لمرضى السكري.. تناول الزبيب باعتدال وبكميات محدودة
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
يحتوي الزبيب، على سكر الفركتوز (سكر الفاكهة الطبيعي) هو نوع من السكريات الطبيعية التي يُمكن لمرضى السكري تناولها باعتدال، حيث يتم امتصاصه بشكل أبطأ مقارنة بالسكروز، مما يقلل من تأثيره السريع على مستويات السكر في الدم.
فعلى الرغم من اعتبار الفواكه، والفواكه المجففة مثل الزبيب من الأطعمة الصحية، إلا أنها ما زالت تحتوي على الكربوهيدرات التي تتحول إلى السكر بعد الهضم، ومن ثم لا ينبغي الإفراط في تناولها كمريض سكر، ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي، ومراقبة السعرات الحرارية.
1- مخفض لضغط الدم المرتفع
2- مخفض للكوليسترول فى الدم
3- واقي من أمراض سرطان القلب
4- ملطف للسعال يشرب مغلي الزبيب فى الماء
5- طارد للبلغم
6- مقاوم للميكروبات والفيروسات
7- مضاد للأكسدة
8- مانع لتكون طبقة البلاك على الأسنان
9- يخلص للجسم من السموم
10- قراع الرأس
11- مقوي للطحال والكبد والمعدة
12- مقوي للذاكرة
13-واقي من سرطان القولون
14- واقي للعيون من الأمراض
15- واقي من هشاشة العظام
16-مضاد للالتهابات
17- ملين
18- منقي للدم
19- مصفي ومنقي للصوت
الأمراض التي يعالجها الزبيب..1- الإمساك.
2- البواسير.
3- تسوس الأسنان.
4- إلتهابات اللثة.
5- الروماتيزم. والتهاب المفاصل.
6- امراض الكبد والمرارة.
7- سوء التغذية ونقص الوزن.
8- التهاب الحلق.
9- أمراض الرئة والصدر.
10- امراض الكلى والمثانة وحصى المثانة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزبيب فوائد الزبيب المزيد
إقرأ أيضاً:
إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟
يعد الثوم من أفضل المواد الطبيعية التى تساعد فى حماية الجسم من عدد كبير من الأمراض وبالرغم من هذا فهو يسبب بعض الأضرار في الحالات التالية.
ووفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض لكم اهم فوائد الثوم الصحية
تحسين صحة القلبوجد باحثون في كلية الطب بجامعة إيموري أن أحد مكونات زيت الثوم، وهو ثنائي أليل ثلاثي الكبريتيد، يساعد على حماية القلب بعد النوبات القلبية وأثناء جراحة القلب و انخفضت نسبة تلف أنسجة القلب المصابة لدى الفئران التي تلقت هذا المكون بعد النوبات القلبية بنسبة 61% مقارنةً بالفئران غير المعالجة.
كشفت الدراسة أن هذا المكوّن قد يُخفّض تضخم القلب في نموذج فأر مصاب بقصور القلب ويلزم إجراء المزيد من الأبحاث لفهم تأثيراته على البشر.
أظهرت مكملات الثوم، وخاصةً مستخلص الثوم المُعتّق، أنها تُخفّض ضغط الدم لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم ويبدو أن ذلك يعود جزئيًا إلى منع تضيّق الأوعية الدموية ورغم أن تأثيرات الثوم تُضاهي تأثيرات أدوية ضغط الدم القياسية، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من نقص في فيتامين ب قد لا يستفيدون من هذه الفائدة.
وُجد أن زيت الثوم يحمي من اعتلال عضلة القلب ، وهو نوع من أمراض القلب المزمنة يُعدّ السبب الرئيسي للوفاة بين مرضى السكري وبعد اعطاء الفئران المصابة بالسكري زيت الثوم، حدثت تغيرات مرتبطة بحماية القلب أكثر من الفئران المصابة بالسكري في المجموعة الضابطةولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم آثاره على البشر.
تقليل خطر الإصابة بالعدوىيُعرف الثوم على نطاق واسع بقدرته على مكافحة البكتيريا والفيروسات والفطريات، وحتى الطفيليات.
ووجدت إحدى الدراسات أن الأليسين، وهو مكون نشط في الثوم الطازج المطحون، يتمتع بخصائص مضادة للفيروسات، كما أنه فعال ضد مجموعة واسعة من البكتيريا، بما في ذلك سلالات الإشريكية القولونية المقاومة للأدوية المتعددة.
كما وُجد أن الأليسين يتمتع بخصائص مضادة للفطريات، بما في ذلك ضد المبيضة البيضاء، التي تُسبب عدوى الخميرة و يُساعد تأثيره المضاد للطفيليات على مكافحة الطفيليات المعوية الرئيسية، بما في ذلك الجيارديا كما أظهرت دراسات أخرى أن الأليسين يُمكن أن يُساعد في تثبيط نمو بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين ( MRSA ).انخفاض تخثر الدم
أظهرت دراسات عديدة أن الثوم يُقلل من احتمالية تكوّن جلطات الدم. وقد يُشكّل هذا خطرًا على بعض الأشخاص أيضًا. أشارت إحدى التجارب العشوائية مزدوجة التعمية إلى أن مستخلص الثوم المُعتّق، على عكس الثوم الطازج أو مُكمّلات الثوم الأخرى، لا يزيد من خطر النزيف لدى المرضى الذين يتناولون الوارفارين.
انخفاض خطر الإصابة بالسرطان
ربطت بعض الدراسات الثوم - وأنواعًا أخرى من عائلة الثوم - بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. وقد وجدت دراسة صحة المرأة في ولاية أيوا، التي شملت أكثر من 40 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 55 و69 عامًا، أن تناول الثوم قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون .
وجدت دراسة استمرت 30 عامًا وشملت 125,000 شخص أن تناول الثوم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان المعدة.
كان لدى المشاركين الذين تناولوا الثوم خمس مرات أو أكثر في الاسبوع أكبر انخفاض في خطر الإصابة، بينما كان لدى من تناولوه أقل من مرة واحدة أسبوعيًا أعلى خطر للإصابة بسرطان المعدة.
كما وجدت دراسة صينية أجريت على عدة مئات من مرضى سرطان الرئة أن الاستهلاك المنتظم للثوم الخام كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة.
الضرر الرئيسي لتناول الثوم هو خصائصه المُميِّعة للدم وإذا كنت لا تتناول الثوم عادةً،
فلابد من استشارة طبيبك قبل إضافته إلى نظامك الغذائي.
تفاعلات الأدوية
ابتعد عن الثوم إذا كنت تتناول بالفعل مضادًا للتخثر، مثل الكومادين (الوارفارين) أو الهيبارين، لأن تأثير الدواء في تسييل الدم قد يزداد عند تناول هذا الطعام.