ميشيل أوباما تكشف سبب انتشار شائعات طلاقها من زوجها
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
واشطن
علقت ميشيل أوباما على سبب انتشار شائعات طلاقها من الرئيس السابق.
وأفاد بأن حصولها على بعض الوقت لنفسها بعد سنوات من جدول أعمال المزدحم، هو الذي أدى لانتشار أخبار انفصالها.
وقالت أوباما في بودكاست: “العمل قيد التقدم مع صوفيا بوش” عن كيف أثّر حصولها على مزيد من الحرية للقيام بأي شيء كلعب التنس، أو تناول الغداء مع صديقاتها، إلى انتشار أخبار تؤكد انتهاء زواجها الذي دام 32 عاماً”.
وتابعت :”هذا ما نعانيه نحن النساء، أعتقد أننا نعاني من خيبة أمل الناس. لدرجة أن الكثيرين هذا العام لم يستوعبوا حتى أنني قادرة على اتخاذ قرار بنفسي، وافترضوا أنني وزوجي بصدد الطلاق”.
يذكر أن الرئيس السابق باراك أوباما كشف في حديث جديد عن حرصه هو وزوجته ميشيل على القيام بأشياء أكثر راحة معاً بعد سنوات من التوتر في البيت الأبيض.
اقرا ايضا
أوباما يعترف بصعوبات في علاقته مع زوجته ميشيل ويعلق على حقبة ترامبالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البيت الأبيض باراك أوباما ميشيل أوباما
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لنادي الوداد ينفي ضلوعه في التهريب الدولي للمخدرات
نفى الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي لكرة القدم سعيد الناصري التهم الموجهة إليه في قضية “اسكوبار الصحراء” للتهريب الدولي للمخدرات، خلال مثوله لأول مرة أمام القاضي في غرفة الجنايات الابتدائية بالدارالبيضاء.
وقال الناصري، وهو أبرز متهم في هذا الملف إلى جانب رجل الأعمال وزميله السابق في حزب الأصالة والمعاصرة عبد النبي بعيوي، ردا على لائحة التهم التي تلاها أمامه القاضي “لدي ما يفند كل هذه التهم، أنفيها جملة وتفصيلا”.
وأضاف في كلمة مقتضبة “سأساعد المحكمة للوصول إلى الحقيقة، لدي معطيات ستكون مفتاحا لحل هذا الملف”، قبل أن يقرر القاضي مواصلة استجوابه في 18 أبريل في هذه المحاكمة التي افتتحت رسميا في ماي 2024.
ويواجه الناصري، وهو أيضا رجل أعمال وسياسي بارز في الدار البيضاء، عدة تهم أبرزها “المشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها، والتزوير”.
وهو معتقل منذ أواخر العام 2023 لمحاكمته في هذه القضية التي فتح التحقيق فيها بعد شكوى تقدم بها من المواطن المالي المسجون في المغرب الحاج أحمد بنبراهيم ضد كل من الناصري وبعيوي، يتهمهما بمشاركته تهريب المخدرات من المغرب إلى دول عدة في شمال إفريقيا والساحل عبر الجزائر، والسطو على فيلا تعود له في الدار البيضاء.