تخفيض السرعة على طريقي الشيخ خليفة بن زايد والمطار الدولي
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
أعلن مركز النقل المتكامل "أبوظبي للتنقل" التابع لدائرة البلديات والنقل عبر حسابه على منصة "إكس" عن تخفيض السرعة على طريق الشيخ خليفة بن زايد الدولي E11 من 160كم/الساعة إلى 140 كم / الساعة ابتداءً من تاريخ 14 أبريل 2025.
كما أعلن عن تخفيض السرعة على طريق أبوظبي – سويحان طريق المطار الدولي E20 من 120كم /الساعة إلى 100 كم / الساعة ابتداءً من تاريخ 14 أبريل 2025.
أخبار ذات صلة
تخفيض السرعة على طريق الشيخ خليفة بن زايد الدولي E11 من 160 إلى 140 كم / ساعة ابتداءً من تاريخ 14 أبريل 2025. pic.twitter.com/0RxpJOSaYC
— أبوظبي للتنقل | AD Mobility (@ad_mobility) April 9, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي للتنقل
إقرأ أيضاً:
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يعزّز الحوار الثقافي والتسامح
ضمن مبادراته التي يواكب من خلالها إعلان الدولة عام 2025 عاماً للمجتمع، واصل مركز جامع الشيخ زايد الكبير تنظيم برنامجه «جسور» في نسخته الخامسة. وكان المركز قد أطلق هذا البرنامج في عام 2019، بهدف دعوة أفرادٍ ومؤسَّسات من ثقافات متنوّعة إلى تجربة يوم الأنشطة الدينية والثقافية في الجامع.
ويحظى المشاركون في البرنامج بفرصة الاطِّلاع على رسالة المركز النابعة من رؤية الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد، طيَّب الله ثراه، لترسيخ القيم الإنسانية، والتعرف على الموروث الإماراتي، ومن ثمَّ الاجتماع على مائدة واحدة في أجواء من الأُخوَّة الإنسانية.
وقال الدكتور يوسف العبيدلي، المدير العام لمركز جامع الشيخ زايد الكبير: «إنَّ اللقاء المباشر والتعامل عن قُرب بين المجتمعات والثقافات المختلفة من أفضل الوسائل التي تقرِّب المسافات بين الناس، وتجعلهم يكتشفون مناطق التقاء كثيرة بين ثقافاتهم المختلفة، على أساس للقيم الإنسانية السامية، وإنَّ ما يجمع بين الناس كافَّة أكثرُ ممّا يفرِّقهم. ومن شأن اللقاء والحوار أن يكون إطاراً فاعلاً لتقديم الصورة المُثلى لقيم الإسلام وتعاليمه السمحة التي تربط قبول العبادة بالإخلاص، والتراحم وعمل الخير والتكافل والتعايش، وهي قيم إنسانية حرص عليها الإسلام وسعى إلى ترسيخها».
أخبار ذات صلةوبلغ عدد حلقات برنامج جسور في نسخته الخامسة 13 حلقة، وبلغ عدد المشاركين 1,231 شخصٍاً مثَّلوا 13 سفارة لدى دولة الإمارات، وعدداً من الجهات والمؤسَّسات، إضافة إلى عدد من موظفي المركز.
وتكمن أهمية البرنامج في تجاوزه التعايش إلى التفاعل الإيجابي المباشر المستند إلى القيم الإنسانية المشتركة، ما يقرِّب وجهات النظر، وتبادل الآراء والأفكار، وتقديم الصورة الحقيقية للثقافة الإسلامية، وما تدعو إليه من تراحم وتكافل وترابط واحترام.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي