واشنطن تدخل على خط أزمة المهندس الأسترالي المسجون في العراق
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
واشنطن تدخل على خط أزمة المهندس الأسترالي المسجون في العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق
إقرأ أيضاً:
لتنفيذ عمليات عسكرية.. حاملة طائرات أمريكية تدخل البحر الأحمر
أعلن الجيش الأمريكي دخول حاملة طائرات جديدة، ذات خصائص نووية، تابعة لقواته الحربية، ضمن نطاق عملياتها العسكرية المنفذة ضد ميليشيا الحوثيين في اليمن.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في منشور عبر منصة "إكس"، إن "حاملة الطائرات (يو إس إس كارل فينسون) (CVN 70)، وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات (إف-35) سي لايتنينغ الثانية، تعمل جنباً إلى جنب مع حاملة الطائرات (يو إس إس هاري إس. ترومان) (CVN 75)، في منطقة مسؤولية القوات الأمريكية".
وأرفقت القيادة الأمريكية إعلانها بمقطع مصور يُوثق لحظة انطلاق مقاتلات حربية من منصة هبوط وصعود الطائرات الموجودة على سطح الحاملة، في حين يتوقع أن الطائرات كانت في طريقها لتنفيذ مهام عسكرية وشن ضربات جوية على مواقع الحوثيين.
وصارت القوات الأمريكية تمتلك في منطقة مسؤولياتها العسكرية في الشرق الأوسط، وتحديدًا في البحر الأحمر، حاملتي طائرات في آن واحد، ومن النادر حدوث مثل ذلك، لا سيما خارج حدود بلادها، وفي مناطق انتشارها المتفرقة على أصقاع متعددة من العالم.
وتعد حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون"، وفق المعلومات المتداولة عنها، واحدة من أبرز حاملات الطائرات التابعة للبحرية الأمريكية، وتحمل الرقم (CVN-70) كرقم معرف عنها.
وتتميز هذه الحاملة، التي دخلت إلى الخدمة العسكرية الأمريكية في العام 1982، بأنها تعمل بالطاقة النووية طراز نيميتز (Nimitz-class)، وتعمل بمحركين نووين، مما يُتيح لها ذلك الإبحار لعقود دون الحاجة للتزود بالوقود.
ويتكون طاقمها من حوالي 3 آلاف بحار، بالإضافة إلى حوالي ألفين فرد ضمن الجناح الجوي، وتخوّل لها مساحتها الشاسعة حمل أكثر من 60 طائرة، تشمل مقاتلات (F/A-18 Super Hornet)، وطائرات الإنذار المبكر، وطائرات الدعم.