ترامب يتجه إلى ولاية جورجيا لتسليم نفسه لشرطة "فولتن"
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
غادر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أمس الخميس، من مقر إقامته في موكب ضخم، واتجه إلى المطار ليسافر إلى ولاية جورجيا الأميركية حتى يسلم نفسه لشرطة مقاطعة فولتن.
وكان ترامب قد قال على وسائل التواصل الاجتماعي إنه يعتزم تسليم نفسه في أتلانتا يوم الخميس فيما يتعلق بلائحة الاتهام الصادرة بحقه في ولاية جورجيا.
وذكر ترامب على منصته تروث سوشال يوم الاثنين "سأذهب إلى أتلانتا في جورجيا يوم الخميس ليتم القبض علي". ووصف لائحة الاتهام بأنها محاولة ذات دوافع سياسية لعرقلة حملة إعادة انتخابه.
أخبار متعلقة تنتشر في 6 دول.. أبرز مستجدات سلالة "BA.2.86" شديدة التحورخفضًا للنفقات.. "تي موبايل أمريكا" تعتزم تسريح آلاف الموظفين
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم وكالات دونالد ترامب ترامب انتخابات أمريكا
إقرأ أيضاً:
كارثة صحية تهدد أطفال شبوة.. الإندومي في قفص الاتهام!
شمسان بوست / محضار المعلم
حذر أحد الكوادر الصحية في محافظة شبوة من تزايد حالات إصابة الأطفال بالسرطان، مرجحًا وجود علاقة محتملة بين هذه الحالات وبين استهلاك “الإندومي” النيء والشطة الحارة بشكل مفرط.
وأوضح الدكتور مطلوب العنبري، فني مختبرات في شبوة، أن هناك عشرات الحالات المسجلة لأطفال مصابين بالسرطان، معظمهم دون سن العاشرة، مشيرًا إلى أن نتائج التحاليل المخبرية وشهادات أولياء الأمور تكشف عن إدمان هؤلاء الأطفال على تناول الإندومي، خصوصًا دون طهيه على النار، بالإضافة إلى الشطة الحارة.
وأضاف الدكتور العنبري أن الإندومي النيء والشطة الحارة يسببان تقرحات والتهابات خطيرة في المعدة والأمعاء، ومع الاستمرار في استهلاكهما، قد تتحول تلك التقرحات إلى أورام سرطانية، مؤكدًا أن الشطة باتت تُستخدم بشكل مفرط يشبه الإدمان.
وفي سياق متصل، أفاد أحد أطباء مركز السرطان في العاصمة عتق بأن أعداد المرضى في تزايد مستمر، لكنه تحفظ عن تأكيد العلاقة المباشرة بين المرض وتناول الإندومي أو الشطة، داعيًا إلى ضرورة إجراء دراسات موسعة، مع التوصية بتجنب هذه المنتجات كإجراء وقائي.
من جانبنا كإعلاميين، نناشد الأسر بضرورة الوعي الغذائي والوقاية من مسببات الأمراض، فالسرطان مرض خطير ينشأ من تكاثر خلايا غير طبيعية بشكل غير مسيطر عليه، وقد ينتشر في الجسم مسببًا أضرارًا جسيمة. وتبقى الوقاية خير من العلاج، والحرص على سلامة أطفالنا مسؤولية إنسانية ودينية تقع على عاتقنا جميعًا.