«السعدني»: ابني شاهد «لام شمسية» معي.. والمراقبة العائلية أهم من التصنيف العمري|فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
كشف المخرج كريم الشناوي كواليس الاتفاق مع الكاتبة والسيناريست مريم نعوم على مسلسل "لام شمسية".
وقال: "وقت ما شرحت لي فكرة المشروع، كنا لسه ما اشتغلناش سوا كتير، لكن فجأة قلت لها: ده مشروعي أنا، وأنا أحسن واحد يعمله".
وتابع خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: "رغم إننا ما اشتغلناش سوا بشكل مكثف وقت عرض المشروع، إلا إني قلت الجملة دي، حتى لو كانت غريبة شوية في بداية التعارف، بس أنا حسيت إن المشروع ده بتاعي، وفعلاً اعتبرته مشروعًا مشتركًا مع مريم".
وبخصوص اختيار العمر المناسب لمشاهدة العمل، قال الشناوي:
"احترمنا السن اللي حددته الرقابة، رغم إن ليّ وجهة نظر تانية، وهي إن المسلسل ممكن يكون مناسب من سن 13 أو 14 سنة تحت إشراف الأسرة، لأن سن المراهقة دلوقتي نزل، وبقى بيبدأ من 11 سنة تقريبًا، لكن في النهاية احترمنا توجيه الرقابة".
وأضاف: "الجيل اتغير، والمراهقة بقت بتبدأ بدري، لكن يظل الإنجاز الأهم إن العمل خرج بدون أي ملاحظات رقابية".
الفنان أحمد السعدني التقط طرف الحديث، معلقًا: "أنا ضد فكرة التصنيف العمري... في زمن الإنترنت، ابني يقدر يدخل يشوف أي حاجة، والموضوع فعلاً مهم لكل الجيل".
وأوضح أنه تعامل مع ابنه (البالغ من العمر 17 سنة حاليًا) بشكل منفتح منذ أن كان في سن 13 أو 14 عامًا، قائلًا: "كنت بنقشه في كل المواضيع، من أول التحرش لحد الأفكار الغريبة أو الشاذة، وحتى التصرفات الخاطئة".
وأشار إلى أن ابنه الأصغر شاهد المسلسل معه، وأضاف: "قعدنا نتفرج سوا وناقشته في كل حاجة... أنا شايف إن المفروض نقول (المشاهدة تحت إشراف عائلي) بدل ما نعمل تصنيف عمري، لأن النت مفتوح، واللي ممكن يشوفوه عليه أصعب بكتير من اللي قدمناه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرج كريم الشناوي لام شمسية مريم نعوم كلمة أخيرة لميس الحديدي المزيد لام شمسیة
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للدرّاجات» يتصدر التصنيف العام في «بتزوليا باسك كونتري»
مدريد (وام)
أحرز البرتغالي جواو ألميدا دراج فريق الإمارات «إكس آر جي» للدرّاجات الهوائية، المركز الأول، في المرحلة الرابعة وصدارة التصنيف العام، في سباق إيتزوليا باسك كونتري، فيما جاء ثانياً زميله بالفريق ايزاك ديل تورو.
وبتفوقه في الصعود السابع والأخير المصنّف مرحلة قاسية، انفرد جواو ألميدا بالصدارة متجاوزاً منافسيه، ليواصل التقدم حتى خط النهاية.
ومع تواجد زميله سولير في المقدمة ضمن المجموعة المتقدمة، تمكّن ألميدا من الحفاظ على موقعه في المجموعة الرئيسية منتظراً اللحظة المثالية للهجوم، بعدما بدأ اليوم متأخراً بأربع ثوانٍ فقط عن متصدر السباق، ماكس شاخمان من فريق «سودال كويك-ستب».
وقبل أن يحقق ألميدا فوزه في المرحلة، كان في مصلحة زميله سولير، الذي تميّز بسيطرته على السباق طوال الوقت.
وبهذا الإنجاز، أصبح ألميدا أول درّاج برتغالي في التاريخ يتصدر تصنيف إيتزوليا باسك كونتري، كما تصدر أيضاً تصنيف القميص النقطي.