صدى البلد:
2025-04-14@10:28:38 GMT

ياسمين العبد: كنت بحلم أشتغل مع كريم الشناوي

تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT

علّقت الفنانة الشابة ياسمين العبد على مشاركتها في مسلسل "لام شمسية"، من خلال شخصية “زينة”.

 وقالت:"أنا هتمّ 19 سنة في يونيو الجاي.

وتابعت :" بحب الفن من وأنا صغيرة، وكان عندي ثقة إن ده هيحصل".

 بدأت أهتم بالكورال والباليه، والكواليس اللي كنت بشوفها فيهم خلتني أكتشف إن ميولي الحقيقية هي التمثيل."


وتابعت خلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON:"كنت بتفرج على مسلسلات ديزني، ولفت نظري المشاهد اللي بتتكلم عن الكواليس.

وأضافت:"  عرفت إن فيه مخرج وفيه كاتب، وبدأت أحس إن التمثيل هو حلمي".


وأضافت:"بدأت أزن على أهلي عشان أبدأ، وكان أول رد منهم هو الرفض، لأن مافيش حد في العيلة ليه علاقة بالفن. كانوا شايفين إني شاطرة، بس مش عارفين أبدأ منين".


وأشارت إلى أنها بدأت مشوارها الفني بالإعلانات ، ثم شاركت في أول دور لها بفيلم قصير بعنوان "ظل القاهرة"، يتناول قصة فتاة تتعرض للتحرش:"وقتها حسيت بمسؤولية الفن في طرح القضايا المجتمعية، وإن التمثيل ممكن يكون صوت لقضايا حقيقية."


وكشفت ياسمين أنها قرأت دور "زينة" لأول مرة وهي في الخامسة عشرة من عمرها:"كنت لسه عندي 15 سنة لما قريت بعض الحلقات، ومن ساعتها وأنا بتمنى أشتغل مع المخرج كريم الشناوي."


وعبّرت عن فخرها بالتجربة قائلة:"فخورة جدًا إني اشتغلت مع كريم الشناوي، وأتمنى أكرر التجربة معاه كتير."
وعن كواليس تقديم شخصية “زينة”.

 وتابعت:"كنت متوترة طبيعي، مش عارفة أعمل الشخصية إزاي في البداية، لكن ماكنتش خايفة منها".

وأضافت :" اعتمدت في التحضير على الفريق كله، وكلنا كنا بنشتغل بروح واحدة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسمين العبد لام شمسية لميس الحديدي المزيد

إقرأ أيضاً:

مصنّعون في الصين يوحّدون جهودهم في مواجهة رسوم ترامب

جينهوا (الصين)"أ ف ب": يجمع عمال في مصنع لأشجار عيد الميلاد في شرق الصين في يوم ربيعي حار، أكواما من الأغصان، ويطلون إبر الصنوبر البلاستيكية باللون الأبيض، بينما يواجه قطاع التصدير تهديدا بسبب رسوم دونالد ترامب الجمركية.

وكغيره من المصانع والشركات الأخرى في مقاطعة جيجيانغ، مركز التصنيع القوي في البلاد، تعد منتجات المصنع للتصدير.

والثلاثاء، رفع الرئيس الأميركي الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 104%، قبل أن يرفعها إلى 125% في اليوم التالي، ليوضح لاحقا أن الرقم التراكمي هو 145%.

وقالت جيسيكا غو مديرة المصنع لوكالة فرانس برس "في البداية، كان هناك بعض التشاؤم في القطاع".

وتداركت "لكن في اليومين الماضيين، أصبحنا أكثر اتحادا، أي أننا نشعر بأنه لا يمكن أن نخضع لمثل هذا التنمر. نحن على استعداد لتجاوز هذه المرحلة الصعبة مع البلاد".

وتقوم الحكومة الصينية أيضا بالرد على الرسوم الجمركية، وقامت الجمعة برفع تعرفاتها الانتقامية إلى 125%.

وقالت منظمة التجارة العالمية هذا الأسبوع إن هذه الإجراءات قد تقلص تجارة السلع بين الولايات المتحدة والصين بنسبة 80%.

وتبدو الآثار جلية بالفعل في مصنع غو.

ولا طلبات أميركية حاليا على خط الإنتاج - فقد تم تعليق الطلبات أو لا تزال غير مؤكدة.

واشارت غو الى أن مصنعين آخرين لاشجار الميلاد تضررا أيضا، ولكن ليس بقدر الضرر في مقاطعة غوانغدونغ الجنوبية، حيث يمكن لعميل أميركي كبير واحد أن يستحوذ على إنتاج بعض المصانع بالكامل.

وأوضحت أن أصحاب المصانع في المقاطعة يميلون إلى امتلاك قاعدة عملاء أوسع وأكثر تطورا.

وقالت خلال تجولها بين الصناديق المكدسة التي تحمل عناوين في غواتيمالا وتشيلي "في الواقع، على مدار السنوات القليلة الماضية... نادرا ما صادفنا أي عملاء أميركيين".

وأضافت "لقد انفصلنا تدريجا عن اعتمادنا على السوق الأميركية، وبدأنا بتطوير أسواق أخرى".

- "انتظار وترقب"- على بعد خمسين دقيقة، في مصنع أصغر متخصص في الأدوات البلاستيكية التي تعمل بالطاقة الشمسية، اوردت البائعة كاسي أن 20% فقط من زبائنها أميركيون، بانخفاض عن 80% قبل الجائحة.

وشهدت بدورها مؤخرا تعليقا أو إلغاء لطلبات، بسبب الرسوم الجمركية.

وقالت "في البداية (..) قال بعض زبائننا الأميركيين إننا نستطيع تحمل (الارتفاع) معا (..) لكن في وقت لاحق، ارتفعت الرسوم بشكل مبالغ فيه ولم يستطع أحد تحمّل ذلك".

وأضافت "نحن الآن في حالة انتظار وترقب لمعرفة القرارات التي سيتخذها ترامب بعد ذلك"، مشيرة الى أنهم قد يعيدون توجيه بعض المنتجات الأميركية إلى أماكن أخرى في الخارج أو محليا.وفي هذه الاثناء، يستمر العمل.

يمرر العمال قطعا بلاستيكية متعددة الألوان عبر الآلات، حيث تنفَذ كل عملية بدقة متناهية، في ثوان معدودة، مرارا وتكرارا.

وعرضت كاسي على وكالة فرانس برس صناديق مليئة بتماثيل لترامب وجهتها أوروبا.

وقالت "أعتقد أنه لا ينبغي أن يكون مجنونا إلى هذا الحد. إن فرضه رسوما جمركية علينا لا يعود عليهم بأي فائدة تذكر".

تعد سوق الجملة في مدينة ييوو في المقاطعة إحدى أكبر أسواق الجملة في العالم.

وتبيع السوق التي تضم عشرات آلاف الأكشاك ملايين المنتجات، من الإلكترونيات إلى زينة الجسم ومسدسات اللعب والعشب الصناعي.

أكد معظم البائعين الذين تواصلت معهم فرانس برس أن لديهم قاعدة عملاء متنوعة، من أميركا الجنوبية الى الشرق الأوسط وصولا الى جنوب شرق آسيا.

وقالت وانغ شوشو وهي تاجرة مخضرمة من كشكها المزين بدمى الكابيبارا وحقائب باربي "إذا تصاعدت الحرب التجارية... علينا أن نتعامل معها بثبات".وأضافت أن كثرا سيطورون منتجات جديدة لدول أخرى.

في مكان قريب، يعرض متجر للملابس التنكرية تشكيلة من الأقنعة تضم أشرارا مشهورين بينهم.. دونالد ترامب.

واكدت وانغ أن "الشعب الصيني متحد بشكل كبير".وأوضحت "نحن أكثر اجتهادا ونقتصد أكثر.. لسنا خائفين من خوضه حرب أسعار، لدينا ثقة كبيرة بأنفسنا".

مقالات مشابهة

  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة
  • أسنيم يلدغ المريخ.. ولكصر يتعادل مع تفرغ زينة
  • توانا الجوهري تروي قصتها في «الصفا الثانوية بنات».. وتفاصيل مثيرة لدخولها عالم التمثيل|فيديو
  • زينة تنعى إبراهيم شيكا لاعب الزمالك الراحل
  • تعادل إيجابي.. الأهلي يتسمك بحلم الدوري بصعوبة أمام بيراميدز
  • مصنّعون في الصين يوحّدون جهودهم في مواجهة رسوم ترامب
  • الشناوي ينقذ مرمى الأهلي من هدف بيراميدز الأول
  • تطورات الحالة الصحية للفنانة نجوى فؤاد بعد كسر ذراعها.. خاص
  • «الطب بوابة التمثيل».. فاتن سعيد تتصدر التريند لهذا السبب
  • خطيب المسجد النبوي: أعظم أسباب الثبات كثرة ذكر الله والإقبال على كتابه