الفلنقاي فارس النور..
الناس عملت ليهو راس وقعر في الفاضي .. اعتذر او ما اعتذر شن طعمو .. اعتذار شنو ذاتو الكايساهو الناس من القتلة والهمج؟
اعتذارو ذكرني ايام سودانيزاونلاين ????????
الواحد يكون بالليل ما واعي للدنيا يشتغل عقلو الباطن ما يخلي ام واحد حايمة ولا ابوهو .. يقدرك تكون مختلف معاهو بس ..
يجي الصباح تلقاهو مسح اي كلمة كتبة بالليل .
ويعجبوك ناس شلة يخس والهتيفة .. يجو يشيلوهو يهتفو بيهو .. هذه مواقف الرجال .. هذا الاتساق .. حسنا فعلت ايها المناضل الجسور ..
غايتو كان جنس غسيل مخ ????????
الحمد لله لا ميادة لا الانصرافي لا فارس ما حضرو زمن سودانيز واعتذاراتو..
لكن احلى واللذ اقتراح اعتذار لاقاني من واحد كدا زمانك موهوم اسمو ابو آمنة والا ابو مين كدا ما تعرف كان عامل فيها من منظراتية السياسة الزمن داك.. مرة بتناقش معاهو اوفلاين
قالي:
طبعا نحن مفترض (نفتح ملفات) الاعتذار واول حاجة نعتذر للجنوبيين كشماليين مارسنا فيهم الخ الخ .. طبعا الكلام ده قبل الانفصال.
قلت ليهو نعتذر ليهم كيف يعني انا كمواطن عادي ومغلوب علي امري وبواجه حاليا نفس البطش والمحرقة .. قالي اي جنوبي نلاقيهو نعتذر ليهو ????????
تخيل تكون ماشي في الشارع يومك كلو تعديهو مقابضة في الجنوبيين ويكون عندك قلم شيني البتعتذر ليهو تعمل ليهو شخته شان ما تدقس وتدبل ليهو ..
طبعا زي ابو آمنة دي حسع بكون قاليك فارس النور ده رجل نبيل ????????
AlaaEldin Tmbis
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تكريم المهندس رامي فارس كأفضل مطور عقاري شاب لعام 2024
في احتفالية مميزة نظمتها مجلة الشباب الصادرة عن مؤسسة الأهرام، تم تكريم المهندس رامي فارس، مؤسس ومالك شركة رفكو للتطوير العقاري، كأفضل مطور عقاري شاب لعام 2024، تقديرًا لدوره الريادي في تقديم حلول مبتكرة ومشروعات تنموية تركت بصمة واضحة في السوق المصري، وخاصة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وجاء تسليم درع التكريم من الدكتور عمر نصار، مدير عام جريدة الأهرام.
ويُعد رامي فارس من أبرز الأسماء التي أعادت تعريف مفهوم التطوير العقاري، من خلال رؤية استثمارية متكاملة تمزج بين الجودة والتخطيط الذكي، وتراعي التغيرات الاقتصادية وتطلعات الشباب نحو السكن والاستثمار.
وأكدت إدارة المجلة أن هذا التكريم يأتي في إطار دعم وتمكين رجال الأعمال الشباب القادر على صناعة التغيير، وتقديرًا لنماذج قيادية تقدم قدوة حقيقية للأجيال القادمة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا