحرب، من وجهة نظره، بات بعيدا.

ويعتقد أن أهم العبر التي استخلصها اللبنانيون من الحرب الأهلية هي أن لا فريق قادر على إلغاء الآخر أو التغلب عليه، فضلا عن ترسيخ القناعة بوجوب العيش المشترك بين جميع اللبنانيين، وهو ما انعكس في عودة الاختلاط السكاني إلى ما كان عليه قبل الحرب.

إعلان

ويشدد على أن الاقتتال لصالح أطراف خارجية لم يعد أمرا سهلا يتقبّله اللبنانيون، ويضيف "يجب أن نتذكّر دائما أننا كلبنانيين كنّا وقودا لصراعات الآخرين، وأننا من دفع الثمن من أرواحنا وأرزاقنا واستقرار وطننا".

ويخلص إلى أن المسألة الحقيقية التي ترعب اللبنانيين اليوم هي "الطائفية المتجذّرة في النظام السياسي" والتي تجعل حياتهم هشّة وعرضة للاهتزاز في كل مرة يشعر فيها أبناء طائفة معينة بالغبن أو التهميش.

ويرى أن الحل الحقيقي يكمن في تطبيق ما ورد في اتفاق الطائف، لا سيما لجهة إنشاء الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية، كمدخل لتبديد هواجس الطوائف والمذاهب، وبناء دولة مدنية يتعامل فيها المسؤولون مع الناس كمواطنين لا كأتباع لطوائف ومذاهب.

حادثة الطيونة في بيروت ينظر إليها كواحدة من تداعيات التوتر الطائفي في لبنان (غيتي) سِلم هش

في المقابل، يرى المحلل السياسي حسين أيوب، في حديثه للجزيرة نت، أن سؤال الحرب الأهلية طُرح مرارا منذ توقف "المدفع الأهلي" عام 1990، ويقول "الأدق أننا شهدنا في بعض المحطات حروبا صغيرة، كحرب المحاور بين التبانة وجبل محسن التي امتدت لأشهر، أو أحداث 7 (مايو) أيار في بيروت التي اندلعت لساعات إلى جانب ظواهر هددت السلم الأهلي، مثل ظاهرة أحمد الأسير، ومجموعة الضنية، وفتح الإسلام".

ويضيف "شهدنا أيضا عشرات الحوادث التي أعقبت الزلزال السياسي المتمثل باغتيال رفيق الحريري عام 2005، وكان آخرها -وليس الأخير- حادثة الطيونة في بيروت، هذه الوقائع كلها تشير إلى أن السلم الأهلي في لبنان لا يزال هشا، وأن خطر اندلاع الحرب لا يزال قائما في أي لحظة، طالما أن العوامل السياسية والعسكرية والأمنية المسببة لها ما تزال قائمة".

ولكن أيوب يتساءل "هل هناك قرار دولي أو إقليمي أو حتى محلي بإعادة إنتاج التجربة الأليمة التي عاشها لبنان قبل خمسين عاما؟ لا أعتقد أن مثل هذا القرار موجود".

إعلان

ويشير إلى أن "تداعيات الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان تُظهر أن إسرائيل تمارس ضغطا مدمّرا على الواقع اللبناني، قتلا واغتيالا وتدميرا، بهدف نزع سلاح حزب الله". ويحذّر من أن "الأخطر من العدوان الإسرائيلي، هو أن فريقا لبنانيا يتماهى مع هذا المناخ، من خلال التحشيد السياسي ضد حزب الله والتحريض الداخلي والخارجي وصولا إلى حدّ الدعوة إلى إبادة فريق لبناني بأكمله تحت شعار "ما بيشبهونا".

ويُوجز أيوب رأيه قائلا: مشكلة هذا الفريق أنه يريد إشعال حرب أهلية لكنه غير قادر على خوضها، بينما الطرف القادر على الحرب لا يريدها. أما الخارج، فلا رغبة له بخوض الحرب وحده، ولا بتحمّل كُلفتها، ولا بتغطية حرب تحتاج إلى المال والسلاح والذخائر.

ويعتقد أيوب أن من أبرز الدروس التي يُفترض أن تكون قد ترسّخت، أن لا منتصر في الحرب الأهلية ولا مهزوم، "الكل سيكون مهزوما، حتى لو بدا للبعض أنه انتصر على خصمه، فالحرب لن تؤدي إلى شطب طائفة أو إلغاء منطقة".

ويشير إلى أن المجتمع اللبناني لم يكن محصنا، لا قبل الحرب الأهلية ولا بعدها، "ما زلنا حتى الآن بيتا بمنازل كثيرة، كما قال المؤرخ كمال صليبي، اللبنانيون لم يبادروا إلى المصارحة والمصالحة بل يؤسسون، من خلال خطابهم السياسي، وفوضى السوشيال ميديا، وممارسات السلطة والأحزاب، لحالة حرب تُخاض يوميا في الفضاء الافتراضي".

ويختم "المصالحة والمصارحة تحتاج إلى قامات وطنية، وجرأة، وقرار لبناني جريء. للأسف، لا شيء من ذلك متوفر اليوم".

مقالات مشابهة

  • في الذكرى الـ50 لاندلاعها.. هل بات اللبنانيون أكثر مناعة في وجه الحرب الأهلية؟
  • في الذكرى الـ50 للحرب: عون يتمسّك بالدولة.. اجتماعات لصندوق النقد ومهلة حتى أيلول
  • الذكرى الـ50 للحرب الأهلية في لبنان.. ماذا قال الرئيس عون؟
  • بعد ظهوره في فيديو عبر مواقع التواصل.. سارق الرحاب في قبضة أمن الدولة
  • حادث مروّع يهزّ قصقص في بيروت.. السيارات تتحطّم (فيديو)
  • نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق
  • كرامي دعت المدارس الى تخصيص حصص توعوية في الذكرى الخمسين للحرب اللبنانية
  • في طرابلس.. إطلاق نار فجرا باتجاه محل Ritika وإصابة عنصر من الجيش (فيديو)
  • في هذه المنطقة... الدفاع المدني يُخمد حريقًا داخل مطعم
  • ملتقى التأثير المدني: خمسون على حرب لبنان... هل نتَّعِظ؟