المستشار ناجي شحاتة يكشف سر ارتداء نظارة سوداء بقاعة المحكمة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قال المستشار ناجي شحاتة، رئيس محكمة الجنايات ورئيس محكمة أمن الدولة العليا ورئيس دائرة الإرهاب السابق، إن ارتدائه نظارة سوداء بالجلسات كان يغضب الجماعة للغاية.
سر ارتداء النظارة السوداء في الجلساتوأضاف في حواره مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج «الشاهد»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «كان بيضايقهم إني ببقى لابس نظارة سوداء دايمًا، ودا بسبب إني أرغب في تحريك عيني دون أن يلاحظ أحد، وليس من مصلحته أن يعرف رد فعلي على ما يقال من خلال عيني».
وتابع المستشار شحاتة: «لا أخاف، ومن يعمل في القضاء الجنائي يجب عليه ألا يخاف.. إذا خاف يروح وميشتغلش، لأنك أشبه بالجراح، لابد أن تأخذ قرارًا صعبًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاهد محمد الباز ناجي شحاتة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
نورا ناجي: لا أتابع الدراما الرمضانية.. وأتفرغ للقراءة والكتابة فى الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة نورا ناجى، عن طقوسها فى شهر رمضان المبارك، ملفتة انها هى نفسها خارج الشهر الكريم،و لكن تقسيمة اليوم نهارًا وليلًا هى التى تختلف، حيث يوجد هناك وقت قبل الإفطار للعمل، وبعد الإفطار للقراءة والكتابة، عندما تسمح لها الفرصة، ففى رمضان يصبح ضغط العمل أخف قليلاً، وتتفرغ أكثر للقراءة والكتابة.
وقالت نورا ناجى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنها لا تتابع مسلسلات ودراما فى شهر رمضان، ولكن بعد تتابعها بعد انتهاء الشهر الكريم، لذلك لديها الوقت الكافى لنشاطات آخرى.
وعن القراءة فى رمضان، أكدت "ناجى" انها لا تختلف عن خارج رمضان، فهى لا تخصص نوعًا معينًا من القراءات، بل تخصص كل شهر مجموعة من الكتب التى تنوى قراءتها،موضحة انها تنوع فى قراءتها بين الأعمال الروائية وغير الروائية.
وعن كاتبها المفضل أشارت الى انها ليس لديها كاتب محدد تفضل قراءة أعماله، لكن فى كل فترة من فترات حياتها كان هناك كاتب معين أثر فى حياتىها.
وتابعت: "فى فترة من حياتى كنت أحب أن أقرأ لـ الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وفى فترة أحببت القراءة لـ نجيب محفوظ، وفى فترة قرأت لرضوى عاشور، ونوال السعداوى، وفترة أحب القراءة للكاتبة الكورية هان كانج".
وإستطردت: "لكن سيظل نجيب محفوظ الأقرب إلى قلبى، وأفضل أن أعاود قراءة رواياته، قد أقرأ الحرافيش كل عام مثلاً، ورواية حديث الصباح والمساء، ورواية الشحات، والتى أعتبرها المفضلة إلى قلبى، وكنت أتمنى أن أكون أنا التى كتبتها. رواية جميله وتضمن كل المعايير اللازمة لكتابة رواية عظيمة".