القصة الكاملة لفيديو اعتداء مدير مدرسة خاصة وجاردات على طالب ووالده بالسلام
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة ملابسات نشوب مشاجرة بمنطقة مدينة السلام بعد تداول مقطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي.
حيث رصدت الأجهزة الأمنية في القاهرة انتشار مقطع فيديو تضمن ادعاء شخص بقيام مدير مدرسة بإحضار مجموعة من الأشخاص “جاردات” والتعدي عليه وآخرين بسبب خلافات بينهما في شارع جمال عبدالناصر بالحرفيين.
وألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على المتهمين في الواقعة وجرى الاستعلام عن الحالة الصحية للمصابين وجرى فحص مقاطع الفيديو المصورة للحادث.
تحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مديرية أمن القاهرة مشاجرة السلام مقطع فيديو مدير مدرسة المزيد
إقرأ أيضاً:
أوس أوس»: «كيميا خاصة تجمعني بـ علي ربيع في مدرسة الصفا الثانوية بنات».. فيديو
تحدث الفنان محمد أسامة الشهير بـ”أوس أوس” عن تجربته السينمائية الجديدة في فيلم "مدرسة الصفا الثانوية بنات"، والتي تجمعه مجددًا بصديقه المقرب الفنان علي ربيع، مؤكدًا أن هناك “كيميا” خاصة بينهما تعود إلى علاقة صداقة قوية بدأت منذ عام 2005.
وأضاف أوس أوس، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: “أنا وعلي ربيع اشتغلنا مع بعض في فيلم (بعد الشر)، وكانت أول تجربة تجمعنا سينمائيًا، والحمد لله حقق نجاح كبير جدًا في الوطن العربي، وأتمنى أن فيلم مدرسة الصفا الثانوية بنات يحقق نجاح أكبر بإذن الله”.
وعن كواليس التصوير، أشار أوس أوس إلى الأجواء الكوميدية التي سادت بينهم طوال فترة العمل قائلاً: “أنا كنت لابس شنب طول الفيلم، وربيع بيتكلم صعيدي، وإحنا أصلاً بنضحك من غير حاجة، فما بالك وإحنا بنمثل! مكناش قادرين نكمل مشاهد من الضحك، لأننا حافظين بعض كويس جدًا، زي الأخوات، وأتمنى إن الطاقة دي توصل للناس ويضحكوا من قلبهم وهما بيتفرجوا على الفيلم”.
وعن دوره في العمل، أوضح أوس أوس أنه يجسد شخصية “مستر أباظة”، مدرس الألعاب في مدرسة الصف الثانوية بنات، والتي تدخل مسابقة لكرة السلة على مستوى الجمهورية، ليقترح على الإدارة الاستعانة بصديقه “هشام أبو طويلة” - ويجسده علي ربيع - نظراً لخبرته في التدريب، ومن هنا تبدأ مغامرة تشكيل الفريق والمنافسة في البطولة.
واختتم أوس أوس حديثه قائلاً: “الفيلم مليان ضحك وطاقة حلوة، وربنا يستر!”.