#سواليف

بعث #طيارون في #سلاح_الجو الإسرائيلي رسالة إلى قائدهم الأعلى تومر بار قالوا فيها إن #الحرب في قطاع #غزة تخدم بالأساس مصالح سياسية لا أمنية.

وأضافوا في الرسالة أن استمرار #الحرب لا يُسهم في تحقيق أي من أهدافها المعلنة، وسيؤدي إلى #مقتل_محتجزين وجنود من #الجيش الإسرائيلي ومدنيين أبرياء، واستنزاف خدمة الاحتياط.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الرسالة أثارت غضب قائد سلاح الجو بار رغم أنها لا تحمل أي دعوات لعصيان الخدمة العسكرية أو وقف التطوع في صفوف الجيش.

مقالات ذات صلة الحرب التجارية تتصاعد .. الصين تتحدى وترد على تعرفات ترامب بفرض رسوم إضافية 2025/04/09

وقالت الهيئة إن بار هدد كل من يوقع على الرسالة بوقف خدمته العسكرية وإن رئيس أركان الجيش إيال زامير حضر اجتماعا بهذا الخصوص.

ووفقا لتقارير وسائل الإعلام العبرية يوم الثلاثاء، فقد أعد جنود الاحتياط والمحاربون القدامى الرسالة ردا على استئناف الجيش للقتال في غزة -الذي يرون أنه ذو دوافع سياسية- بالإضافة إلى التقدم المحرز في الإصلاح القضائي الحكومي، وإقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، ومحاولات إقالة المستشارة القضائية الحكومية غالي بهاراف ميارا.

وأفادت قناة 12 الإخبارية أن مئات من جنود الاحتياط في سلاح الجو وقّعوا الرسالة وكانوا يعتزمون نشرها صباح الثلاثاء، قبل جلسة استماع في محكمة العدل العليا بشأن مساعي إقالة بار.
إعلان

غير أن الرسالة لم تُنشر، وصرح مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن “جيش الدفاع الإسرائيلي لم يتلق الرسالة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف طيارون سلاح الجو الحرب غزة الحرب مقتل محتجزين الجيش

إقرأ أيضاً:

مئات الجنود الإسرائيليين يوقعون رسالة جديدة لإنهاء الحرب

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن جنود في وحدة الاستخبارات 8200 التابعة للجيش الإسرائيلي كتبوا رسالة مشتركة تدعو الحكومة إلى إطلاق سراح الرهائن، حتى لو أدى ذلك إلى وقف القتال في غزة. 

وقع على الرسالة المئات من ضباط الاحتياط والجنود في الخدمة الفعلية والضباط المتقاعدين.

وأفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن معدي الرسالة ينوون نشرها بطريقة مشابهة للرسالة التي نشرها مقاتلو سلاح الجو مؤخرا.

ووقع حوالي 1000 من جنود الاحتياط والمتقاعدين في سلاح الجو الإسرائيلي على رسالة نشرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية الخميس، يطالبون فيها بالعودة الفورية للرهائن، حتى لو أدى ذلك إلى إنهاء القتال.

وكتب جنود الاحتياط في الرسالة: "في هذا التوقيت، تخدم الحرب مصالح سياسية وشخصية" وليس الأمن القومي.

فصل الجنود المحتجين

وفي وقت سابق من الجمعة، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه سيطرد جنود احتياط في سلاح الجو وقعوا على رسالة تدين الحرب في غزة وتتهمه بخدمة مصالح سياسية فقط وعدم إعادة الرهائن إلى ديارهم.

وقال مسؤول في الجيش إنه لا مجال لأي هيئة أو فرد، بما في ذلك جنود الاحتياط في الخدمة الفعلية، "لاستغلال وضعهم العسكري أثناء المشاركة في القتال في نفس الوقت"، واصفا ذلك بأنه خرق للثقة بين القادة والمرؤوسين.

وأعلن الجيش أنه قرر منع أي جندي احتياطي نشط وقع على الرسالة من مواصلة الخدمة. ولم يحدد عدد المشمولين في القرار، أو ما إذا كانت عمليات الفصل قد بدأت.

ويأتي ذلك في الوقت الذي تصعّد فيه إسرائيل هجومها على غزة، في محاولة للضغط على حماس للموافقة على إطلاق سراح الرهائن.

ووفق تقديرات إسرائيلية لا يزال 58 رهينة محتجز في قطاع غزة، بينما لقي 34 حتفهم.

وقد أتاحت هدنة دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير، إعادة 33 من الرهائن بينهم 8 جثث، مقابل الإفراج عن نحو 1800 من المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

وفي 18 مارس، انهارت الهدنة مع استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها البرية، ولم تثمر جهود إعادة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي
  • تزايد المعارضة للحرب بالجيش الإسرائيلي: رسالة لقوات من وحدة النخبة ترفض مواصلة القتال
  • قائد سلاح الجو الإسرائيلي يعلن طرد الطيارين الموقعين على وثيقة وقف الحرب على غزة
  • عريضة الطيارين تشعل الاحتجاجات وتوسع الشرخ الإسرائيلي
  • مئات الجنود الإسرائيليين يوقعون رسالة جديدة لإنهاء الحرب
  • اتساع رقعة الاعتراض على حرب غزة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية
  • عسكريون إسرائيليون بسلاحي المدرعات والبحرية يطالبون بوقف حرب غزة
  • قادة عسكريون وسياسيون صهاينة يهددون بفصل 1000 جندي طالبوا بوقف حرب غزة
  • اعلام العدو: جنود الاحتياط بسلاح الجو “الإسرائيلي” يردون على قرار فصلهم
  • الجيش الإسرائيلي يطرد طيارين وقعوا عريضة لوقف الحرب