برلماني: التقييم المُحايد للإصلاحات الضريبية خطوة جادة نحو بيئة أعمال أكثر شفافية
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
أشاد النائب شحاتة أبو زيد، وكيل لجنة الصناعة بمجلس النواب، بتصريحات نائب وزير المالية أحمد كجوك، حول إخضاع الحزمة الأولى من التسهيلات الضريبية لتقييم جهات محايدة تعتمد على قياس رضا الممولين.
. والتعاون الاقتصادي أبرز نتائجها
وأكد أبو زيد في تصريحاته أن هذه الخطوة تمثل تحولاً مهماً في مسار الإصلاح الاقتصادي وتعزيز الثقة بين الدولة والقطاع الخاص.
الاعتماد على تقييم موضوعي ومحايدوأكد “أبو زيد”، أن الاعتماد على تقييم موضوعي ومحايد للسياسات الضريبية يعكس التزام الدولة بتطوير المنظومة الضريبية وفق معايير العدالة والشفافية، بما ينعكس على تحسين مناخ الاستثمار ودعم الاقتصاد الرسمي.
قياس أثر الإصلاحاتوأضاف وكيل اللجنة أن قياس أثر الإصلاحات على أرض الواقع من خلال جهات مستقلة يوفر معلومات دقيقة تساعد صناع القرار في تبني حلولاً فعالة ومبنية على بيانات حقيقية، ما يسهم في خفض النزاعات وتبسيط الإجراءات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الصناعة مجلس النواب النواب وزير المالية أحمد كجوك المزيد
إقرأ أيضاً:
برلماني: توقيت زيارة الرئيس الإندونيسي لمصر يحمل دلالات استراتيجية
قال النائب عبده أبو عايشه، عضو مجلس الشيوخ، إن زيارة رئيس إندونيسيا لمصر ولقائه الرئيس السيسي، تعكس عمق العلاقات مع مصر كما تفتح آفاقا للتعاون المشترك بين البلدين.
التعاون المصري الإندونيسيونوه أبو عايشه، في تصريح صحفي له اليوم، أن زيارة الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو إلى مصر تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث تعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ. أن هذه الزيارة تفتح آفاقًا واسعة للتعاون في مختلف المجالات، خاصة في ظل الظروف الإقليمية والدولية الراهنة والدور المحوري لمصر على الصعيدين العربي والدولي في دعم الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط.
وأشار عبده ابو عايشه، إلى أن العلاقات بين مصر وإندونيسيا تشهد تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، موضحا أن زيارة الرئيس الإندونيسي تمثل دفعة قوية لتعزيز التعاون الثنائي.
أكبر اقتصادات جنوب شرق آسياوأوضح نائب الشيوخ أن مجالات التعاون تشمل قطاعات حيوية مثل التجارة، والاستثمار، والسياحة، والطاقة المتجددة.
وأضاف النائب عبده ابو عايشه، أن إندونيسيا تُعد من أكبر اقتصادات جنوب شرق آسيا، ومن المتوقع أن تفتح هذه الزيارة أبوابًا جديدة للتعاون بين البلدين، خاصة في مجالات التجارة البينية والاستثمار المشترك، مع التركيز على القطاعات الصناعية والتكنولوجية.
وتابع ، أن إندونيسيا تلعب دورًا بارزًا في منظمة التعاون الإسلامي، وتعد من الدول الداعمة لقضايا العالم الإسلامي، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن مصر وإندونيسيا تتشاركان في رؤية موحدة لدعم القضية الفلسطينية وتحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
واختتم أن، العلاقات المصرية الإندونيسية تتسم بالتفاهم المتبادل والتعاون المستمر، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس الإندونيسي تمثل فرصة ممتازة لتعميق التنسيق بين البلدين في مجالات الدبلوماسية متعددة الأطراف، والمشاركة في المنظمات الدولية والإقليمية، مشددا كذلك، على أهمية تعزيز التبادل الثقافي والتعاون في مجال التعليم الديني، وهو ما يساهم في تقوية الروابط الإنسانية والثقافية بين الشعبين المصري والإندونيسي، ويدعم العلاقات الثنائية على كافة المستويات.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"