موقع النيلين:
2024-10-06@03:04:55 GMT

نزار العقيلي: (البرهان مزعل منو ؟)

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

نزار العقيلي: (البرهان مزعل منو ؟)


خطاب البرهان الأخير كانت فيهو رسالتين لكن مع الحملة الشرسة ضد برهان مافي زول انتبه للرسائل .. الناس اتجهت للتخوين و التشكيك .. الرسالة الأولى بتقول إنو المعركة شبه انتهت لانو لاول مرة البرهان يحدد نهاية للمعركة و يقول بعد ايأم .. الرسالة التانية كانت تاكيد لنهاية المعركة لامن اتناول مواضيع ( ما بعد الحرب ) .

. اها الليلة البرهان ظهر وسط المواطنيين و بجوار ستات الشاي و مع قواته في سركاب و برضو رسل رسالة مفادها إنو المعركة و التهديد الكبير انتهى لامن ظهر لأول مرة من بداية الحرب بدون سلاح .. لا شايل بندقية ولا لابس طبنجة .. رسالة واااضحة بانو التهديد الكبير تمت إزالته .

الناس الكانوا بخونوا في البرهان هسه خجلانيين اكتر من القحاطة .. اللايفاتية ناس تحليل بواحد جنيه ما عارفين يودو وشهم وين .. القحاطة حاليا بتمنوا إنو الارض تبلعهم .. اكتر حاجة جننت القحاطة و حرمتهم النوم و الأكل هو الفيديوهات الظهروا فيها ناس امدرمان محتفلين بالجيش في الشوارع .. المنظر ده قااااااسي جدا لكل القحاطة .. مؤذي لمشاعرهم .. و لسه الجاي مؤذي شديد .. المعركة دي بعد تنتهي ح يطلع كل الشعب في الشوارع بالملايين يحتفلوا مع قواتهم المسلحة .

الليلة شرق النيل نار و شرار .. الدعامة من امبارح لقطوا كميات كبيرة من قواتهم في شرق النيل في محاولة للتجهيز لخطوة إنتحارية تانية .. ما عارفين إنو يوم القيامة قرب شديد .. كذلك الليلة كان في شغل جميل جدا في بحري و تحديدا بحوار كبرى شمبات مناطق الميرغنية و الهجرة الكوارته .

مافي زول يزعل من البرهان يا جماعة .. ما انت الزعلان براك .. آل دقلو زعلانيين .. المليشيا زعلانة .. القحاطة زعلانيين .. بعض دول الجوار و الأقليم زعلانة .. فشنو اكسر الحنك و أبرد .. البرهان ده اساسا ( مبردها ) تحت الكرسي .
نزار العقيلي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

العرب المُستبَاحَة

و تُستباح الشعوب بيننا و الجيوشُ فينا إن لم تك تشارك في استباحتنا فهي مشاركة بكونها صامته تتفرج علينا!
و نتلفَّت؛ و صراخ شعوبنا المنكوبة المُحتلَّة يضج بيننا و حولنا فنتيقَّن من هواننا و ذُلِّنا و عجزنا!

*
و السودان هان عند الجميع الدرجة التي تجعل من أبوظبي الداعمة لمليشيات الجنجويد في غزوها له تهدد و تتوعد لأن محل إقامة سكن سفيرها المحترم “المهجور” في الخرطوم المحتلة قُصف! و أنظمة العرب و حكوماتها و معها الجامعة العربية و الحبشة تتسابق في الشجب و التنديد دعماً أو مجاملة أو نفاقاً أو مؤامرة مع شيطان العرب و أمواله!
و كأن بيوت أهل السودان لم تقصف و تدك و تنهب و تحتل! بل و كأن ساكنيها لم يُقتَّلوا و يُذبَّحوا و يُغتصبوا و بسبب أبو ظبي و مشاركتها فيها!
فهل يستوي الحال إن لم يكن وراء ذاك الدعم ألف إن و إن!
ليبقى السبب هو البرهان الذي أذل السودان و شعبه و جيشه بوجوده قائداً علينا!
لأن وزر إحتلال السودان و استباحته سيظل يتحمل معظمه -البرهان- بما قدمه من تنازلات لصبي البشير و عصاباته و كتبنا عنه الكثير الكثير فلن نجتره نعيده.
و ها هو لا يعرف كيف يحسم الحرب معهم و لا يدري كيف أن ينقذ الشعب منهم!
لتستباح كرامة السودان الدولة و أمام من؟! أمثال تلك الدويلات من الأقزام و الأوهام!
*

و إغتيل زعيم حزب الله في لبنان لينشغل معظمنا و من خلفنا الأنظمة في الفتوى أمات شهيداً أم قتل المجرمَ؟!

فيستباح لبنان الدولة و نحن ما بين الشامت و الفرح و المتفرج على أن كيف ستدافع عن المصيبة التي ارتكبتها في حقه و فتحت عليه أبواب الحرب ذاك الحزب و من خلفه إيران؟!

حتى الجيش هناك كما الدولة الفاقدة للرئيس انشغل في تعداد النازحين و تجهيز الملاجيء و ترك الحدود للحزب و مقاومته منتظراً شامتاً أو عليها متفرجاً!
دولتك تستباح و تعلن عليها الحرب و الشعب فيها يقتل مهما كان السبب و المتسبب فعلماذا تنتظر و أنت الجيش؟!
*

و تُقصف اليمن و فيها جماعة الحوثي العميلة لإيران أيضاً!
و نعلم أن البعض منا يسعده القضاء عليه! و المليشيا هناك ساعدها العالم و سكت على احتلالها اليمن و الانسلاخ بجيشه! حوثي اليمن يستخدم الجيش في هجومه على دولة الاحتلال معلنا دفاعه عن غزة.
إذاً هو كحاكم لليمن و مالك لجيشها قد أعلن الحرب عليها.
انتهى
*
لتبقى غزة اليتيمة ليس لها إلا ربها ثم رجال المقاومة منها.
*

و بينما تتجهز باقي معظم دولنا و تستعرض لنا جيوشها و أسلحتها و ملابسها مُرسلة الرسائل هناك و هنا أن لا تقربونا! يظل يتبسَّم الغرب و الشرق لهم شامتاً على وضاعة و حقارة و هوان حالهم و رجالهم و كرامتهم و عروبتهم بل و حتى إسلامهم!
*

و تتكبر دولة العدوان و الإحتلال معلنة في غطرسة و غرور و تجبُّر تحميها الدولية و تحرسها الدول العظمى أنها قادرة على استباحة أي مكان بيننا!

و الرسالة تصل الجميع و الجميع يقيناً يفهمها.

*

إلى عبدالفتاح البرهان:

البرهان الذي وجوده بيننا أشعل فينا حرب المرتزقة من صبيانه و قطاع طرقه صعاليكه ليستبيحوننا جعل السودان في نظر الصهيونيّة من “دول النعمة” الخضراء!
هذا ليس والله من الشرف في شيء لنا أن يعتبرنا الصهاينة كذلك!
أليس الصواب و الحق معانا إن قلنا في البرهان كل ما قلناه؟
و ملاحظة صدقت أن كلما ابتعد البرهان عن الجيش و السودان انفتح الجيش و تقدم و كلما عاد إليه “…” هذا واقعنا؟!

محمد حسن مصطفى

mhmh18@windowslive.com

   

مقالات مشابهة

  • هؤلاء أبرز المبعدين من اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال... أبرزهم الزومي والكيحل وأبدوح
  • أسلحة جديدة تدخل المعركة.. ماذا خلف ارتفاع وتيرة العمليات اليمنية؟
  • كامل الاستغراب لتهافت البعض في نشر بعض تفاصيل المعركة المضرة للغاية وخصوصا فيما يتعلق بالاسري
  • من أرض المعركة.. ضابط في حزب الله يتحدّث عن المعارك مع الجيش الإسرائيليّ في الجنوب إليكم ما كشفه
  • أحد أبطال أكتوبر: انتصرنا بأسلحة الحرب العالمية الثانية.. والبراعة حسمت المعركة وليست المعدات
  • البرهان يرفض وصف أحداث 25 أكتوبر بالانقلاب
  • كيكل قدم مبادرة وطلب لقاء الرئيس البرهان بمنطقة محايدة
  • حماس: خسائر الاحتلال يثبت عجزه عن حسم المعركة على الجبهات
  • أحمد أبو زيد: المعركة الجوية بحرب أكتوبر كانت الأطول في التاريخ الحديث
  • العرب المُستبَاحَة