أن كل أشكال الارهاب وانواعه هو مخلوق مسخ لأمريكا واسرائيل والغرب بشكل عام والا كيف نفسر استهداف الكيان الصهيوني للاحياء المدنية واستهداف النساء والاطفال في احياء سكنية ويدعون انهم استهدفوا مخازن وقيادات في حين ان صور الواقع تقطع لسان كل كاذب.
يأتي الاعلام المتصهين المسمى "عربي "ليروج حكايات وقصص عبرناها واعتدنا على ترويجها طوال العشر السنوات الماضية من العدوان السعودي الامريكي الاماراتي البريطاني على اليمن .
ونفس الشي ما تتعرض له غزة لم يتركوا شي لم يستهدفوه ..النساء الاطفال الشيوخ المسعفين الصحفيين.. انهم همج.. وبرابرة العصر ويدعون انهم متحضرون ونتنياهو يخاطب بالكونجرس الامريكي بانه يدافع عن الحضارة ولاندري اية حضارة تقتل النساء والاطفال بأسلحة محرمة دوليا ولاندري اي حضارة هذه التي تمارس الابادة الجماعية مع ان هذا ليس جديدا على امريكا وهنا ناتي الى الصهاينة ..فهل بعد الان يصبح هناك معنى للحديث عن هولكوست ومحارق مزعومة ارتكبتها النازية ضد اليهود بعدما تجاوزا النازية في جرائمهم و محارقهم ضد الشعب الفلسطيني وهل أمريكا تستطيع بعد اليوم ان تنصب نفسها حاميا زورا وبهاتانا للديمقراطية وحقوق الانسان .
الكيان الصهيوني والامريكي تجاوزا كل الاجرام الذي عرفه التاريخ البشري وهذا بحد ذاته يبشر بنهاية وخيمة لكيان الصهاينة والامريكان.. والعاقبة للمتقين .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مصر.. حقنة تجميل تنهي حياة عروس قبل زفافها
#سواليف
فارقت #عروس_مصرية الحياة قبل شهرين من #موعد_زفافها المنتظر، خلال خضوعها لحقنة تجميلية تعرف باسم “بادي فيلر”، وذلك نتيجة خطأ طبي وقع داخل أحد مراكز التجميل بمنطقة التجمع الخامس في #القاهرة.
وبحسب تقارير محلية، كانت الضحية قد قصدت أحد #مراكز_التجميل، طمعاً في إضفاء لمسة جمالية على مظهرها قبل هذه المناسبة السعيدة، من خلال إجراء حقن “بادي فيلر”، وهو إجراء تجميلي، يهدف إلى نفخ مناطق معينة في الجسم.
وخلال عملية الحقن فقدت العروس وعيها بشكل مفاجئ.
وبعد أن استعادت وعيها لفترة وجيزة، سرعان ما تدهورت حالتها الصحية، وشعرت بإعياء شديد، استدعى نقلها على الفور إلى أقرب مستشفى، لتلقي العلاج اللازم.
مقالات ذات صلةوفي المستشفى، تدهورت حالة الفتاة مرة أخرى، وفقدت وعيها للمرة الثانية، لتفارق الحياة متأثرة بإصابتها بجلطة في الشريان الرئوي، وهي مضاعفة خطيرة قد تنجم عن مثل هذه الإجراءات الطبية.
ومع بدء التحقيقات في الواقعة، كشفت المفاجأة الصادمة أن الشخص الذي قام بحقن المادة التجميلية للعروس المتوفاة لم يكن طبيب تجميل، بل كان خريجاً من كلية الصيدلة.
على الفور، تحركت النيابة العامة ووجهت تهمة القتل الخطأ للمتهم، حيث تسبب في إصابة المجني عليها أثناء حقنها بمادة طبية، على الرغم من كونه غير مؤهل أو مختصاً لإجراء مثل هذا التدخل الطبي، وهو ما أدى في النهاية إلى وفاتها.
وفي تطور سريع للأحداث، حددت محكمة استئناف القاهرة جلسة الثاني عشر من أبريل (نيسان) الجاري كأولى جلسات محاكمة المتهم أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس.