سعود بن صقر يستقبل الأمير حسين برهان الدين نجل سلطان البهرة
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
استقبل صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، الثلاثاء، في قصره بمدينة صقر بن محمد، الأمير الدكتور حسين برهان الدين، نجل سلطان طائفة البهرة، والوفد المرافق له، الذي يزور الدولة حالياً.
ورحب سموّه، بالأمير، وبحثا عدداً من المواضيع الخيرية والإنسانية ذات الاهتمام المشترك.
وأعرب الأمير الدكتور حسين برهان الدين، عن بالغ شكره لصاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر، على كرم الضيافة وحسن الاستقبال. مشيداً بقيم الخير والعطاء، وروح التسامح والاعتدال التي تسود مجتمع دولة الإمارات. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حاكم رأس الخيمة
إقرأ أيضاً:
بتوجيهات رئيس الدولة.. الإمارات ترسل مساعدات إنسانية عاجلة إلى ميانمار
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، أرسلت دولة الإمارات مساعدات إنسانية عاجلة إلى جمهورية ميانمار، وذلك في إطار استجابتها السريعة لتداعيات الزلزال الذي ضرب البلاد مؤخرًا.
وتم تنفيذ المبادرة من قبل قيادة العمليات المشتركة بالتنسيق مع وزارة الخارجية وهيئة أبوظبي للدفاع المدني وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي وقيادة الحرس الوطني والقيادة العامة لشرطة أبوظبي،من خلال تسيير عدة رحلات جوية، وذلك تأكيداً على التزام الإمارات الدائم بالعمل الإنساني، واستجابتها الفاعلة للأزمات الإنسانية الدولية.
وتتضمن شحنة المساعدات أكثر من 200 طن من المواد الغذائية، ومستلزمات الإيواء، والمساعدات الطبية، والتي تهدف إلى التخفيف من معاناة المتضررين ودعم جهود التعافي.
وتأتي هذه المساعدات بعد أن أنهت فرق الإنقاذ الإماراتية مهامها الإنسانية في المناطق المتأثرة، استكمالاً للجهود التي تبذلها الدولة في دعم المجتمعات المنكوبة حول العالم.
وثمّن معالي يو سو ثين، رئيس وزراء منطقة يانغون، الجهود الإنسانية المقدمة من دولة الإمارات إلى جمهورية ميانمار، معربًا عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” ، على هذا الدعم الكريم والوقوف إلى جانب شعب ميانمار في هذه الظروف الصعبة، مؤكدًا أن هذه المبادرة تعكس عمق العلاقات الإنسانية وروح التضامن التي تميز دولة الإمارات في تعاملها مع الأزمات العالمية.
وتجسد هذه الجهود القيم الإنسانية الراسخة لدولة الإمارات، وحرصها الدائم على الوقوف إلى جانب الشعوب المتضررة، وتقديم الدعم اللازم لتخفيف معاناتهم، مما يعزز مكانتها رمزا للعطاء والتضامن الإنساني على المستوى الدولي.وام