مجانية بالكامل.. وزير الاتصالات: مبادرة رواد رقميين منحة لجميع الشباب والفتيات
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
قال الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات ان الحراك في قطاع الاتصالات يعد اعلى نمو خلال السنوات الماضية، مشيرا الى ان النمو السنوي وصل الى ١٦٪ وهذا عمل على خلق المزيد من الوظائف .
واضاف ان الوظائف في جهاز الاتصالات كانت مقتصرة على خرجي الاتصالات اما الان فالوظائف التابعة للاتصالا متاحة لكل الخريجين.
واشار الى ان مبادرة رواد رقميين منحة مجانية بالكامل باقامة كاملة، لافتا إلى ان المبادرة متاحة لجميع الشباب والفتيات.
وأكمل ان المبادرة بها العديد من التخصصات مثل الامن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات وتخصصات الذكاء الاصطناعي والشبكات الرقمية والفنون الرقمية مشير الي انه سيتم هنا اختبار قدرات للمتقدمين لتأهيل المنضمين في المبادرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتصالات وزير الاتصالات الدكتور عمرو طلعت عمرو طلعت قطاع الاتصالات المزيد
إقرأ أيضاً:
«مؤسسة الليوان» تطلق مبادرة «الذكاء الاصطناعي: ملامح المستقبل الثقافي وحفظ التراث»
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت مؤسسة الليوان للثقافة والتراث برعاية الشيخة سلامة بنت طحنون بن محمد آل نهيان، مبادرة نوعية تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي: ملامح المستقبل الثقافي وحفظ التراث»، وذلك ضمن جهودها الرامية إلى نشر الوعي الثقافي والمعرفي ومواكبة التحولات الرقمية المتسارعة، وذلك في انسجام تام مع رؤية القيادة الرشيدة واستراتيجيتها الوطنية في مجال الذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل.
تأتي هذه المبادرة في إطار التفاعل الإيجابي مع استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، التي تهدف إلى جعل الدولة من بين الأفضل عالمياً في تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وبما ينسجم مع إعلان عام 2025 «عام المجتمع»، الذي يركز على التمكين والتكافل والمشاركة المجتمعية.
وقد انطلقت أمس أولى فعاليات المبادرة من خلال جلسة حوارية متميزة، استضافت فيها مؤسسة الليوان الدكتور رامي شاهين، أمين عام جائزة الذكاء الاصطناعي العالمية، مستشار تكنولوجي دولي في الذكاء الاصطناعي، في جلسة بعنوان «استثمار الذكاء الاصطناعي في صون التراث وترسيخ الهوية الثقافية في دولة الإمارات».
وقدّم شاهين رؤية شاملة حول أهمية توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لحماية التراث الثقافي، وتعزيز الهوية الوطنية في ظل التحول الرقمي السريع.
تتضمن المبادرة سلسلة من الجلسات الحوارية والأنشطة المعرفية التي تسلط الضوء على الأبعاد المتعددة للذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة في مجالات الثقافة، التراث، التعليم، الصحة، الاقتصاد، والأمن، مع إبراز التجارب العالمية الناجحة، والتركيز على تمكين السيدات والفتيات من خلال إشراكهن في حوارات معرفية ملهمة.
وأكدت مؤسسة الليوان أن هذه المبادرة تمثل خطوة جديدة في مسار نشر ثقافة الابتكار والمعرفة، وتعزيز دور الثقافة جسراً للتواصل الحضاري، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة في صون الهوية الوطنية والتراث الإماراتي العريق، بما يسهم في صناعة مستقبل مستدام للأجيال القادمة.